وجهت إلى الطبيب الذي ساعد وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي.آي.ايه) على العثور على أسامة بن لادن في 2011، اليوم السبت، تهمة القتل والتزوير، كما أعلن مصدر رسمي.
وقال مسؤول حكومي كبير في بيشاور، “بدأت ملاحقات بتهمة القتل والتزوير هذا الأسبوع ضد شكيل افريدي بعدما اتهمته امرأة بقتل طفلها”، وأكد محامي افريدي، صحة هذه التهمة. وقد اتهمت أم الصبي وهي من إقليم خيبر في المناطق القبلية في الشمال الغربي معقل الإسلاميين، افريدي بقتل ابنها سليمان في 2007، مشيرة إلى أن الطبيب، أجرى ثلاث عمليات لابنها من أجل استئصال الزائدة الدودية ولكن ابنها توفي في العملية الثالثة. كما وجهت إلى افريدي أيضا تهمة الاحتيال لكونه ليس طبيبا جراحا، ولذلك كان يتعين ألا يجري العملية. واعتقل الطبيب بعد الغارة الأميركية التي أدت إلى مقتل بن لادن في مايو 2011.
وقتل أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة فجر الاثنين، الموافق 2 مايو 2011 في أبوت آباد الواقعة على بعد 120 كم عن إسلام أباد في عملية اقتحام أشرفت عليها وكالة الاستخبارات الأميركية ونفذها الجيش الأمريكي واستغرقت 40 دقيقة. وحدثت الواقعة إثر مداهمة قوات أمريكية خاصة تدعى السيلز لمجمع سكني كان يقيم به مع زوجاته وأبنائه. ودار اشتباك بين بن لادن ورجاله وبين القوات الأميركية المصحوبة بعناصر من الاستخبارات الباكستانية ونجم عن الاشتباك مصرع بن لادن.
شاهد أيضاً:
برلمانيون عراقيون يهاجمون جيش المختار بعد تبنيه إطلاق قذائف على الحدود السعودية
قطع شجرة عمرها 150 عاماً بعد اتهام سوريين بعبادتها
صور: مقتل 35 شخصاً في انفجار خط أنابيب بشرق الصين
منذ 4 سنوات
صدقني ناسخها من موقع ويكبيديا..،
.
.
.وشكرا على تذكيرك ويبقى المجاهد الشيخ اسامه بن لادن شيخ المجاهدين
كل يوم حكايه مره قالو مصري ومره زوجته اليمنيه ومره قالو الحكومه البكستانيه مبلغين عنه امريكايا ومره قالو انو انتحر ومره قالو قتل وكل مره خبر خلاص الرجال قابل ربه بعمله ان كان صالح اوغير كذا ربك اعلم الله يرحم اموات المسلمين
عزيزي . طائش بس عايش
لديك معلومات مغلوطة عن اسامة بن لادن رحمه الله وغفر له
هو لم يخرج من السعودية هاربا
بل خرج بعد ان نصح الحكومة السعودية بالاستفادة من النفط لتوفير الخدمات للمسلمين والشعب السعودي
فكان ردهم ان هذا ليس من شأنك وقد سحبت منه الجنسية السعودية وقد ذهب تلى السودان وأنشأ المساجد وعمرها قدر ما استطاع وحاربته امريكا ليخرج من السودان بطائرة خاصة الى باكستان
أسامة بن لادن (10 مارس، 1957 – 2 مايو، 2011) نجل الملياردير محمد بن عوض بن لادن وترتيب أسامة بين إخوانه وأخواته هو 17 من أصل 52 أخ وأخت. درس في جامعة الملك عبد العزيز في جدة وتخرج ببكالوريوس في الاقتصاد ليتولي إدارة أعمال شركة بن لادن. ترك والده ثروة تقدر بتسعمائة مليون دولارفمكنته ثروته وعلاقاته من تحقيق أهدافه في دعم المجاهدين الأفغان ضد الغزو السوفييتي لأفغانستان.[1]
وهو مؤسس وزعيم تنظيم القاعدة. وهو تنظيم سلفي جهادى مسلح أنشئ في أفغانستان سنة 1988. زج بن لادن بتنظيم القاعدة في حروب ضد أعتى قوتين في العالم وهما الإتحاد السوفييتي والولايات المتحدة حيث حارب الإتحاد السوفييتي إبان غزو أفغانستان وحارب الولايات المتحدة حينما غزت العراق وأفغانستان. وأعلن بالاشتراك مع أيمن الظواهري عام 1998م الجبهة العالمية للجهاد ضد اليهود والصليبين والتي نجم عنها لاحقاً ما يسمى الحرب على الإرهاب أو الحملة الصليبية العاشرة.
بعد وفاة والده، وكان أسامة وقتها في الحادية عشرة من عمره بلغ نصيبه من التركة ما يعادل 300 مليون دولار، استثمرها في المقاولات وفي غيره. على أن ثروته وعلاقاته مكنته من تحقيق عمل آخر، وهو دعم المجاهدين الأفغان ضّد الغزو السوفياتى لأفغانستان. وفى سنة 1984م أسّس ابن لادن منظّمة دعويّة وأسماها “مركز الخدمات” وقاعدة للتدريب على فنون الحرب والعمليات المسلحة باسم “معسكر الفاروق” لدعم وتمويل المجهود الحربي للمجاهدين الأفغان، وللمجاهدين العرب والأجانب فيما بعد. وبعد انسحاب القوات السوفياتية من أفغانستان ومع بداية الغزو العراقي للكويت عام 1990م خرج ابن لادن من السعودية هارباً إلى السودان. وهناك أسس تجارة فاشلة أيضا ومركزاً جديداً للعمليات العسكرية في السودان.[2]
وتحت ضغوط دولية غادر ابن لادن السودان في سنة 1996م متوجّهاً إلى أفغانستان نتيجة علاقته القوية بجماعة طالبان، التي كانت تسيطر على أفغانستان. وهناك بان وجهه الحقيقي إذ أعلن الحرب على الولايات المتحدة الأمريكية. وفى سنة 1998م تلاقت جهود أسامة بن لادن مع جهود أيمن الظواهري الأمين العام لتنظيم الجهاد الإسلامي المصري المحظور، وأطلق الاثنان بياناً يدعو إلى: قتل الأمريكان وحلفائهم أينما كانوا، وإلى إجلائهم من المسجد الأقصى والمسجد الحرام. ونتيجة لبيانه ارتكبت القاعدة تفجيرات الخبر وتفجيرات نيروبي ودار السلام.[2]
وقامت القاعدة في إطار حربها على اليهود والصليبين بالهجوم على أهداف مدنية وعسكرية في العديد من البلدان أبرزها هجمات 11 سبتمبر وتفجيرات لندن 7 يوليو 2005 وتفجيرات مدريد 2004, ولذلك تعتبر هدفاً رئيسياً للحرب الأمريكية على الإرهاب. وبعد سنين من تواريه عن الأنظار وبالتحديد في فجر يوم الإثنين 2 مايو عام 2011 تمكنت قوة مغاوير أمريكية من مباغتة بن لادن بينما في مسكنه قرب إسلام آباد وأردته قتيلاً برصاصة في الرأس ثم ألقت بجثته سراً في البحر من على متن حاملة الطائرات يو إس إس كارل فينسن، وذلك بعد القيام بما وصفته الحكومة الأمريكية بالشعائر الإسلامية له.
وتعتبر تغطية وسائل الإعلام لموت أسامة بن لادن ثالث أكبر قصة إخبارية في العالم في القرن الحاديوالعشرين[هل المصدر موثوق؟]. فبعد أقل من أسبوع على إعلان الرئيس الأمريكي باراك أوباما أن القوات الأمريكية قتلت زعيم القاعدة في باكستان فإن قصة بن لادن ورد ذكرها أكثر من 84 مليون مرة في وسائل الإعلام العالمية المطبوعة والإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي والإنترنت
سيعيش إسم الأسد بن لادن أكثر من جلاّديه .. رجل نُقش إسمه وسيرته على الحجر ! ومن يُنقش على الحجارة لا يُخشىَ عليه مِن الاندثار .. أحسن الله إليك في قبرك شيخ أسُامة ، بعثك ربّي مع الشُهداء وخيرة خلقِه.
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
(وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ (170) يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ)
تلاقي بدا يطلب الكثير من الامريكان فأكيد طفشوا منه وقد خلاص أنتهت مهمته فقالوا مافي الا نفلت عليه عيال بلده ياكلوه أكل
الله يرحمك يا اسد بن لادن