عربية وعالمية

طفلة باكستانية تعود للحياة بعد دفنها لتتعرف على مغتصبَيْها

منذ 12 سنة

طفلة باكستانية تعود للحياة بعد دفنها لتتعرف على مغتصبَيْها

طفلة باكستانية تعود للحياة بعد دفنها لتتعرف على مغتصبَيْها

Capture

خرجت فتاة باكستانية (13 عاماً) من قبرها، بعد دفنها على يد مغتصبَيْها اعتقاداً بأنها ماتت من جراء إعتدائهما عليها، وذلك في إحدى القرى الصغيرة بإقليم البنجاب في باكستان. وذكرت صحيفة “نيويورك بوست” أن الطفلة تمكنت من استعادة وعيها وحفر قبرها الضحل بعد دفنها بفترة بسيطة؛ لتتمكن من الوصول إلى الشارع الرئيسي؛ وتم نقلها إلى أحد المستشفيات القريبة من قِبل عابر سبيل.

وقالت الصحيفة إن الطفلة كانت في طريقها لحضور دروس في القرآن الكريم، قبل أن يختطفها مجهولان ويعتديا عليها في منطقة معزولة. وذكرت الصحيفة أن الشرطة رفضت التحقيق في إختفاء الفتاة، بعد أن تقدم والدها ببلاغ عن إختفائها، إلا أن المحكمة العليا في لاهور أصدرت أمراً بالقبض على المعتدَين والتحقيق في القضية. وذكرت تقارير لمنظمات حقوقية باكستانية أن حالات إغتصاب الأطفال أصبحت تشكل قضية رأي عام في باكستان، وتشهد إرتفاعاً ملحوظاً في الفترة الأخيرة. ووفقاً لمنظمة “سهل” الخيرية المهتمة بقضايا الأطفال، فإن عدد حالات إغتصاب الأطفال بين عامي 2002 و 2012 إرتفعت من 668 إلى 2788 حالة.

المصدر: سبق.

شاهد أيضاً:
صور: مغردون كويتيون يدشنون هاشتاق للشباب (صور نفسك كأنك فتاة)
جامعة أمريكية تمنح كلب درجة الماجستير
عقوبة إغتصاب صبية ورميها في بالوعة.. قصّ الأعشاب

6 تعليقات

  1. يقول bandore:

    سلمان مبارك شكلة كان معهم

  2. يقول ريماس:

    الله ينصرهاا
    ويشل من فعل بها كذاا

  3. يقول mona:

    سلمان مبارك داخل عرض والدها ايش دخله
    بعض الناس تقرا على كيفها ..

  4. يقول سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته:

    وذكرت الصحيفة أن الشرطة رفضت التحقيق في إختفاء الفتاة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    ممكن اعرف عيل متى بيحققون ؟؟

    اخس عليكم من شرطه كلاب الله ينتقم منكم ان شالله

  5. يقول mobarak salman:

    هي اصلا لم تمت لتعود للحياة فوالدها ؤادها و هي حية تجنبا للعار
    و هل هذا جديد للبشر؟؟؟ و انما الاسلام حرمه و هي حفرت قبرهالتخرج و لتدل علي من فعل بها الاعتداء لان الله لا يرضي الظلم للعباد

  6. يقول ابوحسان:

    حسبنا الله ونعم الوكيل
    الي اين نحن ذاهبون