منذ 13 سنة
بعد مرور عام .. مراهق بريطاني لا يزال محتجزاً في أبو ظبي لرعبه من السفر بالطائرة
بعد مرور عام كامل، لا يزال المراهق البريطاني، جو تومسون، 12 عاماً، محتجزاً في أبو ظبي بسبب إصابته برهاب الأماكن المرتفعة، ما جعله يرفض ركوب الطائرة 4 مرات، كما فشلت خطط والده لاصطحابه عن طريق رحلة برية من الإمارات إلى إنجلترا.
وقالت صحيفة ” ميل أون صنداي” البريطانية، الأحد، إن ما زاد الأمر سوءاً، هو أن الأب تومسون، 64 عاماً، والذي كان يعمل مديراً لإدارة الجودة في مستشفى خاص بأبو ظبي منذ 2009، قد انتهى تعاقده مع المستشفى والآن يواجه الأب خطر الإفلاس، حيث ظل طوال هذا العام بلا عمل، وأنفق كل مدخراته، كما اقترض حوالي 40 ألف جنيه إسترليني ليغطي نفقات إقامته الممتدة بالإمارات.
ولا يدري الأب كيف يوازن بين وجوده مع ابنه في الإمارات، ووجود زوجته وابنته كلو، 17 عاماً، في بريطانيا، كما يواجه الأب خطر بيع منزله في بريطانيا بسبب حالة ابنه. وقالت الصحيفة، إن حالة الطفل البريطاني جو تومسون، الذي طالما طار جواً، قد حيرت الأطباء والباحثين النفسيين، فقد تم الحجز له أربع مرات على مدى أربعة أشهر، على رحلات طيران من أبو ظبي إلى إنجلترا، وفي كل مرة يُصاب بحالة هلع شديد تمنعه من ركوب الطائرة.
ويصف الأب حالته قائلاً “ما إن يتسلم كارت الصعود للطائرة حتى يصاب بآلام شديدة في معدته، ويجلس على الأرض وهو يبكي بشدة، إنه أمر سيئ، فهو لا يتحدث عن حوادث الطائرات، لكنه يقول إنه يخشى الارتفاعات العالية”. وحسب الأب، فقد حاول أن يضع ابنه في رعاية طبيب متخصص على الرحلة نفسها، لكن المحاولة فشلت، واضطر طاقم الطائرة إلى إنزاله.
وفي شهر يوليو 2012، قرر الأب أن يصطحب ابنه في رحلة برية بالسيارات والقطارات، مخططاً أن يتفادى البلاد المضطربة كليبيا وسوريا. وبالفعل وضع الأب خطة بالتعاون مع السفارة البريطانية، للسفر من الإمارات براً إلى الأردن، ثم مصر، والرحيل من الإسكندرية إلى قبرص بالباخرة، ومن هناك سيسافر إلى أوروبا، حيث يصل براً إلى بريطانيا، لكن خططه باءت بالفشل. ونقلت الصحيفة عن متخصصين قولهم، إن رهاب “الخوف الشديد” من الأماكن المرتفعة مرض معروف، لكنه يصيب الكبار أكثر مما يصيب الصغار.
شاهد أيضاً:
وزير يمني يطلق زوجته لرفضها زواجه من إحدى فتيات سوريا اللاجئات
وفاة طفلة إماراتية إثر قيامها بشنق نفسها أثناء اللعب بحبل الستارة
الجزيرة: أمير قطر يلتقي الأسرة الحاكمة وأهل الحل والعقد وسط أنباء عن تسليم الحكم لولي عهده
منذ 4 سنوات
والله شغله انا ولدي صغير كان زمان يسافر بالطياره مره عادي فجاءه سار يخاف ويبكي ويسير لونه ازرق الين مانوصل والطيارة تنزل الارض
طيب ايش الحل وهل له علاج ؟؟؟ اخاف يطور خوفه
خله يلكها بطل وركبه الطيارة مافي فكر انت
عطوه تحاميل من غير مايدري
وااااد بااااايز شنووو مايطلع طياره ومرعوب قله التربيه
انا اشوف انه يروح بنقل جماعي
السالفه واضحهالرجال يبي يسكن بالامارات و مامعه فلوس ^_*
عندما اردت التعليق كان في بالي اقول حبتين منوم وخﻻص ولكن جميعكم سبقتوني الى هذا الحل !إذن الحل بديهي لنا جميعا ومن هنا نستنتج أن في اﻷمر شيء غريب ولكن ماهو الله أعلم هل هو شحاته أم ماذا ربي يعلم وأخيراً أتمنى من العلي القدير ان لا أكون قد أسأت الظن بهذا الرجل وابنه ) ابو كرش ( وأخيراً أشكركم
اذكر واحد من اقاربي كان عنده نفس المشكله
و نصحوه ناس يروح للصحة النفسية و فعلا اعطوه حبوب بمجرد ما ياخذها تروح هذي الحالة
و مع الوقت صار يسافر من غير ما يستخدم هذه الحبوب مرة اخرى
بسيط الحل
ابرة بنج حق ست ساعات ويركب الطيارة كمريض نفسي وخلاص مايريد لها فهلوة
الحمدلله الذي عافانا مافي حل إلا إنهم ينوموه ويركبوه الطيارة ومايصحى إلا في بريطانيا
وجو تمساح هذا وش اللى يخاف منه الحين؟ عطوه حقنة فى كرشة الكبيره هذي وخدروه وركبوه الطيارة – أجل يخاف من الطيارة ؟ الحين من اللى يخوف ؟ هو ولا الطيارة ؟ قسم بالله لو انا ابوه كان محطه بالخيزرانة لين بال فى سرواله واركبه الطيارة غصب عن امه ام كرش كبيره ذي .
عطوه منوم بدون ما يدري
يعطيه حبتين منوم إلى أن يصل وبس