كانت ولا زالت “مارلين مونرو” أيقونة للجمال والأنوثة حتى يومنا هذا، ولطالما أثارت الاهتمام بشأن حياتها وجمالها، وعلى الرغم من مضي سنوات على رحيلها، إلا أنه هناك العديد من الأمور لا يعرفها الكثيرون عنها. وفي ذكرى رحيلها الـ 66، نقدم لكِ أسرارًا مثيرة لا تعرفينها عن “مارلين مونرو”.
كانت تجد “مارلين” صعوبة في حفظ السيناريو، حيث أعادت جملة “إتس مي، شوغر” في فيلم “البعض يفضلونها ساخنة”، 60 مرة.
كانت مارلين مونرو بطلة أول غلاف لمجلة “بلاي بوي” في عام 1953.
لم تحب يوماً المجوهرات ولذلك ظهرت في معظم الصور من دون مجوهرات أو إكسسوارات.
بالإضافة إلى اسم ولادتها “نورما جين مورتنسون”، كان اسمها في المعمودية “نومرا جين بيكر”، وأصبحت عارضة تحت اسم “جين نورمان” و”مونا مونرو”، كما كان اسم شهرتها المقترح في البداية هو “جين أدير”. وكان “زيلدا زونك” هو اسمها للتخفي عند النزول في الفنادق، بينما كان “فاي فيلر” هو اسمها السري عند الذهاب للعيادة النفسية، حتى غيرت اسمها قانونيًا إلى مارلين مونرو في مارس 1956.
حرص زوجها جو ديماجيو على إرسال الزهور إلى قبرها 3 مرات في الأسبوع لمدة 20 عامًا بعد وفاتها.
كان تابوتها مفتوحًا في جنازتها، وارتدت فستانًا أخضر وشعرا مستعارا، إذ كان شعرها محلوقًا جزئيًا أثناء تشريح جثتها.
استخدمت مارلين كريما هرمونيا لتفتيح بشرتها، ولكنه أدى إلى ظهور شعر كثيف بوجهها، وبرغم ذلك لم تتخل عنه.
رغم ما حققته من شهرة ونجاح، إلا أنها لم تحصل على جائزة الأوسكار طوال مسيرتها.
كشفت مصادر أن اختبارات السموم أُجريت على كبدها فقط، وعندما حاول الطبيب الشرعي “توماس نوجوشي” فحص باقي أعضائها، قيل له إنها قد تم تدميرها، فهل كان ذلك مقصودًا، ودليلًا على قتلها وليس انتحارها؟
يعتقد العديد من أصدقاء مارلين أنها قُتلت، وقد يكون المجرم هو “جون كينيدي” أو “روبرت كينيدي” اللذان كانا على علاقة بها سابقًا، كما يٌشتبه في رجل العصابات ” سام جيانكانا” وطبيبها النفسي “رالف غرينسون”، كما ينضم مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة المخابرات المركزية إلى القائمة.
تعتبر مارلين هي السيدة الثانية التي ترأس شركة انتاج خاصة بها، بعد “ماري بيكفورد”.
حصلت مارلين على لقب “الفتاة الأكثر ظهورًا في الإعلانات في العالم” في عام 1953، ومن بين العلامات والشركات التي مثلتها، “الخطوط الجوية الأمريكية” و”بابست بيير”.
منذ 4 سنوات
منذ 4 سنوات
منذ 4 سنوات
منذ 4 سنوات