15 تعليق

1. يقول Souhad .shahin:

   6 يونيو، 2013 الساعة 4:08 ص

   اولا هذه السيده مو خادمه انها امه ثانيا هذا في تركيا والحكومه تولت الامر

2. يقول الحلم الجريح:

   6 يونيو، 2013 الساعة 2:14 ص

   كمان نبغا نستقدم مزيد من الشغلات في دمة كل من ما تقدر الحياة الزوجية وماتقوم بشغل بيتها الله يحرقها

3. يقول سام:

   5 يونيو، 2013 الساعة 7:59 م

   الآباء يتحملون الخطاء لانه ما ينفع تجيب سباك وتقوله صلح الكهرباء.
   يا جماعة اللي بالمقطع خدامة يعني طبخ و تنضيف.
   ولكن بعض الأسر يستخدموهن لجميع الأشغال.
   فهي خدامة + مربية + جليسة أطفال + ممرضة.
   فالخطاب يكمن في تخصص الفرد و نوع العمل.
   يعني كان أولى للأسرة اللي بالمقطع ان يستقدمون مربية أطفال ، لديها من الخبرة والصبر ما يكفي لمعالجة مثل هذي الأمور.

4. يقول mona:

   5 يونيو، 2013 الساعة 4:02 م

   وش دخل الحكومه ياام وائل
   ليه الوحده مهما كان عندها من وظايف واعمال تترك رضيع بيد هالخادمات خذيلك اجازة امومه ولاحطي ولدك عند اي احد من اهلك مع الخادمه لاتتركوها لحالها بالبيت مع رضيع ويستمر الجهل وكل مين يحط اللوم على الثاني اذا الام طاوعها قلبها تتركه لاتلوم احد غير نفسها الله المستعان بس

5. يقول منال:

   5 يونيو، 2013 الساعة 1:20 م

   ياويلي قطع قلبي النونو
   الله لايوفقك
   شو شعور الام وهيا بتشوف هالمقطع

6. يقول Mg:

   5 يونيو، 2013 الساعة 1:06 م

   يواد ذي لو اشوفها اسوي فيها تعذيب للاجزاء فلم sow كلها
   كلبه جعلها بالشلل في يدها

7. يقول Talal:

   5 يونيو، 2013 الساعة 12:49 م

   اكبر غلط يجيبو خدم اجانب
   في عرب خير الله

8. يقول ام وائل:

   5 يونيو، 2013 الساعة 12:31 م

   الشغاﻻت يقتلون ويعذبون اوﻻدنا واحنا سااااااكتين يا حكومتنا نبغى اﻻمان لنا ولعيالنا انا موظفه اداوم كل يوم من جده للطايف كل المشوار اتحمله علشان اوﻻدي وفي اﻻخير تجي شغاله بنت كلب تعذب فيهم واﻻ تقتلهم نبغى بديل نبغى قوانين تحفظ لنا حقوقنا نبغى شغاﻻت من جنسيات كويسه نبغى تخفيض ﻻسعار التقديم

9. يقول ام وائل:

   5 يونيو، 2013 الساعة 12:26 م

   طيب ايش راح تسوون يا حكومتنا لو مات الطفل ايش راح تسوون

10. يقول الخبر الأكير:

    5 يونيو، 2013 الساعة 12:04 م

    سبق– متابعة: أنقذ رجال الأمن في مستشفى بمدينة “سامسون” التركية رضيعة من بين يدي أمها بعد أن قامت الأم بكتم أنفاسها، لكن كاميرات المراقبة كشفت المحاولة وأنقذت الرضيعة.

    وقالت صحيفة “البيان” الإماراتية، الأربعاء، إن المرأة التركية التي تظهر في الفيديو تدعى فاطمة هانسي، وعمرها 26 عامًا، سبق لها أن قتلت طفلين من زوجها أرسلان هانسي، 31 عامًا، وبعد ولادة طفلتهما الثالثة حاولت أيضًا خنقها حتى الموت، لكن كاميرات المراقبة في المستشفى كانت لها بالمرصاد، وكانت تعتقد أنها أطفأت جميع كاميرات المراقبة في الغرفة، ولكن بعضها كان لا يزال في حالة التشغيل.

    وتضيف الصحيفة: الحادث المروع وقع الشهر الماضي في مستشفى بمدينة “سامسون”، حيث وضعت المرأة يديها على فم وأنف رضيعتها، مما أدى إلى نقص تدفق الهواء إلى الرئتين، ثم اضطرت بعدها لترك الغرفة، ولكنها عادت فيما بعد لتواصل مهمتها البشعة وكأن شيئًا لم يحصل، ووضعت كلتا يديها على وجه الطفلة بنية قتلها.

    وبعدما تفطن رجال الأمن في المستشفى لما يحدث في الغرفة توجهوا بسرعة إلى المكان، وألقوا القبض على الأم، وهي تعالج حاليًا في مستشفى للأمراض العقلية، كما رفعت ضدها دعوى قضائية، وقد ينتهي أمرها في السجن لمدة لا تقل عن 24 عامًا.

11. يقول العالمي:

    5 يونيو، 2013 الساعة 9:04 ص

    هذالي يجيك من الخدم

12. يقول ابو جوري:

    5 يونيو، 2013 الساعة 8:08 ص

    ياجعلها الشلل

13. يقول 999:

    5 يونيو، 2013 الساعة 5:32 ص

    يا بنت التسعه وتسعين كلب…كسر يكسر ايدج يا جاااهله…يمه لو انا عندج جان ذبحتج يا الحقيررة…

14. يقول arsh:

    5 يونيو، 2013 الساعة 2:31 ص

    يا بنت السته والستين كلب

    1. يقول لا تغرك الضحكة:

       6 يونيو، 2013 الساعة 6:29 ص

       الغلط على الحريم الامهات المهملين اللي ماتستحق اسم ام اصلا شغلتها السربة في الاسواق وولدها اللي من بطنها في يد امراة اجنبية