9 تعليقات

1. يقول من أرض الواقع:

   26 فبراير، 2013 الساعة 3:25 ص

   أقرأ فقط اقرأ
   أقرأ الاخبار التي تتعلق بمسألة مقتل ياسين بقوش في كل الصحف لتدرك ان الامر مرتب لانه سرعان ماانتشر في كل وسائل الاعلام وخلال دقائق …. الامور تقاس بالعقل وليس بالعاطفة ….. وجريمة بقوش جاءت لتغطي على انفجار دمشق كونه شخصية عامة وسيفرض مقتله حضورا اعلاميا كبيرا ….

2. يقول من الجمهورية العربية السورية:

   26 فبراير، 2013 الساعة 3:23 ص

   تم وضع اسم الشهيد الفنان ياسين بقوش على لوائح التنسيقيات السوداء منذ اكثر من عام
   و الجميع يعرف ان جميع من وضعو على تلك اللوائح السوداء تم تصفيتهم او يحاولون تصفيتهم
   و من يريد ان يتاكد ليبحث بنفسه عن تلك اللوائح قبل ان يتم حذف اسم الفقيد منها
   رحم الله جميع شهداء سوريا الشرفاء و الابرياء

3. يقول نينو:

   26 فبراير، 2013 الساعة 1:55 ص

   حسبي الله ونعم الوكيل على كل ظالم

   ربي ارحم موتى المسلمين .. واشفي مرضاهم .. وانصرهم على من عاداهم .. واجمع كلمتهم على الخير ياحي ياقيووم ..

4. يقول غريب عوام:

   25 فبراير، 2013 الساعة 11:22 م

   من الواضح ان الجثة لم تحترق مع الإثباتات كما يدعون بأنه أصيب بقذيفة آر بي جي، ولكن تم تعذيبه من قبل عصابات ما يسمى بالجيش الحر عميل الصهاينة والأمريكان، وذلك بعد رفضه للنيل من الجيش السوري وقائده بشار الأسد المقاوم للعصابات الإرهبية.

   1. يقول مدثر:

      26 فبراير، 2013 الساعة 1:04 ص

      انا مع غريب عوام

      كل اوراقه الثبوتيه سليمة اشلون ما احترقت حتى ملابسه سليمة
      يقتلون القتيل و يمشون في جنازته

   2. يقول Talal:

      26 فبراير، 2013 الساعة 1:09 ص

      طز عليك وعلى بشار يمكن انك شبيح منهم
      كل جرائم خويك الكلب بشار ما شفتها عساك ما تشوف الخير قاعد تعلك وتستهبل

5. يقول نظرتي حكايه:

   25 فبراير، 2013 الساعة 8:55 م

   يا الله تطلف باهله الله يرحمه برحمته شيهد يارب

6. يقول صبر السوري:

   25 فبراير، 2013 الساعة 4:01 م

   كان ياسين بقوش يمثل الطيبة في جميع تمثيلياته لذلك تلقى بصدره النابض بالحب قذائف الموت معلناً انشقاقه عن الدنيا و انضمامه إلى ركب الشهداء الخالدين … نعم لقد كان ياسين بقوش ممثلا حاول من خلال الضحكة النقية تخفيف وطأة العيش على المساكين و بث الامل بهم و هذا ما أثار غضب حيوانات الغابة شبيحة بشار فقتلوه بعد أن رفض الانصياع للحقد أو التلون كما غوار الطوشة … رحمك الله يا أستاذ ياسين

   صبر السوري

7. يقول سالم اسويلم:

   25 فبراير، 2013 الساعة 3:18 م

   يالطيف