نشر مقطع فيديو يتضمن قيام شابين بسرقة سيارة من نوع ” جيمس يوكن” سوداء اللون بحي إشبيليا بالرياض. وكانت كاميرات المراقبة بأحد المتاجر المواجهة للشارع، رصدت تحركات الشابين واتجاههما نحو السيارة في غفلة من قائدها. ويظهر الفيديو الشابين وهما يركبان السيارة من أجل الهروب بها.
http://www.youtube.com/watch?v=P8cFYYYOAaw
شاهد أيضاً:
فيديو: طفلة إنجليزية تتحدى أطرافها المبتورة بدراجة
فيديو: طفلة بسوريا تنشد بعد أن قُتل والدها على يد قوات الأسد
فيديو: بوذيون يعلقون مسلماً في شجرة ويشنقونه
عايشين في أمن و أمان و لله الحمد
وكل هذا بسبب غياب الشرطه عن الساحات
و نومهم العميق داخل مكاتبهم
اساسا الشرطة و الجيش و القوات لحماية الحكومة فقط
وليس لحماية الشعب و مصالحهم
يستاهل كم مره حذروهم من ترك السياره بوضع التشغيل ان شاءالله يكون له درس
نأمل من رجال اﻷمن محاسبة كل شخص ينزل من سيارته ويتركها في وضع التشغيل وذلك للقضاء على تلك الظاهرة .
والله ثم والله لو طبق بحقهم حد السرقه مهما كانو والله لو انه ولدي او اخوي يجب تطبق حد السرقه
[ تعريف السرقة ]
فأما السرقة ، فهي أخذ مال الغير مستترا من غير أن يؤتمن عليه ، وإنما قلنا هذا لأنهم أجمعوا أنه ليس في الخيانة ولا في الاختلاس قطع إلا إياس بن معاوية ، فإنه أوجب في الخلسة القطع ، وذلك مروي عن النبي – عليه الصلاة والسلام – .
وأوجب أيضا قوم القطع على من استعار حليا أو متاعا ثم جحده لمكان حديث المرأة المخزومية المشهور : ” أنها كانت تستعير الحلي ، وأن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قطعها لموضع جحودها ” وبه قال أحمد [ ص: 757 ] وإسحاق والحديث حديث عائشة قالت : ” كانت امرأة مخزومية تستعير المتاع وتجحده ، فأمر النبي – عليه الصلاة والسلام – بقطع يدها ، فأتى أسامة أهلها فكلموه ، فكلم أسامة النبي – عليه الصلاة والسلام – ، فقال النبي – عليه الصلاة والسلام – : يا أسامة لا أراك تتكلم في حد من حدود الله ، ثم قام النبي – عليه الصلاة والسلام – خطيبا فقال : ” إنما أهلك من كان قبلكم أنه إذا سرق فيهم الشريف تركوه ، وإذا سرق الضعيف قطعوه ، والذي نفسي بيده لو كانت فاطمة بنت محمد لقطعتها ” ورد الجمهور هذا الحديث لأنه مخالف للأصول ، وذلك أن المعار مأمون وأنه لم يأخذ بغير إذن فضلا أن يأخذ من حرز ، قالوا : وفي الحديث حذف ، وهو أنها سرقت مع أنها جحدت ، ويدل على ذلك قوله – عليه الصلاة والسلام – : ” إنما أهلك من كان قبلكم أنه إذا سرق فيهم الشريف تركوه ” قالوا : وروى هذا الحديث الليث بن سعد عن الزهري بإسناده ، فقال : فيه : ” إن المخزومية سرقت ” ، قالوا : وهذا يدل على أنها فعلت الأمرين جميعا الجحد والسرقة .
وكذلك أجمعوا على أنه ليس على الغاصب ولا على المكابر المغالب قطع إلا أن يكون قاطع طريق شاهرا للسلاح على المسلمين مخيفا للسبيل ، فحكمه حكم المحارب على ما سيأتي في حد المحارب .