عربية وعالمية

كاتبة بريطانية تُشبّه كيت ميدلتون بدمية بلاستيكية صمّاء أنتجتها ماكينة لأجل الإنجاب

منذ 13 سنة

كاتبة بريطانية تُشبّه كيت ميدلتون بدمية بلاستيكية صمّاء أنتجتها ماكينة لأجل الإنجاب

كاتبة بريطانية تُشبّه كيت ميدلتون بدمية بلاستيكية صمّاء أنتجتها ماكينة لأجل الإنجاب

url

فاجأت الكاتبة البريطانية هيلاري مانتيل العالم وصدمت المجتمع البريطاني بهجومها وإنتقادها الشرس على كيت ميدلتون زوجة الأمير وليام حيث شبهتها الكاتبة بدمية من البلاستيك صممتها لجنة ملكية خاصة بمقاييس معينة وأسبغت عليها ابتسامة في أقصى درجات العذوبة، ثم أوكلت مهمة صناعتها إلى مجموعة من الحرفيين البارعين”. وإستغلت مانتيل مناسبة محاضرة ألقتها في المتحف البريطاني ضمن سلسلة محاضرات “لندن ريفيو اوف بوكس” لتشن هجومها غير المسبوق على الأميرة الجديدة. وقالت الكاتبة في هجومها على كيت ميدلتون “يبدو أن الإختيار وقع على كيت ميدلتون لأنها نظيفة بلا بقع سلمية بدون أي ميل للتصادم ونحيفة كما تتمنى أي امرأة أن تكون”. وأضافت أن إنطباعها الأول عن كيت هو أنها “دمية لا حول لها ولا قوة لأنها من دون شخصية”.
ومضت الكاتبة تصب هجومها الشرس فقالت: “إنها مثل مانيكان على فترينة متجرٍ للملابس، لا روح لها وقابلة لأن تكون هذا أو ذاك تبعًا لما يُلبسونها. وحتمًا فهي ليست شخصية ملكية على غرار آن بولين _الزوجة الثانية للملك هنري الثامن وملكة انجلترا من 1533 : 1536_التي كانت لاعبة ماهرة وذكية على بلاط السلطة، وحتمًا فهي ليست كالأميرة دايانا _والدة زوجها_ التي كانت لحمًا ودمًا وروحًا وشخصية وعفوية وبساطة إنسانية”. وأهالت مانتيل النقد أيضًا على وسائل الإعلام البريطانية والعالمية في إفتتانها بدوقة كيمبريدج، وقالت إنها صارت “مهووسة” على وجه الخصوص بحملها. وأضافت، وهي لا تحيد عن إنتقاد الأميرة نفسها “صارت الدمية حاملاً تتوقع وليدها، ولذا فقد أُلبست على النحو الذي تستدعيه هذه المناسبة. فما أن تصاب بغثيان الصباح حتى تصنع العناوين الرئيسية. وعندما تسترد عافيتها فهي الشمس المشرقة مجددًا. ولكن إذا أمعنت وسائل الإعلام النظر إليها فستجد أن حياتها مفرّغة من المعاني والغرض وأنها أُعدّت للإنجاب فقط”.
وتوسعت الكاتبة في هذه المحاضرة الخارجة على القواعد في نقدها فتوجهت به للعائلة الملكية بأجمعها قائلة إنها “عائلة من دببة الباندا. كنت في ما مضى أعتقد أن السؤال المثير للإهتمام هو ما إن كان علينا الحفاظ على النظام الملكي. لكنني صرت على قناعة بأن السؤال الحقيقي هو: هل يتعيّن أن تكون لنا عائلة من الباندا؟” . وشرحت هذا قائلة “لا تعاني عائلتنا الملكية الحالية من مشكلة تتعلق بالإنجاب على عكس الباندا التي تعزف عن هذا الأمر. ولكن مهما كان الحال، فإن العائلة الملكية وفصيلة الباندا تشتركان في حقيقة أن كلاً منهما يكلّفنا الأموال الطائلة الباهظة من أجل الحفاظ عليه في هذه البيئة العصرية”.ومن المعروف أن هيلاري مانتيل كاتبة وروائية مرموقة على المنتديات الأدبية الدولية. وهي أول إمرأة تحصل على جائزة «بوكر» مرتين الأولى في العام 2009 عن روايتها “صالة الذئاب”، وحصلت على الثانية في العام 2012 عن رواية “أخرجوا الجثث”، وهي تتناول في هاتين الروايتين حيوات زوجات الملك هنري الثامن وإخفاقهن في إنجاب ولي للعرش. ويذكر أنه منذ إعلان خطوبة كيت ميدلتون على الأمير وليام في نوفمبر / تشرين الثاني 2010، صارت هذه “الزهرة الانجليزية ذات الابتسامة الساحرة” نجمة المجتمع وحظيت بمكانة وشهرة عالميتين لا تتوفران إلا للنجوم. وعند زواجها من الأمير في أبريل / نيسان 2011 وحصولها على لقب «دوقة كيمبردج» في مراسم وإحتفالات شهدها العالم أجمع، صارت الجوهرة في التاج البريطاني، فكأنها ورثت هذا المقام من الأميرة دايانا مثلما ورثت منها إبنها.

شاهد أيضاً :
مركز سلطان بن زايد يعرض أكبر بطاقة هوية في العالم مهداة إلى رئيس دولة الإمارات
بالفيديو: سيدات مصريات يهددن بخلع ملابسهن في ميدان التحرير لإجبار الرئيس المصري على التنحي
صور لمجندات إماراتيات تثير تساؤلات على “تويتر”

7 تعليقات

  1. يقول shlsh:

    جولة سياحية يبو مجزي بلا رجعة خخخخخخخخخخخخخ

  2. يقول أبومجزي:

    ماعندهم جولات سياحيه مثل عندنا

  3. يقول nono:

    احسهآ غيرآنه .. ود تكون مكآنها مسكيينه ..حارقه نفها على الفاضي .. على قوله الأخ سبحان الله ..شكلهآ ما مرة جربت تروح ورآ الشمس ..خخخخـ هههه .. لاتستعجل بتروح ان شاء الله ..

  4. يقول ام الابرق:

    المرأه عدوة المراه !!!

  5. يقول سبحان الله:

    الضاهر ماعندهم رحلات الى ماوراء الشمس زي الي عندنا
    ^ ههههههههههههههه‹

    1. يقول !:

      ههههههههههههههههههه

      ترا ماوراء الشمس شي زين بس جربه وماراح نتدم

    2. يقول عبير:

      من قال ماعندهم وراء الشمس
      الا الاميره ديانا اللي سوو فيها قليل !!