بالصور: عليا النيادي .. أول راقصة باليه إماراتية: لست عارية وأرتقي بالفن
من المعروف أن المجتمع الإماراتي لا يزال يحافظ على عاداته وتقاليده بصورة كبيرة، إلا أن ذلك لم يمنع الإماراتية عليا النيادي، من أن تغرد خارج السرب، وتحترف رقص الباليه، وجعلت منه هواية أولى لها، لكن رغم ذلك لازال لا يمكنها امتهان رقص الباليه حفاظاً على العادات والتقاليد. وقالت النيادي البالغة من العمر 19 عاماً، في حديث خاص لموقع CNNبالعربية: “لم أفعل أي شيء خطأ برقصي للباليه، حتى أخشى من نظرة المجتمع عائلتي تفتخر بي، ربما لم يصل جميع أفراد المجتمع إلى هذه الدرجة من الانفتاح وربما يستغرق الأمر بعض الوقت، لكننا في حاجة لمن يبدأ بنفسه وأنا قررت أنا أبدأ بنفسي حتى أشجع إماراتيات أخريات على رقص الباليه، لأنه فن راقي.”وتحدثت النيادي عن دور والدتها في حياتها قائلة: “أمي روسية الجنسية ووالدي إماراتي، لم تَفرض والدتي علّى رقص الباليه، كنت أتابعها وهي تتدرب وترقص في المنزل في طفولتي، وتعلمت منها حركات بسيطة في البداية، وحين بلغ عمري السن المناسب قررت برغبة شخصية الالتزام في التدريب، أمي تمتلك مركز متخصص لتدريب الباليه وفرقة خاص ‘فانتازيا باليه’ أنا عضوة فيه.”
وتطرقت أول راقصة باليه إماراتية إلى الانتقادات التي واجهتها في بداياتها قائلة: “واجهت الكثير من الانتقادات، أكثرها كان كوني مواطنة من عائلة محترمة وأرقص، للأسف مجتمعنا يصف أي شيء مُختلف بالخطأ والعيب، لكن هذا مخالف للواقع فالباليه ليس عيب أو حرام.” وأضافت: “من حقي أن أفعل ما أحب ما دمت أحافظ على عاداتي وتقاليدي، كما أن الفرقة تضم فتيات فقط، ونقدم عروض من دون الاختلاط بالذكور.”
ونفت النيادي العُري الذي توصف به راقصة البالية وقالت: “لسنا عاريات كما يدعي بعض الرجعيون، نرتدي ملابس مناسبة؛ ربما فعلاً نحتاج إلى ملابس قصيرة بعض الشيء لتسهيل الحركة، لكن نرتدي من الأسفل جوارب طويلة بلون البشرة الجسم، فيمكن أن نرقص الباليه مع الحفاظ على العادات والتقاليد.”
وعن الإثارة التي يمكن أن تحدثها راقصة البالية، وتجعل البعض في المجتمع الإماراتي يرفض ممارسة الإماراتيات لهذا الفن، قالت: “هذه أفكار رجعية، الباليه فن يرتقي بالإنسان ويأخذه بعيده عن غرائزه؛ فلا أتوقع أن يذهب شخص إلى حفلة باليه ليتطلع إلى جسد الراقصات، فبالتأكيد حتى من دون أن يشعر سيركز في جمال الموسيقى وأداء الراقصة بدلاً من جسدها، البالية مختلف عن أي نوع أخر من الرقص ولا يضم أي نوع من الإثارة.” وعن موقف عائلتها قالت: “والداي وعائلتي يقدروني ويشجعوني كثيراً، المجتمع أيضاً بدأ يفهم ويتقبل وسيزداد الانفتاح كلما نجحت المرأة الإماراتية في مجالات مختلفة مع حفاظها على عاداتها وتقاليدها.”
وأشارت النيادي إلى أسباب عدم دراستها الباليه في الجامعة قائلة: “لم أدرس الباليه في الجامعة، لأنه لا يزال الوقت مبكراً جداً أن يتقبل المجتمع الإماراتي أن يكون الرقص وظيفة أو مهنة تحقق دخلً لصاحبها.” وتُرفض أول راقصة إماراتية الرقص في “الفيديو كليب،” لأن رقص البالية بالنسبة لها “تبلوهات” فنية على خشبة المسرح، وهي تحلم بالتخرج، وأن تضم الإمارات أكاديمية متخصصة للباليه وتصبح الإمارات رائدة في هذا المجال، وأن تجد فرق باليه إماراتية كبيرة.
شاهد أيضاً:
الصحة العالمية تدق ناقوس الخطر إتجاة فيرس كورونا
بريطانية تُرزق بأول مولود بعد تعرُضها لـ 19 حالة إجهاض
فيديو: حرج في البيت الأبيض من آثار قبلة على قميص أوباما
منذ 4 سنوات
لا و الله لم و لن افخر فهل هذا يخدم ديننا في شئ ؟؟؟
هم يريدون لنا ذلك فهل يريد ربنا لنا ذلك ؟؟؟
و اذا انحرفت عن ديني و منهجي فهل ادعو بني بلدي ليكونوا مثلي ؟؟؟ اتقي الله يا امة الله و شوفي شئ يفخر به دينك و اعمليه و لا تخشي شيئا و تعزي به بلدك و دينك و لكن الحق ليس عليك فالحق علي ……….!!!!!! و بدون تعليق : (( والداي وعائلتي يقدروني ويشجعوني كثيراً، المجتمع أيضاً بدأ يفهم ويتقبل وسيزداد الانفتاح )) اي انفتاح يا عليا بس ؟؟؟؟
وينك يابن الذيب نبي نسمع قصيده تمجيد بالشيوخ اللي انت خابر
قال حريه قال
اين خلفان منها لم لايرى امور بلده بعيدا عن امورنا ؟؟؟؟؟
ما يخصه
هام جدا
ادخلي على مكتبة الكنيسة الكندية وسوف تعرفين انه مضحوك عليك وعلى امثالك :
http://www.evangelicalfellowship.ca/page.aspx?pid=4141
عنوان الموضوع في الموقع الرسمي لمكتبة الكنيسة الكندية كما هو مكتوب بالخط العريض .
Dubai: Pearl of the Middle East
God is using business people to bring His
Word to this wealthy region of the world
ترجمة النص :
دبي : لؤلؤة الشرق الاوسط
الرب المسيح يستخدم رجال الاعمال المسيحيين لنشر رسالته في هذه المنطقه الغنية
الموضوع المكتوب طويل لايمكن ترجمته وكتابته كله هنا وسوف اترجم مضمونه بالضبط كما هو مدون دون زيادة:
انه على مدى 20 سنة رجال الاعمال المسيحيين والمؤسسات التي تدار من قبل المسيحيين ،قد حققو نجاح باهر لنشر الديانة المسيحية في دبي اكثر بكثير من الدور الاساسي لمهمة الكنائس المسيحية في المنطقه ، وثبت فعلا ان دور المؤسسات التجارية المسيحيه ناجح جدا لنشر الرسالة .
وان العولمة التجارية هي من اهم احدى ادوات الرب المسيح التي يستخدمها حاليا لنشر رسالته في دبي والعالم .
——————————————-
ناس قاعده تشتغل فيكم صح يا عرب يابلهان ، وانت فرحانه شوفوني صرت متحررة ومشهورة ومحافظة على عاداتي وتقاليدي .
وين حكومتكم ؟، وين اعلامنا؟ ، نايمين … لا والله مو نايمين يدرون ولاعبين فيهم الاجانب لعب ويحركونهم مثل ما يبون، واي حرمة خليجية حاقدة على عاداتها وتقاليدها ومسكينة تحس انها متطورة اذا كشفت وتبرجت ، ركض الاعلام وراها وسوى معاها مقابلة وخلاها تنطلق سب في ديرتها وضحك عليها وقال لها ترى انت المتطورة اللي تتكلمين عن بنات ديرتك المظلومات .
——————————————-
” ما دمت أحافظ على عاداتي وتقاليدي ”
اش الكلام هذا ، عادات وتقاليد اي دوله خليجيه يا اختي ..!!
والله العظيم انها ليست عاداتنا ولا تقاليدنا ولا اخلاقنا .
هذه عادات وتقاليد ( الشقراء) اللي انتي مصورة معاها ، الاجانب اللي ادخلو في حياتكم ليخرجوكم من بيوتكم ويشجعونكم على كل عمل مناف للعادات والتقاليد ، والله يضحكون عليكم لانكم تحبون الظهور والشهرة وهم هدفهم اكبر بكثير من اللي تفكرون فيه .
خلكم نايمين وخلو بناتكم يسافرون لوحدهم وينضحك عليكم باسم حرية المراة الين تخرب عاداتكم وتقاليدكم وديرتكم.
“لسنا عاريات كما يدعي بعض الرجعيون” لا يا شيخة وحركات ال…. في الرقص هادي ايش موقعها من الإعراب مع رفعة الرجل وووو؟
“نقدم عروض من دون الاختلاط بالذكور.” بالله؟ بس عادي الشباب يتفرجوا صح؟
يا ماما على مين بنضحك؟ لا وكمان تقول انها ما تتوقع الشباب يجوا بس عشان يشوفوا أجسام البنات؟ ليش يختي, حتى الحيوانات عندها غرائز جنسية.
كلن عن نفسه مسؤول و محاسب
ما سبب المصائب الا العنصريين أمثالكم
والله لما قرأت الخبر اعرفت انها مو من بطن مسلمة..
الباليه مو حرام ؟؟؟
لا وبعد تبغى أكاديمية…
قسما بالله .. زعجني هالخبر أكثر من أخبار سورية
ما تسبب لنا بالمصائب الا المجنسين والأتين من خلف البحار
يا مجنسة يا مولدة
يازييينها
سأقول لكم قصه قصيره ألفتها!!
كان هناك جرو صغير يرى دائما الحيوانات الأخرى, وفي يوم من الأيام, رأى سمكة تسبح بسعاده, وسألها لما أنت سعيده, فقالت, أنا سعيدة لأني أسبح بلا قيود, فقال لها أريد أن أسبح مثلكي, فقالت له حاول, فحاول الجرو السباحه ولكنه فشل ورأه والده فغضب وقال له: لماذا كنت تسبح هذا خطر عليك, فقال له الجرو: ولكن كنت أريد أن أكون سعيدا كالسمكه, فقال له أبوه, لكن السمكه مائيه, فهي تعيش وتنام وتأكل تحت الماء, لذا هي دائما سعيده, وأقنعه أبوه أنه إذا أراد السعاده, فلا ينظر إلا حياه الأخرين ويقنع نفسه أنه سيصبح سعيدا إذا فعل مثلهم!!
الخلاصه, ديننا له حدود, والغرب ليس لدينهم حدود, لذا لا تعتقد بأنك ستصبح سعيدا إذا فعلت مثلهم, فلا تجعل الأخرين يقرروا كيف تصبح سعيدا!!
أخوكم مهند
رائع يا مهند .. وكما قلت يعتقد البعض بانه سيصبح سعيد اذا قلد الاخرين في ما يفعلون وانه متاخر عنهم بمراحل لا يعلم ان الانسان كلما ازداد سترا ازداد. تحضرا …