تداول صورة مؤلمة لطفل سوري يموت جوعاً على الرصيف
تناقل موقعا التواصل الاجتماعي “تويتر” و”فيسبوك” صورة لطفل سوري يدعى وسيم زكّور، وجد ميتاً بسبب الجوع على أحد الأرصفة في ريف الشام.
وتعود تفاصيل حياة الطفل وسيم زكّور إلى أنه عاش يتيماً بعدما قضى والداه نحبهما، إثر قصف وحشي من قوات النظام السوري، ولم يجد الطفل تحت أنقاض القصف سوى حذاء والده، وكيساً يجمع فيه فتات الخبز، حتى مات جوعاً، ولم يجد من يدفنه حتى تحللت جثته.
شاهد أيضاً:
الكشف عن مقترح إسرائيلي لتقسيم المسجد الأقصى
شرطية تقدم هدايا للسارقات بدلاً من اعتقالهن
أشجار ثمارها الذهب في أستراليا
منذ 4 سنوات
تصحيح
لمثل هذا يذوب القلب من كمد ان كان بالقلب إسلام وأيمان
لمثل هذا يذوب القلب من ألم ان كان بالقلب إسلام وأيمان
الاطفال السوريين يقتلون بفتاوى ايرانيه
يارب عذب من قتل هذه الروح البريئة الطاهرة يارب انتقم منه في الدنيا والاخره واجعله يتمنى الموت ولايجده ياجبااااااار .
افتحو باب الجهاد ياعلماء السلطان تبا لكم لانامت اعين الجبناء
المعلومات خاطئة ولكن نفس الالم هذه الصورة من حلب وليست من ريف دمشق والاغلب انه قتل رصاصة قناص وليس الجوع (العالم لسا فيها خير لبعضعاولو ماتو من الجوع )
الله ينتقم من هم سبب هذة المآسي الروافض الملاعين حزب اللات والعزى و فرس ايران و مليشات مقتدى الصدر
رأينا أشنع من هذة الصور من جرائمهم القذرة وهي نحر الأطفال بسكاكين عليها اسم الحسين رضي الله عنه
الله ينتقم منكم يا الجيش الحر ويا جبهة النصرة على اللي تسوونه في سوريا
الله ينتقم من رأس الافعى حسن نص ليرة والخميني القذر
تبرعوا يااخوان الشيخ عدنان العرعور ثقة حملة الأضاحي كل شيئ مصور فيديو صور..الخ
اللهم نسالك النصر القريب لاهل سوريا
يالله.. يالله .يالله.يارحيم رحمتك بعبادك الصابرين
اعوذ بالله
ايتام خلوهم يعيشوا مع عيالنا كل بيت طفل وراح تحل البركة في كل بيت.
جسمي تقشعر لهذا المنظر..
اللهم ان اهل سوريا.. بحاجة لنصرك فأنصرهم يا قادر.
الي متي هذه المهزله اللهم ارحمهم برحمتك
لا اله الا الله
الله يرحمه ويغفر له
سيقتص له المولى جل جلاله الذي لايظلم عنده احد
لا حول و لا قوه إلا بالله ، اللهم ليس لهم غيرك فنصرهم و ثبت أقدامهم
و أدخل من مات منهم جنات الفردوس يارب العالمين
بإذن الله شهداء و إن شاء الله في الجنه مع أهله و أحبابه
الجهاد هو الحل
بغض النظر عن بطش حكومة الأسد فهو يظل سوري وهذه ارضه سيدافع عنها حتى الموت حتى وان كان ظالم لكن من تدخلو بأسم نجدة الشعب السوري ثم كونو دولة اخرى لهم ماذا تصفهم .العرب لو فيهم خير وغيرة وخوف على الشعب السوري لكان خافو على شعب فلسطين قبل سوريا
ولكن الاطماع السياسية وتدخل الدول هم من يتحملون كل مايحدث
وكفاية صور تثير الإستعطاف فمهما استثارة لن تفيد فلو كان السلاح مفيد لسقط النظام من اول اسبوع
نعم أخوتي هذا مايحدث لأطفال سوريا والصورة واحدة من مئات المأسي الطفل يتيم الأبويين بعد أسنشهادهم بالقصف أستهدفه القناص كل يجمع من النفايات لكي يقتات لو نظرتو لحذائه كنتم عرفتو أنه لا يملك حذاء على نمرة قدمه نقط من بحر أجرام الأسد ولاكن نحن أمة محمد لن نركع ولن تراجع حتى الشهادة أو النصر
وين الناس يشفون ماساة القرن هذا لاحول ولا قوة الابالله حسبي الله ونعم الوكيل على من صار مع بشار من الدول المجاوره مثل الامارت ومصر السيسي الخبيث
ااااااخخخ والله قلبي آلمني جددا يالله كم نحن مقصرون في حق إخواننا السوريون
نتائج الاستبداد والظلم والطغيان
ليست قصة بائعة الكبريت ولا قصة من الخيال انها احدى قصص أطفال سورية
وسيم زكور عاش يتيماً ومات وحيداً .. يتيماً وحيداً وقد فقد أهله تحت القصف ..
حافياً لم يجد إلا حذاء بمقاس والده يتقي به قساوة الإسفلت والحجارة وقطع الزجاج التي كانت تنهش قدميه الصغيرتين ..جائعاً !! ما كان يجد ما يطعمه إلا كسرات خبز يسد بها رمقه ..
معدما !! كان يسترزق ببيع القمامة التي كان يودعها كيسه الأسود الذي بقي له في هذه الدنيا الموحشة ..ضاقت أعينهم بكل هذه العطايا ..
كسرات خبز، حذاء يتعثر به وقمامة يبيعها ؟؟؟؟
كيف ينعم صبي يتيم بكل هذا الترف ؟؟؟؟؟
وكان الحل حاضراً ..
مسجى هو على قارعة الطريق إلى جانب كيس القمامة الأسود الذي ما فارقه وكان أوفى له من كثير من بني البشر ..
متحلل الجثة لم يجد من يدفنه أو يشيع جثمانه إلا العراء ..
وإلى الخلف قليلا حذاء ضخم قديم “يستحي” أن يروي قصة انحطاط أُمة , ويربأ بنفسه أن يكون تاجاً على رؤوس ملوكها ..
حسبنا الله ونعم
ربنا أن هذا المنظر يؤلمنا ولكننا لانملك الا الدعاء لهم فاللهم فرج همنا أهلنا في سوريا وبدل حالهم لأفضل حال أنك على كل شي قدير