لا شكّ أنّ النوم من الأشياء الأساسية والضرورية لجسم الإنسان، حيث يلجأ البعض لأخذ قسط من النوم أثناء فترة الصباح، لتعويض ما فقدوه من الراحة ليلاً، ما يساعدهم على الاسترخاء، وتجدد النشاط عند الاستيقاظ، وهي ما تعرف بفترة القيلولة. وكشفتْ دراسات حديثة، عن وجود العديد من المنافع الصحية للقليلولة، ومنها زيادة اليقظة والانتباه، بالإضافة إلى خفض الشعور بالإرهاق، وتحسين الحالة المزاجية. لكنّ البعض، قد يعانى من الصداع، نتيجة للقيلولة ويرجع ذلك إلى طول وقت القيلولة في عطلة نهاية الأسبوع، التي تحدث نتيجة لنمط النوم غير المنتظم.
يعدّ النوم لمدة 8 ساعات ليلاً، هو المعدّل الأفضل أثناء اليوم، وعند مخالفة هذه المدة، سواء بالإفراط أو قلة النوم، فإنه قد يتسبب ذلك في صعوبة النوم لاحقاً.
يعدّ الزنجبيل من أبرز العلاجات المُستخدمة في تهدئة الصداع الناتج عن الإفراط في النوم، ويعمل أيضاً على الحدّ من التهابات الأوعية الدموية في الرأس.
قد يتسبّب شرب الكثير من المشروبات التي تحتوي على مادة الكافيين في صعوبة النوم ليلاً، لذا يُنصح بعدم الإفراط في شربها.
يتسبّب الجفاف بالإصابة بالصداع، لذا يُنصح بشرب الماء بشكل مستمر، خلال اليوم لتجنّب الصداع.
تعمل كمادات الثلج على تخدير الآلم، ما يقلل احتمالات الإصابة بالصداع.
رياضة اليوغا وسيلة ممتازة للتخلص من الصداع الناتج عن كثرة النوم، حيث تعمل على استرخاء الجسم وصفاء الذهن.
يساعد عصير النعناع على تخفيف الصداع الناتج عن القيلولة بشكل فعّال.
يجب استخدام بخاخ لنثر زيت اللافندر على الوسادة قبل الذهاب للنوم، ليساعدكِ على الإسترخاء والنوم سريعاً.
تعمل على إزالة الصداع، نظراً لأنها تستهدف مناطق في الأكتاف والجبهة، والرقبة، والقدمين واليدين ومناطق أخرى في الوجه.
تعدّ مدّة القيلولة من 10 إلى 20 دقيقة فترة مثالية لتعزيز الطاقة وزيادة اليقظة، وتجاوز هذه المدّة قد يتسبب في خمول الجسم.
منذ 4 سنوات