اكتشف أمريكي أن الأبوين الذين أشرفا على رعايته منذ أن كان طفلاً، هما جديه، وليس أبويه بالتبني كما زعموا، وأن وابنتهما التي عاش معها كأخته، هي أمه الحقيقية، وذكرت وسائل اعلام أمريكية، أن “ستيف ليكتيغ” لم يتوصل إلى الحقيقة إلا عندما أخبره بها اثنين من أعز أصدقائه في عيد ميلاده الثامن عشر، بعد أن ظل طوال تلك السنوات يحاول معرفة من يكون أبويه الحقيقيين وسبب هجرانهما له.
وعندما حاول ستيف مواجهة أمه بالحقيقة أنكرت في البداية، لكنها اضطرت للاعتراف بعد إصراره الشديد، وأخبرته بكامل القصة، حيث اضطرت لفعل ذلك تحت ضغط والديها بعد ولادة الطفل مباشرة، في ولاية كنساس الأمريكية. وأنتج ستيف الذي أصبح فيما بعد مخرجاً إذاعياً، فيلماً وثائقياً قصيراً يتحدث فيه عن حياته التي عاشها في حيرة وقلق دون أن يعرف نسبه الحقيقي، وكيف ازداد حزنه بعد أن عرف الحقيقة، ومنذ ذلك الوقت توقف عن زيارة والدته وجديه.
شاهد أيضاً:
عرض مقعد السعودية في مجلس الأمن على الأردن.. وعمّان تتحفظ
فيديو: نيزك يسقط فوق كاليفورنيا
مختطف طائرة حلم بأنْ يصبح غيفارا بكوبا.. فعاد مسلماً إلى أمريكا
منذ 4 سنوات
عشان تعرفون نعمة الإسلام
الزنا يخلف الأطفال المظلومين بذنب ابوين بلا زواج
اليبرالية تريد مثل ذلك سحقاً لهم
لا الموضوع عادي و متكرر عندهم
ما دام الاطفال و المراهقين يزنون فالنتيجة اكيد حمل البنات ثم ولاده و هي ليس عندها القدرة لتكون ام
اما اجهاض او تعرضه للتبني او يتبنوه جديه لأمه >>>
و هالحالات كثيرة عندهم و يشتكون منها و يبحثون عن حلول لها بمانع لللحمل الي يوزع عليهم بالمدارس
امه ممكن يزعل عليها
لكن الجدين غريب زعل عليهم
هندي ولا حشيش
انت هو كل تبن
في حشيش في الموضوع
في هندي في الموضوع !!