منذ 13 سنة
الديلي ميل البريطانية : النصرانية أصبحت ماضياً والدين الإسلامي أصبح دين المستقبل
قامت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية بنشر تقرير مصور بالمقارنة بين ثلاث صور التقطت في كنيستين، وخارج مسجد، كاشفة عن زيادة كبيرة جدا في أعداد المسلمين، وخلصت الصحيفة إلى أن المسيحية هي دين الماضي في بريطانيا، أما الإسلام فهو دين المستقبل.
وقالت الصحيفة: لا تلتفت إلى إحصائية عام 2011، التي وصف فيها 33.2 مليون بريطاني في “ويلز” أنفسهم بأنهم مسيحيون، لكن إذا أردت نظرة أعمق على الدين في المملكة المتحدة اليوم، عليك فقط بالنظر إلى هذه الصور؛ لأنها تتحدث أكثر من الإحصائيات وأرقام استطلاعات الرأي.
وأكدت أن الفرق في أعداد المتعبِّدين هائل، ففي كنيسة القديس جورج لا يزيد العدد على 12، رغم أن الكنيسة صمِّمت لتَسَع 1230 مقعداً، أما في كنيسة القديسة ماري فلا يزيد العدد على 20 رغم أنها تتسع لألف متعبِّد.
وفي المقابل يواجه المسجد مشكلة مختلفة تماماً، فهو صغير لا يسع أكثر من مائة مصلٍّ، ورغم ذلك يرتاده يوم الجمعة أكثر من خمسمائة مسلم، لذا يضطر المصلون إلى افتراش الشوارع المحيطة بالمسجد.
منذ 4 سنوات
الله أكبر,الله أكبر,الله أكبر أللهم أعز الإسلام وأهله وانصر من نصره وأخذل من خذله ياقوي ياعزيزوهذا الأمر ليس بمستغرب فقدأخبرنا حبيبنا الصادق المصدوق عليه الصلاة والسلام أن هذا الدين ليبلغن مابلغ الليل والنهار أو كما قال عليه الصلاة والسلام.
لاالـــه إلا الله محـــمد رســـول الله
على العالم الان ان يتبع محمد صلى الله وعليه وسلم وان يتبعو الدين الاسلامي لانه دين السلام
عندهم يزيد
وعندنا ينقص
اللهم ثبتنا على دينك
الله اكبر
وستسقط اصنام هذا الزمان
التي تعبد من دون الله
وسيكون الدين كله لله
ان شاالله
الاسلام دين الماضي والحاضر والمستقبل
يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون
اللهم اعز الاسلام والمسلمين
الله اكبر
هم يحاربون لقمع الاسلام ونحن نتفرج لكن لم يستطيعوا قمع الاسلام
بل انتشر عندهم
ياجماعة الخير احنا مو محتاجين واحد كافر نصراني يخبرنا ان الدين الأسلامي هو دين المستقبل وعنا كلام رسول الله الذي خبرنا عن طريق تميم الداري قال:”سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ليبلغن هذا الأمر مبلغ الليل والنهار، لا يترك الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل، عزاً يعز الله به الإسلام، وذلاً يذل الله به الكفر”.