منذ 12 سنة
في سابقة عربية، وربما عالمية، إتصل الرئيس المصري المؤقت عدلي منصور ببرنامج حواري على الهواء مباشرة، وتحدث إلى أحد ضيوفه الذي قال إنه سعى للقاء الرئيس لطرح مشاكل الفلاحين ولكن المستشار الإعلامي بإسم الرئاسة أحمد المسلماني رفض ترتيب موعد للقاء، بحجة أنه لن يتم قبل إعتماد الدستور الجديد. وشدد الرئيس منصور بإتصاله ببرنامج “في الميدان” على قناة “التحرير” المصرية على أنه لا علم له بما تم بين ممثل الفلاحين والمسلماني. ولم يكتف عدلي منصور بالإتصال بالبرنامج لتوضيح هذا الأمر، بل دعا الضيف محمد برغش على الهواء مباشرة وقال “يشرفني في القصر الجمهوري في الوقت الذي يحدده .. وإن شاء الله سأكون في استقباله”.
من جانبها انتهزت الإعلامية رانيا بدوي مقدمة البرنامج هذه الفرصة الاستثنائية لطرح عدد من الأسئلة حول الدستور وآلية إقراره وقانون التظاهر، كما وجه أحد الضيوف للرئيس المصري استفسارات، فكان عدلي منصور يجيب عنها بإسهاب. استمر هذا التواصل المباشر بين الرئيس والإعلامية وضيوفها قرابة 9 دقائق في البرنامج الذي قال الرئيس المصري بمستهل مداخلته أنه احد متابعيه.
http://www.youtube.com/watch?v=4w9oyG8yzXU
شاهد أيضاً:
النقدي الخليجي: لا صحة لإصدار العملة الخليجية الموحدة نهاية الشهر
سامسونج تهنئ الإماراتيين باليوم الوطني .. بعلم فلسطين
تجهيز سفينة أمريكية لتدمير بعض أسلحة الأسد الكيمياوية
منذ 4 سنوات
دراما دراما يابوي
يوم يكون رئيس شرعي يصير خير..
لا وبعدين بيأكد أنه نائم في العسل وليس لديه أي فكرة عن من يريد أو يحاول مقابلته (ممثل الفلاحين مثلا) وأن هناك من يقرر له أي مقابلة أو اجتماع،،،، ولكن للإنصاف هو مبسوط وماشي حسب التعليمات المعطاة له وكل يوم يدعي ما تنتهي الرئاسة المؤقتة وينتهي معها أطباق البسبوسة وأم علي والآيسكريم.
يحليله الطرطور يشرب سحلب ويطالع التلفزيون
محااولة منه لتلميع صورته هو والانقلابيين الذي معه