فيديو وصور:السلطان سليمان ونور ومهند يتقدمون فناني تركيا في التظاهرات
شارك العديد من الممثلين الأتراك سواء بتواجدهم جنب الي جنب المتظاهرين أو بدعمهم للتظاهر عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر في التظاهرات التي إندلعت في ميدان تقسيم في مدينة إسطنبول التركية والتي تطالب بعدم الإقتراب من أحد الحدائق الكبري هناك. وتواجد العديد من الفنانين الأتراك في تلك التظاهرات وأبرزهم الممثلة هزال كايا الشهيرة بـ “فريحة” في الوطن العربي وحملت عدة لافتات في الصور التي التقطت لها ومنها لافته تقول بها:”لست وحدك يا أسطنبول”، وأخرى “ندعم ميدان تقسيم”.
وظهر أيضا الممثل خالد أرجنتش الشهير بالسلطان سليمان في الوطن العرب بمصاحبة زوجته بيرجوزار في الإحتجاجات التي إندلعت إعتراضاً على مشروع تجارى تنوى الحكومة التركية إقامته بأحد المنتزهات بالقرب من ميدان تقسيم بإسطنبول. كما دعم العديد من الفنانين الأتراك المظاهرات واستنكروا استخدام العنف ضد المتظاهرين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ومن بينهم كيفانش تاتيلتو الشهير بمهند في الوطن العربي والذي كتب عبر حسابه بموقع تويتر اذا قال لمتابعيه بعدم الصمت على ما حدث خاصة بعد استخدام الشرطة للعنف المفرط ضد المحتجين بينما كتبت سونجول أودان الشهيرة بنور في الوطن العربي علي تويتر قائلة “ما حدث بتقسيم عار لا يزال الغاز المسيل للدموع في حلقي “.
شاهد أيضاً:
صور: ممثلين لا يتأثر شكلهم رغم كبرهم في السن
عسيري يقدم شخصيات مثيرة للجدل مجدداً في كلام الناس
ستار تريك في الظلام .. مشاعر بنكهة الأكشن
منذ 4 سنوات
ممثلين..؟!!!
كأنهم سادات المجتمع.. هؤلا من حثالة المجتمع فسق ومجون ورذيله نسأل الله العافيه
ملاعين والدين وش نيتهم ف المظاهرات نيتهم دعم لنظام اتاتورك ألي هو عكس الاسلام
مظاهره علمانييه استمر يا اردوغان
مظاهرة لحزب الشعب المعارض العلماني من تتوقع يحضر!!!!
وش سالفة المظاهرات ؟؟؟
حسب ماوصلني والله أعلم بصحته
———————————
الحكومة تريد إزالة حديقة عمومية في إسطنبول وبناء مركز ثقافي وتجاري محلها والسكان يعترضون .
هذا هوظاهر المشهد لكن باطنه شيئ مختلف تماماً
إذ أن تلك الحديقة اللتي أسسها كمال أتاتورك على أنقاض قلعة عثمانية عظيمة ومسجد تاريخي وسماها حديقة العاشقين
لها رمزيتها الكبيرة بالنسبة للعلمانية التركية
بإعتبارها أزاحت أكبر قلعة إسلامية وحلت محلها لتحدد نهائياً هوية تركيا العلمانية التي لادين لها.
لذلك فإن إعادة بناء تلك القلعة يعتبره العلمانيون المتطرفون الضربة القاضية لهم وإعلان عن نهاية عصرهم وإندثار حقبتهم وإنبلاج صبح الدولة العثمانية التي هدموها قبل أكثر من 80 عاما…
وكالعادة يلجاء اليسار المتطرف إلى ركوب موجة الفوضى والإضطرابات ليتهرب من إرهابه بعد أن أثبتت التحريات ضلوعه في التفجيرات على حدود سوريا والتي أودت بحياة عشرات الأتراك
ان شاء الله يطقونهم بمدفع ونفتك منهم
هالممثلين مش هم التوب في تركيا ..!
يعني نقطه في بحر
لميييس بين !!
راحت ايامك يا سنوات الضياع
ونعم المتقدمين