عربية وعالمية

الإندبندت: إيران هي الهدف الحقيقي للضربة العسكرية في سوريا

منذ 12 سنة

الإندبندت: إيران هي الهدف الحقيقي للضربة العسكرية في سوريا

الإندبندت: إيران هي الهدف الحقيقي للضربة العسكرية في سوريا

Flag_of_Iran

رئت صحيفة الإندبندت البريطانية في مقال لروبرت فيسك، أن “إيران تحمي أكثر من اي وقت مضى الحكومة السورية، وبالتالي إنتصار بشار الأسد هو إنتصار لإيران أيضاً، لافتاً الى أن “الغرب سيتدخل عسكريا في سوريا لأنه لن يسمح بإنتصار إيران التي أصبح لها رئيس جديد أكثر إعتدالا من سلفه محمود أحمدي نجاد”. وأوضحت الصحيفة أنه “بما أن إيران عدوة أميركا، لذلك تعتزم الولايات المتحدة الأميركية شن هجوم على سوريا حليفة إيران الوحيدة في العالم العربي”. وإعتبرت الصحيفة أن “السبب الحقيقي للتدخل العسكري الاميركي هو إحراز جيش الاسد إنتصارات ضد الجيش الحر بمساعدة “حزب الله” حليف إيران أيضا، وربما قد يحقق انتصارات أخرى ضد المعارضة التي يسلحها ويدعمها الغرب وبعض الدول العربية”.

المصدر: صحيفة صدى.

شاهد أيضاً:
أوباما: قررنا شن ضربة عسكرية ضد النظام السوري غداً أو بعد أسبوع أو بعد شهر
جثة عشرينية يمنية تفوح بروائح عطور مميزة
أوباما: عملية عسكرية محدودة وبدون قوات على الأرض في سوريا

3 تعليقات

  1. يقول العتيبي:

    الخلاصــــــة : أن الله سيسلط الظالمين على الظالمين ويخرج المظلومين من بينهم سالمين بحولة وقوته ! ناموا مطمئنين يامن تقولون : ( يالله مالنا غيرك ياالله ) .

  2. يقول عبدالله:

    الهدف الرئيسي من الضربة
    ١-حتى تتذخل في الشؤون الداخلية بعد سقوط النظام المجرم
    ٢- من اجل تحجيم المجاهدين الخارجين عن ارادتها
    ٣- وذر الرماد على العيون حين سكتت الدول عن المجازر بأعتبارها لم تستخدم الكيماوي
    ٤-والاهم حماية الحدود الاسرائيلية لانه في حال سقط النظام وتركت للجهاديين لن يقفو الا بالقدس وستنظم جميع الشعوب الاسلامية تحت مظلة الجهاد لنحرير بيت المقدس

    الخلاصة امريكا والغرب لن يتحركو ويجازفو بأرواح جنودهم واموالهم الا لمصالح كبرى تخصهم

  3. يقول صبر السوري:

    عَزَائي مِنَ الظُّلاَّمِ إنْ مِتُّ قَبْلَهُمْ,,عُمُومُ المنايا مَا لها مَنْ تُجَامِلُهْ
    إذا أَقْصَدَ الموتُ القَتِيلَ فإنَّهُ ,, كَذَلِكَ مَا يَنْجُو مِنَ الموْتِ قاتلِهْ
    فَنَحْنُ ذُنُوبُ الموتِ وَهْيَ كَثِيرَةٌ,,,, وَهُمْ حَسَنَاتُ الموْتِ حِينَ تُسَائِلُهْ
    يَقُومُ بها يَوْمَ الحِسابِ,,,,,, مُدَافِعاً يَرُدُّ بها ذَمَّامَهُ وَيُجَادِلُهْ
    وَلكنَّ قَتْلَىً في بلادي كريمةً,,,,, سَتُبْقِيهِ مَفْقُودَ الجَوابِ يحاوِلُهْ