عاطل يطلق زوجته لرفضها شراء سيارة له بالإمارات
أقدم عاطل في الإمارات على تطليق زوجته بعد أن رفضت شراء سيارة له، في واقعة وصفتها هيئة تنمية المجتمع في دبي بأنها الأغرب بين حالات الطلاق الواردة إليها على الإطلاق.
وذكرت صحيفة الرؤية الإماراتية التي أودرت الخبر أن الزوج طلب العودة إلى زوجته بعد طلاقها إلا أن الزوجة رفضت العودة بعد هذا التصرف، وقامت بتقديم طلب استشارة لتلقي النصيحة والمشورة لمساعدتها على حل المشكلة وتجاوز مرحلة الطلاق.
من جهتها، ذكرت رئيسة قسم التوافق الأسري في الهيئة فاطمة الشيباني أن معظم حالات الطلاق في الإمارات تقع لأسباب بسيطة، لافتة إلى أن الأزواج لا يدركون خطورة وتبعات الطلاق، ولا يدركون النتائج السلبية والآثار التي يخلفها الطلاق فيهما أو في الأبناء.
شاهد أيضاً:
فيديو وصور: مقتل عروس و4 من أقاربها بإحتراق سيارة ليموزين أثناء توجههم للعرس
داعية يمني : يحق للمسلمين الفرح بضرب إسرائيل لسوريا
الكويت: السجن المؤبد بحق 4 جواسيس لحساب إيران
منذ 4 سنوات
تستآهل الحرمه اللى ماتعآون رجآلها ف كل شئ مي حرمه يعني عشآن هو عآطل وهي تلاقيهآ مدرسه ولا اي شئ وعندهآ فلوس خلاص تذل امه وماتعطيه ريآل ولا تتعاون معاه
يعني الحرمه لو معاها مليون والرجآل معاه ريآل خلاص هو يشتري بريآل صآمولي وهي ماتشتري شئ حلوه ذي اجل اقعدي ف بيت ابوك ولاتصرفين شئ من فلوسك
اما تفكيرك غريب جدا
تحسبها خسرانه شي اذا تطلقت من واحد عاطل وطماع بالعكس هذا يوم الهنا عندها
كيف يعني تبغاها تصرف عليه طول عمرها تلاقيها اعطته واعطته لما طفشت من طلباته
وليش الرجل قوام على المرأة بما ينفق عليها ويصرف على بيته
صارت هي الرجال وهو الحرمه خلاص تصير القوامه بيدها هي تصرف وهو ينتبه للبيت والاولاد ويطبخ
رجل نمرود ومحتال بحسب بان اذا طلقها راح تخسر العالم مايدري المسكين بان فراقه بنسبه لها من ثالث الاعياد قصر على نفسها المشوار بدل ماتروح وترفع فيه دعوا الحمد لله جابها من قاصرها
المفروض ما يكتبون رجل بل طفل
شين وقوي عين
ماتحسون انه مسحوب علیگم فی الردود
هي الي كسبانه زوج زي هذا ما عليه حسافه … المضحك ان بعضهم يقول اعطيه حتى تدوم العشره والمحبه .. اي محبه الي اساسها قايم على مصلحه !! وهو طلب العوده للزوجه قال يمكن تندم اني طلقتها وتشتري السياره يعني تهديد فعلي . رجال اخر الزمن .
شخص مو مسؤول .. أي سيّارة تشتريها له الزوجة ؟ خبَل هاذا ! الله يهديه ويُصلحه .. كيف يكون رجّال وكيف تنظر له الحُرمة ؟