اتهم نائب رئيس كتلة حماس البرلمانية، إسماعيل الأشقر، الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بالتورّط – مع إسرائيل – في قتل الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، مطالباً باعتقاله ومحاكمته. وقال “الأشقر”، في بيان وفق وكالة “يونايتد برس إنترناشونال”: “إن “عباس” متهم رئيس في اغتيال الرئيس الراحل “عرفات”، وشريك مع الإحتلال الإسرائيلي في اغتياله، وأنا شخصياً على قناعة كاملة بأن “عباس” شريك أساسي، ورئيس في التخلّص من “عرفات””.
وأضاف: “أقول ذلك للتاريخ، ليس دفاعاً عن “عرفات”، الذي اختلفت معه كثيراً في القضايا السياسية، ولكنني اتفقت معه في مقاومته مع العدو وتبنّي المقاومة، ولكن الرجل يبقى رمزاً وطنياً لابد من الدفاع عنه، ومحاسبة من تآمر عليه وقتله مسموماً”. وتساءل “الأشقر”: “أليس “عباس” والقيادي المفصول من حركة “فتح” محمد دحلان، الفريق الإصلاحي الذي تمرّد على “عرفات” أثناء حصاره في المقاطعة؟ أليسوا هؤلاء من تآمروا وتمرّدوا عليه؟”.
وقال: “عرفات ضاق ذرعاً بهم، وشكا كثيراً من تآمرهم، ولا زلت أتذكّر مقولة “عرفات” في لقائه مع الفصائل عن “عباس”: إنه “كرزاي فلسطين”، وإنه “جاسوس”، وقالها للجميع باللهجة المصرية”. وطالب “الأشقر” باعتقال الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وتقديمه للمحاكمة، هو وكل المتورّطين في قتل “عرفات”، وفق قوله. وكان ناصر القدوة ابن شقيقة “عرفات”، قد أشار في كلمة، أمس الاثنين، إلى احتمال وجود منفّذ محلي في اغتيال “عرفات”، ولكنه شدّد على أن المسؤولية السياسية والجنائية تقع على إسرائيل.
وكانت “حماس” أصدرت عدة مواقف تطالب بالتحقيق في اغتيال “عرفات”؛ بعد نتائج التقرير السويسري، الذي أظهر وجود “بولونيوم 210” ورصاص مشعّ بكميات كبيرة، في رفات “عرفات”، وشككت حركة “فتح” في هذا الموقف، واعتبرته “انتهازية من “حماس”، واستغلالاً لاسم “عرفات” فيما تمنع إحياء ذكراه في غزة”. وكان “عرفات” قد أصيب بمرض غامض، خلال حصار الجيش الإسرائيلي له في مقر المقاطعة برام الله في عام 2002، ونقل إلى مستشفى “بيرسي” بفرنسا في 29 أكتوبر 2004؛ إثر تدهور حالته الصحية، وتوفي هناك في 11 نوفمبر.
المصدر: سبق.
شاهد أيضاً:
موسيقي يقتل ثلاثة من رفاق فرقته وينتحر في نيويورك
أوباما: أفغانستان أطول حرب في تاريخ أمريكا.. وأتطلع إلى إنهائها قريباً
إعدام علني لـ 80 كورياً شمالياً شاهدوا برامج تلفزيونية جنوبية
منذ 4 سنوات
إسرائيل و من يتبعها لا يريدون السلام او الحوار السلمي فالمعادلة بسيطة حوار سلمي يعني عدم وجود جماعات إرهابية مسلحة يعني لا توجد شماعة لتعلق إسرائيل جرائمها عليها بحجة أنها تحارب الإرهاب يعني الوصول لحل منصف و صاحب الحق يأخذ حقه ، لكن مع وجود كل هذه الخيانات و الجماعات التي تمولها إسرائيل و الولايات المتحدة و الغرب و يدعون محاربتهم هذا يعني قتل كل الحلول التي تعيد الأرض للفلسطينيين و تعيد الحق لأصحابه و يبقى الحل الأخير ما اخذ بالقوة يسترجع بالقوة ، بالفعل انه أخر الزمان فقط نسأل الله حسن الخاتمه و أن يشمل جميع المسلمين برحمته و ينصر كل مظلوم .
من وراء إغتيال المبحوح ( الموساد ) من الذي سرب تحركات المبحوح و معلومات عنه ( حماس ) بالتحديد شخص من حركة حماس لنرجع قبلها الى إغتيال عرفات شبيه بنسبة كبيرة بحادثة المبحوح من إغتال عرفات ( الموساد ) كالعادة من يقف خلف الإعداد المسبق هم حركة حماس , ما الهدف من وجود حماس و غيرها من الحركات في فلسطين الهدف كما هو هدف القاعدة في أفغانستان كما هو هدف طالبان في باكستان كما هو هدف الحوثيين في اليمن كما هو هدف حزب اللات في لبنان كما هو هدف الإخوان في مصر كما هو هدف الإسلاميين في دول إفريقيا و هي كالتالي ”
(1) ربط كلمة الإرهاب الدولي أو العالمي بالإسلام
(2) وضع حجة لتدخل الغرب و الولايات المتحدة في هذه الدول و إعاثة الخراب و نهبها و تقسيمها .
و السؤال هل هذه الجماعات خائنه دعوني أتحدث قبل هذا عن ما يحدث في ليبيا من يدرب الثوار بالطبع القوات الفرنسية من يهرب السلاح من ليبيا إلى مصر بالتأكيد البحرية الفرنسية , أترك الجواب لكم هل من تدربه الولايات المتحدة و فرنسا و بريطانيا يدافع عن الإسلام أرجوكم تحدثوا بمنطق لا تقولوا أشياء لا يصدقها العقل فالسماء لا تمطر أسلحة و ذخائر لهذه الجماعات من يدربهم و من يمولهم هو من يمولهم بالعتاد و السلاح و هم عليهم فقط تنفيذ الخطوتين الاولى و الثانية و ذكرتهم بالأعلى أتمنى أن لا ينخدع أحد بهذه الجماعات و كذبة أن الولايات المتحدة تحارب هذه الجماعات .
ههههههه اذا فيه احد له يد في اغتيال عرفات فهو انتم حمااس الجماعه الخبيثه ..!
وانا أقول ياخي وجهه ما يطمن غير مريح
كلكم اخبث من بعض وتلعبون على وتر الدين والقدس والناس الاشراف الضعوف في بلدكم ضايعين
لعن الله هالوجية ياخونة
كلنا لدينا القناعة بان عباس ودحلان وراء اغتياله منذ اول يوم اعلن عن وفاته. ولكن يا حماس الاجدر ان تقدموا الدليل فلا يجوز الاتهام جزافا حتي لا يضيع الحق وتشتعل الفتنه والمستفيد بالطبع إسرائيل المحتلة.
يا اخ مصطفى يا أخواني انت تعلم من هو الذي يقتل القتيل و يمشي في جنازته و الأخوان يتبعون مبدأ التقية و كفاكم دس السموم
شئ طبيعي,عباس ودحلان وعريقات ونبيل شعث وابو ردينه وغيرهم في السلطة الفلسطينية,هم عملاء للصهاينة.