فيديو – لبؤة تحاول إفتراس طفل بحديقة الحيوان لكن دون فائدة
تداول العديد من النشطاء على الشبكات الإجتماعية “فيس بوك”، و “تويتر” لطفل يلهو وهو يرتدي ملابس عليها خطوط بيضاء وسوداء مشابهة للخطوط المتواجدة على الحمار الوحشي، في حديقة حيوان “أوريغون” إلا أن العازل الزجاجي بينهما منع الحيوان المفترس من إفتراس فريسته، بينما وقف الطفل وكأنه يلعب بُلعبة غير مكترث بمحاولات إلتهامه المتكررة،ووفقاً لصحيفة “هافينغتون بوست” بدأ الأمر حينما قررت عائلة من مدينة “بيند” بولاية أوريغون الأمريكية الذهاب إلى حديقة الحيوان برفقة طفلهم الصغير البالغ من العمر عاماً وهو يرتدي رداءاً مزود بقلنسوة مخططة أبيض وأسود، حتى أن اللبؤة الأفريقية ظنت أنه حمار وحشي وأتجهت لتنظر إليه عن قرب، وحاولت توجيه عدة طعنات بمخالبها وفتح فمها بما فيه الكفاية لإبتلاعه لكن دون جدوى، فالجدار الزجاجي السميك يعزل بين الأثنين ووقوع كارثة كبيرة.
وصرحت والدة الطفل الذي يُدعى جاك بأن السير في حديقة الحيوان كانت الأولى بالنسبة لجاك وبسبب ملابسه القريبة من ألوان الحمار الوحشي دفعت العديد من الحيوانات المفترسة مثل التماسيح والنمور الذهاب وإلقاء النظرة عليه من خلف الزجاج، ومن ناحيته قال “كيم سميث” مدير حديقة “أوريغون” للحيوان أنه من غير المألوف تفاعل الأسود مع الأطفال الصغار، لكن جاك كان يبدو مثل الفريسة النموذجية حينما كان يتحرك بتلك الملابس، وأكد أبو جاك المدعو “بالتزور” على أنه يخطط زيارة حديقة حيوان “سان دييغو” الصيف القادم مؤكداً على أن “جاك” سيرتدي نفس الملابس، ومن الملاحظ أن جاك لم يصاب بأي صدمات نفسية من تلك التجربة حتى أن والده كان يقول “مرحباً كيتي كيتي كيتي” أثناء محاولة اللبؤة إفتراس طفله.
http://www.youtube.com/watch?v=ut7NpyNRLHk&feature=player_embedded
http://www.youtube.com/watch?v=aEwFB6sS2Ls&feature=player_embedded
ليش ما يوكلون اللبوه موتينها جوع حسبي الله ونعم الوكيل
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
يالطيف يارب كيف الام متحمله ، انا قلبي كان بيوقف من الموقف ، حسبي الله عليهم
لبوه جوعانه ودها تمزمز عليه
تخيلوا بقدرت ربي اتكسر الزجاج وش راح ممكن يكون الضحك بساعتها
واذا انكسر القزاز وش بتسوين
ضحكتي من سرَك
ولا اغبياء ولا حاجة الطفل واضح انه مستمتع والاهل كذالك خلووو الناس في حالها
هذا الطفل يمكن صحيح على قولتك مستمتع لكن مش كل الأطفال ردة فعلهم وحده . واذكر في لقطه مثل هذي والبنت تقريبا عمرها. ٨. سنوات والأسد كان هادي ولمن شافته خافت وهربت . يعني لا تستمتع على حساب أطفالك . ولو الأهل يبغوا نخليهم في حالهم زي ما قلت كان ما نشروا المقطع عشان نعلق عليها .
سيحان الله الاطفال ابرياء
أهله أغبياء ما فكروا في الطفل يمكن يخاف !!! كل همهم اللقطه والشهره !!!!