منذ 13 سنة
تجدد شائعات إعتناق الأمير تشارلز للإسلام بعد أنباء تلقيه دروساً في تعلُّم اللغة العربية
أثارت قضية الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا تعلم اللغة العربية من أجل إجراء دراسة عميقة عن الإسلام والقرآن أثارت المزيد من ردود الأفعال المتباينة في وسائل الإعلام البريطاني والتي صاحبها تجدد الشائعات عن إعتناقه للإسلام، فقد عُرف عن ولي العهد البريطاني إهتمامه بالفن الإسلامي وإيمانه بقضية الحوار بين الأديان ولعل هذا ما دفعه إلى تعلم اللغة العربية، فقد نقلت صحيفة (التايمز) البريطانية عن أحد مساعدي الأمير تشارلز أنه كان يتلقى دروساً في اللغة العربية منذ أكثر من 6 أشهر، كما أبدى الأمير تشارلز الكثير من الإهتمام بالمشكلات البيئية حول العالم ويرى أن حل هذه الأزمات مرتبط بالدين وليس بالعلم فقط، فمثل تلك التصريحات أثارات حفيظة كثير من وسائل الإعلام العالمية والبريطانية على وجه الخصوص حتى وصل الحال ببعض الإعلاميين إنه وصف الأمير بالمختل فمن غير المعقول شخص أوروبي غير مسلم أن يمدح في تعاليم الإسلام ويتحدث عنه بشكل إيجابي، وأما الإتجاه الآخر الذي مالت إليه بعض وسائل الإعلام هو إعتناق تشارلز للإسلام ولكنه يُخفي هذا الأمر.
أما صحيفة (ديلي تلجراف) البريطانية فقد نشرت مقال تحت عنوان (دروس سرية لولي العهد لتعلم اللغة العربية) فقالت أن الأمير تشارلز تلقى دروساً على مدار 6 أشهر ليتعلم اللغة العربية بسبب حبه للفن والثقافة الإسلامية، من جانبها ذكرت صحيفة (الإندبندنت) البريطانية أن الإقبال تزايد على تعلم اللغة العربية في بريطانيا وطرحت من بين الأسباب التي دفعت البريطانيين لتعلم اللغة العربية التوجه إلى دول الخليج التي تتوفر فيها فرص عمل ذات الرواتب الضخمة بالإضافة لعدم وجود ضرائب.
المصدر: التايمز، الديلي ميل، الإندبندنت
شاهد أيضاً:
صاحب إمبراطورية (زارا) للملابس .. من عامل في متجر إلى ثالث أغنى رجل في العالم
تعويض سجين أمريكي سابق بـ 15 مليون دولار لبقائه في السجن عامين بدون محاكمة
التلغراف البريطانية: صدام حسين أبدى شجاعة نادرة قبل إلتفاف حبل المشنقة حول رقبته
منذ 4 سنوات
و هم ليه فالاصل تخلصوا من محبوبة الشعب و العالم الاميرة ديانا
لانها درست عن الاسلام سنتين علي يد دكتور باكستاني حامل الجنسية البريطانية اسمه حسين و هي عندما خانها الامير نفسه و كانت تحبه و هو لا فقد فقدت الامل و يئست كثيرا و نصحها البعض بان الحل بالاسلام و فعلا و قد صادقت بعدها اسرة مسلمة و كانت ستعلن عن اسلامها
و كان حينها لاصبح علي الاقل 50 % من الشعب بريطاني مسلما و ربما باروبا و العالم ايضا سيزداد عدد المسلمين بصورة خيالية لان الجميع كان يعشق الاميرة المتواضة و الاجتماعية و الحنينة و الصحف الانجليزي نفسهم هم من طلعوا اشاعة انها حامل بطفل من عشيقها الجديد و اخفوا الحقيقة و هي الاسلام و كانت مراقبة من مخابرات الامير نفسه —- مقتبس
(( من مذكرات مديرة مكتبها و اكثر الشخصيات قربا منها ))
و نشر علي حلقات في قناة 4 ( الرابعة ) البريطانية و قد نشر الكثير عن الاسلام و عن الفلسطيين و عن افغانستان و علي فكرة يعمل بكادرها مجموعة من المسلمين الانجليز المهاجرين في الاصل
حقيقة أنا ماعلي من تشارلز هو يسلم أو اسلم لأن هذا بينه وبين ربه , لكن الذي تعجبت منه صراحة من يكون تشارلز حتى يشاهد مخطط للحرم المكي الشريف الآن مكة محرمة على غير المسلمين طيب ماهو الهدف إذا من مشاهدة توسعةالحرم؟! ياجماعة الخير اعتزوا بدينكم وتركوا عنكم التبجيل والتقديس للغربي وأنظروا لصحف البريطانية كيف شتمتكم وشوهت صورتكم بخصوص محو الآثار الإسلامية لتوسعة الحرم ثم تأتونا هنا لتعريف بالتوسعة أمام نصارى ! إلى هذه الدرجة تهمكم نظرة الغربي النصراني للأعمال الإسلامية والمصيبة الوفد المرافق لتشارلز لو نزل مقال سب وشتم بالصحف بسبب هذه التوسعة بدأت النياحة عندكم بأن الدولة مستهدفة ؟! بلا والله من رفالتكم وقل سنعكم وقل أدبكم لعدم إحترام الإسلام وأماكنه ومقدساته , المصيبة نحن الذين من سكان البلد ومسلمين ونعتز بديننا لم نشاهد هذه التوسعة على سنع كلها صور للملك والشعب كما يقال بالشيطان الي مايحفظه !.
اسلم ولاكفر الله الغني عن البشر
شكله كان يتابع محاضرات عمران حسين بالانقليزي، تكفى اسلم وخل العربي بعدين
يعني حتى لو انه بيسلم .. بعد ماشاف انتشار الخبر بهذه الطريقة بيبطل .. :)
مجتمع لايريد الخير لنفسه ولا لغيره
الصحف بريطانيه الي نشرت الخبر
ما اسلم الجاسوس البريطاني لورنس وصاحبه فيلبي وكانوا يبلبلون عربي.