توفي رسام الكاريكاتير المصري احمد حجازي، عن 75 عاما.
وولد حجازي (رسام كاريكاتير ساخر)، في عام 1936 في الإسكندرية، وعاش بداياته في مدينة طنطا شمالي القاهرة، بين 11 شقيقا. وكان والده يعمل سائق قطار، وعاش سنوات عمره الأولى في طنطا، وبدأ حياته مع الكاريكاتير مبكرا، لكن اسمه برز بعدما عمل في مجلة “صباح الخير” في العام 1956.
ورسم حجازي، سنوات طويلة، في مجلات عدة، لكن أبرز رسومه كانت للأطفال في مجلات «ميكي» المصرية، التي نشرتها مؤسسة دار الهلال، أواخر عام 1960 وايضا في «سمير»، وكان له فيها مسلسل رسوم شهير بعنوان «تنابلة السلطان»، وفي عام 1980 بدأ العمل في مجلة «ماجد» الشهيرة.
منذ 4 سنوات
انا لله وانا اليه راجعون
الله يرحمه ويغفر له ويجعل مثواه الجنه.
إنا لله وإنا إليه راجعون , رحمه الله رحمة واسعة , وجزاه الله خيرا عن أعماله التي تذكرها له الأجيال .
يارب. يارب يجازيه مليون حسنة لكل بسمةابتسمت فيها من صغري الى كبري على رسومه وادخلت الفرحة في قلبي..صدق كان شيء اساسي في مجلة ماجد الله يرحمه ويسكنه الفردوس ويجعل قبره روضة من رياض الجنة
الله يرحمه ويجعل قبره روضه من رياض الجنه
كنت دايم اقراها واليوم صرت اقراها لبنتي
الله يرحمه. رحمتاً واسعه
الله يرحمه
كنت ادخل جو عند قراءتي لمجلة ماجد والحين اطفالي يحبوها كثير
بس احس ان مجلة ماجد تغيرت ما ادري احنا اللي تغيرنا ؟؟
فعلاً المجلة تغيرت،، اختفاء بعض الشخصيات من المجلة “زكية الذكية- بي بي الشقية- موزة و رشود – أبو الظرفاء” و ركزوا على شخصيات كوميك من المجلات الاجنبية وتعريبها، اهتموا اكثر بالتكنولوجيا.. اهتموا اكثر بالمجلة من ناحية سمك الغلاف وتغليف المجلة بكيس بلاستيك بسبب المشاكل الكثيرة المتعلقة بعرض المجلة مثل تمزق الغلاف.. وارتفاع سعر المجلة من 4ريــال إلى 5 ريـال!!
مع هذا تظل مجلة ماجد من المجلات الرائدة في مجال تثقيف الطفل في الوطن العربي..
رحم الله الكاركست حجازي …فقد شكل وجدان الكثيريين في حقبة الثمانينات عندما كنا اطفالا…ولا سبيل للترفيه الا المجلات والكتب ..وهي ميزة افتقدها كثير من اولادنا اليوم …
الله يرحمه ، والله لي مع مجلة ماجد ذكرياااااات .
الله يرحمه -ويغمد روحه الجنه – عاصرنا عهده واستمتعنا بمجلة ماجد منذ صغرنا
يالله ……
والله يا ايام , الله يرحمه وموتى المسلمين
بس اذكر ابو خشم هذا كان يتوزا داخل القصص المصوره وندوره
يا زينها من ايام :”(
ايوه ذكرت
اسمه فضولي :)
الله يرحمه الرسام حجازي،، حبيت كاريكاتيراته في مجلة ماجد،، وبالنسبة لشخصية فضولي اعتبره اسلوب ممتاز لتشجيع الطفل على حب القراءة والتدقيق والتركيز علشان يبحث على صورة فضولي!!!