قد يستغرب المسافر إذا علم أن مطارات بعض أشهر المدن في العالم، تحتل ترتيباً متأخراً في تقييمات الأداء، وذلك رغم وجودها في بلدان غنية واستقبالها لعدد كبير من الزائرين.
وذكر موقع “The Travel”، أنه رغم حداثة تصميمات بعض هذه المطارات، إلا أنها سجلت درجات منخفضة ترتبط بصيانة المرافق الأساسية، وطوابير التفتيش الطويلة وغيرها من المعايير.
خضع مطار لوتن لسلسلة من التجديدات والتشييد، لكنها لم تقلل حتى الآن الوقت الذي يستهلكه المسافرون داخل المطار.
يستقبل تيجل رحلات دولية منذ سنوات، لكنه يواجه انتقادات بشأن الارتفاع الباهظ في أسعار الوجبات التي تقدمها المطاعم.
جزيرة سانتوريني مكان مدهش يجذب السائحين، لكن مطارها الرئيسي على العكس تماما، وأبرز ما يعيبه هو الطوابير الطويلة والزحام.
قال الموقع إن المطار الفرنسي وصف العام الماضي بأنه الأسوأ في أوروبا، وأشار إلى أن صالة الركاب تبعد نحو ساعة عن المطار ذاته.
واجه انتقادات لاذعة من الركاب لفرضه رسوما على إيصال المسافرين، ووصفها البعض بأنها حيلة لجمع المال.
مطار قريب من كييف عاصمة أوكرانيا، وسجل 4.3 درجة من 10 في تقييم الأداء.
سجل درجات منخفضة في تقييمات المسافرين وفي الأداء العام، خاصة الإدارة والتنظيم.
شهد انتقادات على سوء حالة النظافة والفوضى، وكذلك انتظار الركاب في طوابير طويلة ونقص التجديدات.
قال الموقع إن مطار آيندهوفن بحاجة إلى تحسينات خاصة في خدمة العملاء التي وصفها بالسيئة، مشيراً إلى أنه سجل 6.3 درجة من 10 في تقييم الأداء.
لقي انتقادات على سوء الإدارة في ما يخص التوقيتات وجودة الخدمات ونقص المرافق.
منذ 4 سنوات