تضم القرى مجتمعات ريفية صغيرة لا يتجاوز عدد سكانها بضعة آلاف شخص، تحيط بهم طبيعة ساحرة وخلابة وألوان زاهية تشبه أفلام الكرتون. وحظيت بعض الأرياف بلقب الأجمل حول العالم، لما تتميز بها من أجواء نابضة بالحياة، جعلتها مكانا مثالياً للهروب من ضوضاء المدينة.
تقع هذه القرية على منحدر يطل على خليج أنكور في مالطا، وأصبحت الآن حديقة ترفيهية تطل على البحر، وشهدت القرية تصوير فيلم الشخصية الكارتونية ”باباي“ عام 1980.
تقع هذه القرية في الساحل الشمالي الغربي من جزيرة ستريموي بجزر فارو، وهي المكان المثالي للابتعاد عن كل شيء، وحسب آخر إحصائية يبلغ تعداد السكان أقل من 10 أشخاص، وتتميز بيوتها التقليدية بأسقف مغطاة بالعشب.
تقع هذه القرية قرب مدينة إدنبرة في إسكتلندا، وكانت المنطقة تُعرف في الأصل باسم ووتر أوف ليث، وتضم القرية الصغيرة العديد من معالم الماضي، ومن بينها مطاحن القرن التاسع عشر.
تضم هذه القرية الملقبة بـ“قوس قزح ”في إندونيسيا، أكثر من 200 منزل بألوان زاهية، حيث تجذب الزوار من جميع أنحاء العالم الذين يأتون للاستمتاع بالمباني النابضة بالحياة وفن الشارع.
تقع هذه القرية على نهر موزيل في ألمانيا الغربية، حيث تحيطها مزارع الكروم، كما تضم العديد من المنازل الخشبية التي تعود للقرون الوسطى، وبعضها مطلي بألوان زاهية.
تقع في منطقة كوتسوولدز ذات المناظر الخلابة في بريطانيا، وتتميز قرية بيبوري بالعديد من المنازل الريفية الملونة باللون العسلي.
تبرز قرية سان بول دي فينس على قمة التل جنوب فرنسا بفضل معالمها الثقافية، حيث تضم العديد من المعارض الفنية، ومتحفا يحتوي على أكثر من 1300 عمل فني حديث.
يعود تاريخ هذه القرية التاريخية إلى العصور الوسطى، حيث تشتهر بممراتها المائية ذات المناظر الخلابة، وتخلو القرية من السيارات، وتضم ممرات للمشاة ومسارات للدراجات الهوائية، كما تتميز بالعديد من المباني القديمة ذات الأسقف المصنوعة من القش.
تقع قرية أويا على جزيرة سانتوريني اليونانية، وهي تنعم بمنازل مطلية باللون الأبيض وكنائس ذات قبب زرقاء.
تتميز هذه القرية النمساوية بالعديد من منازل القرن السادس عشر والأزقة المتعرجة، ويُعتقد أن هالستات هي أقدم قرية مأهولة باستمرار في أوروبا.