كمرات ساهر
الأمير سلمان بن عبدالعزيز
تقرير – أحمد الشمالي
أكد مدير عام الصحة الوقائية بوزارة الصحة الأستاذ فلاح بن فهد المزروع أن الوزارة تقدر حجم المشكلة الصحية الناتجة عن حوادث المرور، قائلاً إنه ومهما تعددت أسبابها فإن حصادها المر سينتهي على أعتاب المؤسسات الصحية التي يقع على عاتقها سرعة وكفاءة الاستجابة لإنقاذ الحياة، وتقليل المعاناة، وتفادي حدوث الإعاقة وذلك من خلال تقديم حزمة من الخدمات الإسعافية والجراحية والتأهيلية حسبما تقتضيه الضرورة.
فلاح المزروع
وقال المزروع إن تقريراً صدر عن المرور وأشار إلى أن مليوني حادث وقعت في المملكة خلال الخمس سنوات الماضية نتج عنها مقتل 30 ألف شخص و177 ألف مصاب وقدرت الخسائر التي نجمت من هذه الحوادث بالمليارات يشكل قلقاً للجميع.
وأشار أن حوادث المرور في المملكة التي يبلغ تعداد سكانها حوالي 25 مليون نسمة تقريبا تؤدي إلى وفاة شخص وإصابة أربعة آخرين كل ساعة، وهو معدل يعدّ من أعلى المعدلات في العالم كما تقدر نسبة إشغال أسرة المستشفيات بالثلث (33.3%) من جراء الإصابة في حوادث المرور.
وبين المزروع أن ما كشفته إحصائية رسمية سابقة بأن 40% من ضحايا الحوادث المرورية هم من فئات الشباب وهي الفئة المنتجة في المجتمع يعني خسارة فادحة للطاقات البشرية وانعكاس سلباً على اقتصاد الدولة.
وقال إنه عند مقارنة الفترة الماضية مع المرحلة التي أعقبت تطبيق نظام ساهر تظهر النتائج مدى مساهمة برنامج ساهر في تحسين بعض المؤشرات الصحية حيث انخفضت نسب الوفيات والإصابات بشكل ملحوظ بعد تطبيق النظام، حيث أكدت الإحصائيات ذلك كما انخفض معدل الحوادث في الشهر من 14 ألفاً إلى 10 آلاف حادث أي بنسبة 14%. وتقلص متوسط عدد الإصابات الناجمة من حوادث المرور من 249 قبل تطبيق البرنامج إلى 110 بعد التطبيق وذلك بنسبة 55.8 %.
وانخفض معدل حالات الوفاة من 37 قبل التطبيق إلى 20 حالة في الشهر بعد التطبيق وذلك بنسبة 45.9 %.
وقال المزروع إن هناك انخفاضا مستمراً لعدد الإصابات حيث وصلت نسبة الانخفاض 43% مما يعكس مساهمة برنامج ساهر في هذا الانخفاض الملحوظ.
وأشار المزروع إلى أن هناك بعض المؤشرات الصحية والتي أشارت إلى أن أعداد وفيات وإصابات الحوادث المرورية سجلت انخفاضأ واضحاً بعد تطبيق النظام مما ينعكس إيجابا على وزارة الصحة بتقليل الصرف على الحالات التي ترد إلى مستشفيات وزارة الصحة بسبب حوادث المرور مما يعني توفير ميزانيات وإعادة توجيها لبرامج صحية أخرى.
الأمير سطام بن عبدالعزيز
كما أظهرت إحصائيات هيئة الهلال الأحمر السعودي أن الحوادث المرورية (دهس – انقلاب – تصادم) والتي باشرتها الفرق الإسعافية لهيئة الهلال الأحمر السعودي خلال شهر ربيع الآخر من العام الحالي سجلت انخفاضاً في أعدادها بلغت نسبته 25،21% عن معدلها في الشهر الذي سبق تطبيق النظام. حيث أظهرت تلك الإحصائيات أن عدد الحوادث المرورية خلال شهر ربيع الأول بلغت (1091) حادثاً مرورياً فيما بلغت خلال شهر جمادى الآخرة حيث طبق نظام ساهر (816) حادثاً مروريا.
وانخفض معدل الوفيات الناتجة عن إصابات الطُرُق (أحد المؤشرات الصحية) حيث أكد الطب الشرعي للوفيات بمجمع الملك سعود الطبي أن أعداد الجثامين المحولين إلى الطب الشرعي سجلت انخفاضا في الفترة التي تم تطبيق نظام ساهر خلالها في مدينة الرياض. كما انخفضت نسبة الإعاقات الناتجة عن إصابات الطُرُق.
وكشف المزروع أن عدد المترددين على أقسام الحوادث سجل انخفاضا مما يؤدي إلى تحسين الرعاية التي يتلقاها المصابون في الحوادث إلى المستشفى. كما سجل معدل انشغال الأسرة انخفاض (bed occupancy rate).
وشدد المزروع أنه من خلال المكتسبات التي تحققت بعد تطبيق نظام «ساهر» في مدينة الرياض فإن الحاجة ضرورية إلى دعم نظام ساهر وإبراز البعد الاستراتيجي الوطني في تغيير المؤشرات الصحية الحرجة والتي تمس سمعة المملكة. علماً أن هناك متطلبات والتزامات على المملكة لتطبيق التنمية المستدامة التي تتطلب انخفاض المؤشرات الحرجة التي تؤثر على صحة الفرد.
من جانبه اوضح مدير مشروع ساهر مدير مرور الرياض العقيد عبدالرحمن بن عبدالله المقبل أن ما تحقق من نتائج إيجابية لساهر أسهمت في الحفاظ على الأروح والممتلكات العامة وساهمت في الحد من أخطر مسببات الحوادث المرورية جاءت بفضل من الله ثم بفضل دعم قيادة هذه البلاد بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني حفظهم الله.
والمتابعة من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز والتوجيه المستمر من قبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية.
وقال العقيد المقبل الحمد لله إن مؤشرات النجاح ظهرت خلال الأشهر الأولى من تطبيق النظام سائلاً الله العلي القدير أن يوفق قادة هذه البلاد لكل خير وأن يجعل ما نراه الآن من حقن للدماء والإصابات الخطيرة جراء الحوادث المرورية في موازين حسنات قيادتنا الرشيدة.
إنتهى. تقبلوا تحيات إدارة مزمز،،،
منذ 4 سنوات
الحمدلله انو هذا النظام اتطبق
وترى الحوادث خفة بنسبه كثيره ولله الحمد
واذا احد خايف على الفلوس لالالالالالايسرع
استغفرالله واتوب اليه
هل العقاب فقط يحقق تنوير البصائر…. لا وألف لا
فالثواب والتحفيز يجب ان تسبق العقاب
وبداية تطبيق ساهر بنظام التخفي والغش والخداع في تحديد السرعه في الطرقات والفجئه في تغيرها مما اوقع كثير في ظلمة ساهر والتي لاتزال مرسباتها في النفوس والالامها لا تمحوها الا اعادة الحقوق ومسح غبار الظلام والظلمه بكل مصداقيه وامانه … وحسبنا الله ونعم الوكيل الي يوم الدين علي كل ذرة ظلمة او اظلام للبصائر
ليست بالاماني ولكن بكل مصداقيه لماذا ظهر ساهر في بلادنا ؟؟؟؟؟؟؟
لأننا اسأنا إستخدام نعمة ألنقل فاصبحت أداة للقتل وإزهاق ألأرواح
قال تعالي ( والذين يمشون علي ألأرض هونا ) اي بإعتدال مع حفظ حقوق من هم بألأمام وألخلف وألعابرين من المشاةألخخخخ
وأما بخصوص ما لمس من ساهر ونظامه ومضاعفة مبالغ القسائم فهذه من قمة امالنا من الله ثم من ولاة امورنا اعادة النظر لتحقيق معايير السلامه النفسيه والاستقامه .. فغلاء المعيشه احبط كثير من الخلائق
قظهر ساهر الذي قوي تعميق الستياء من المرور ولا اقول الا الله هو من
بيده سبحانه تنوير بصائر من ولاهم امورنا لتحيق الاصلاح بسبل بعيده عن ما هو واضح والذي عكس في كثير من العاملين انحدار مدي ألاحترافيه ألسابقه وتسمية الجزاءت والقسائم(( جبايه )) والجبايه علي الكافر لا ألمسلم وألحمد لله أن بلادنا أغلي ألبلاد ألأسلاميه…..
وأسأل المولي العلي ألقدير أن لا يجعلنا من ارذل ألخلق الذين تقوم عليهم ألقيامه بسبب ضياع وخيانة ألأمانه…..
ولوعلم من تقوي اشيطان عليه ان يوم القيامه مقداره خمسين الف سنه ولا ينجي من هوله وشدته إلا تحيق الخوف من ألجليل وألعمل بالتنزيل والاستعداد ليوم الرحيل
وامحقق للفوز برحمة الرحمن واعالي جنته طهارة القلب من الاهواء والرحمه كل الرحمه وتحقيق معايير الاصلاح من خلال ميزان
الثواب يزداد ويسبق اي عقاب
ولنقراء قوله سبحانه ( الا من تاب وامن وعمل عملا صالحا فاولئك يبدل الله سيائاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما )
فدامت بلادنا نبراسا للكل العالم واظهارا وعملا بكتاب الله وسنة رسوله صلي الل عليه وسلم…. أللهم أمين
طيب اوك ،
وطويلين العمر يدفعون مثلنا ؟ وتدبل المخالفآت عليهم ..!
لآبوكم لآبو شسمه ..
ههههههههه لقد أصبت مقتلا
عمل شركة قاهر مطبق ومعصوب في امريكا اهل النظام يحدد مسارات
الخطوط لان كل مسار له سرعه محدده والكل عارف كم سرعة المسار الذى
ينتقل اليه ولديهم لوحات ارشاديه تنبه كم السرعه المطلوبه واين
المراقب والغير مراقب واين اماكن الرصد
للاسف ربعنا اخذو المطبق وخلو المعصوب وشركة قاهر ماندرى لمين ولصالح مين متى اعلنو عن انشاءها ومنهو رئيس مطبخ الاداره والريحه باينه كبسة امسك لى وخذ مايهمك
مثل سواقين الونشات الزامى المرور يدفعك ؟ ليته ياخذ العشرين وما يعلق السياره. اذا وقع حادث اول مايصل راعى الونش كيف وشلون ماتدري كانك بلغت شركة ونشات مو 993
والايعلق السياره يابويه حادث بسيط ويقول راجع العسكري ويلطعك كانه اصمخ لين تروح السياره ويقول اركب مشوار والحقنا على القسم
وهناك دوامه ثانيه الحجه اللى صدمة السياره بعربيتها طلعةسليمه وتنازلت بقرشين وبدون اقامه وجينا لحساب الونش وحساب الحوش يوم ومشوارين ونش والمشكا على الله
ودى بشركة قاهر ترصد الحجات اللى بهذلو الخلق
وتعطيهم قسايم على الترحيل اوه ماحيستفيدو
والله كسبانه شركة قاهر
كل هذا عشان خاييفين على النسبه والتقاريراللامعه
ياالكذب بسسسسسسس
قال انخفاض ومدري ايش
ماجانا من ورا ساهر غير المخالفات والبلاهات
وهم يافرحتهم بـ 36 مليووون اللي بكل 3 اشهر << مصدردخل جديد
الاسعار اروبيه والرواتب عربيه
الرواتب على 300 الاف 400 الاف لمتوصطين الدخل والقسايم الواحده تصل الة 1400 واكثر بعد
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
إذا كانت هذه الأرقام حقيقة ـ ونرجو ذلك ، فهي جداً مشجعة ومؤشر جيد لنجاح النظام بإذن الله ، ونرجو من المولى القدير أن يسلمنا وأهلينا وأولادنا وجميع المسلمين من كل سوء ومن كل مكروه، لكن كما ذكر الأخوان في التعليقات على الموضوع ولا أريد التكرار ، لكن للتأكيد نشير إلى النقاط الهامة والتي يجب على المسؤولين إتخاذها لتطبيق النظام ( على صعيد جميع الأنظمة ) على أسس وخطط مدروسة من جميع النواحي الشرعية والاجتماعية.
أولاً: صيانة حقوق الانسان كما شرعها الرحمن سبحانه وتعالى .
ثانياً: قبل البدء في تطبيق النظام فعلياً يجب : 1) توعية المواطنين عبر جميع وسائل الاعلام ولفترة كافية من الزمن . 2) وضع إشارات مرورية في جميع الشوارع الرئيسية والفرعية تحدد السرعة وجميع الحالات المرورية للشارع بوضع مرئي وواضح للسائقين (وهذا طبعاً من المفترض أن يكون معمول به من قبل).
ثالثا: أن يكون رجل المرور هو من يُقدِّر المخالفة ويحررها وليس عمال الشركة المنفذة ، حيث يقتصر دور الشركة في رصد المخالفة فقط.
رابعاً: هناك بعض التعديلات التي نأمل من إدارة المرور تعديلها رحمةً ورأفةً بالمواطن المغلوب على أمره (حسبنا الله ونعم الوكيل) وهي كالآتي: 1)تفعيل خدمة إرسال رسائل sms بالمخلفات المرورية المرصودة في حينها على الجوال . 2) تمديد فترة تسديد المخالفة إلى ثلاثة شهور لاعطاء فرصة كافية لصاحب المخالفة لسدادها قبل أن تتضاعف قيمة المخالفة وذلك لجميع المخالفات. 3) إلغاء الجزاءات على تأخير تجديد الاستمارة والرخصة. وأستغفر الله وأتوب إليه أن ذكرت نظام ساهر بالسارق ، وكان ذلك إستناداً على ما قرأته في النت فيما نُسِبَ إلى أحد العاملين في الشركة منفذة النظام واللهُ أعلم ، علماً بأنه إذا لم تُتخذ الاحتياطات المذكورة من توعية المواطنين بالنظام ووضع الاشارات المرورية في جميع الشوارع وغيره من لاجرآت اللازمة فسيكون نظام سارق إذاً وهذا ما لا نرجوه … نسأل الله العفو والمغفرة والســــلام
يقال ان المبالغ وصلت الى 36 مليون ريال في ثلاثه اشهر
طبعا مافي احد ينكر فضل الكاميرات بعد الله طبعا في تخفيف الحوادث المروريه وعدد الاصابات لكن المفروض يكون فيه اشويه رحمه بالمواطنين مومعقول الواحد يروح نص راتبه مخالفات سرعه المفروض يكون تخفيض في اسعار المخالفات خاصه للي اقل من 120
هل هناك مصارحه للمواطنين هل تكون وزارة الدخليه عندها شفافيه هنك سؤال لم يتم الاجابة عنه كم المبالغ التي تم جبايتها من المواطنين الغلبانين بالخفاء والترصد هذا في مدينه واحده كالرياض فما بالك لوطبق في جميع المدن اين ستذهب تلك الاموال واين ستصرف هل تم تغطية المبالغ التي صرفت على هذا النظام منذ تم تركيبه اوزادت المبالغ وفاضت كله هذا يتم على حساب المواطن الفقير المعدم الذي لايجد قوت يومه ولا يدري من اين يحصلها من جبايه فواتير الكهرباء او الغاز والهاتف والمواد الغذائيه التي كل يوم في ازدياد او اجار السكن او مصاريف الاهل والاولاد الدراسيه اومصاريف السياره عند كل تجديد للاستماره والنقل والتأمين والفحص يوجد رسوم عليها يتم دبل رسوم اضافيه عليها عن كل تاخير عن موعده اللهم لا تصلط علينا بذنوبنا من لايخافك فينا ولا يرحمنا
شيئ ايجابي وجيد لكن كان متأملا من القائمين على النظام ان يقوم بعمل دراسه جيده للشوارع وعمل سرعات تتناسب مع حجم هذه الشوارع ووضع لوحات السرعه بشكل واضح على جنب الطريق
حتى لايظلم أحد بها النظام
في الحقيقة اخبار جيدة وشيء عظيم ان ينقذ ذلك النظام الذكي الكثير من الارواح مما يؤكد نجاح نظام ساهر واتمنى من باقي الدول العربية والغربية واي دولة في العالم ان تحذو حذو المملكة العربية السعودية للحد من الماسي والحوادث المرورية .