منذ 12 سنة
صورة أرشيفية
قال أحمد الريسوني، المنتخبُ مؤخّرا نائبا لرئيس الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين، إن على المسلمين تطبيع علاقاتهم مع النصارى واليهود وكل شعوب العالم مستثنيا تلك التي وصفها بأنها تخوض حروباً ضد المسلمين. ونقلت صحيفة هسبريس المغربية على لسان الريسوني الذي وصفته بالفقيه المغربي، قوله: “إنّ على المسلمين أن يطبّعوا علاقتهم مع أهل باقي الديانات، سواء المسيحيين أو اليهود وغيرهم، وأن يطبّعوا علاقتهم مع كل الدول،” غير أنه استثنى من ذلك “الدولَ التي في حرب مع المسلمين.” وأوضح الريسونس في محاضرة نظمتها حركة التوحيد والإصلاح في مقرّها المركزيّ بالرباط: “لا حرج في تطبيع علاقتنا مع فرنسا وإسبانيا وغيرها من الدول، ما عدا إسرائيل، لأنها تخوض حربا على المسلمين.”
المصدر: CNN.
شاهد أيضاً:
لص يبتلع سلسلة ذهب فتطعمه الشرطة 96 موزة لاستعادتها
أمريكي يشتري آيبود فيجد داخل العبوة 5 ماحيات
إختيار كيت ميدلتون أيقونة جمال بريطانيا
منذ 4 سنوات
قول الله تعالى: {وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ}
فسرها علماء الدين بأن اليهود و النصارى الذين يريدونك ان تتبع ملتهم اما يهودي مدني حاله حالك مغلوب على امره كذلك نصراني مدني حاله حالك مغلوب على امره ما بيده حيلة و لا قرار ماذا يفعل يريد بك خير عسى ان تريد به خسر .
ارجوا ان يطبع العرب والمسلمين فيما بينهم اول, وينتهي الحقد والاستعلاء علي بعضهم البعض بالجنسية, ونرجع الي قول الحبيب “لا فرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى”. لكن هيهات..هيهات
لنا في رسولنا صلى الله عليه وسلم قدوة .. نعاملهم كما عاملهم .
على اساس هلأ مافي تطبيع معهم ههههههه
إن كان يقصد اليهود الذين يعيشون في فلسطين بجانب الفلسطينيين لا يؤمنون بكتاب اللوسيفيريين المحرف الصهيوني ” التلمود ” نعم انهم أهلنا و أشقاء و يكفي أنهم يرفضون الصهاينة لكن الصهاينة و الماسونيين و اللوسيفيريين عبدة الشيطان هؤلاء بيننا و بينهم الأيام و بالمختصر ” يا نحن يا هُم ” لا يستوي عبد الله مع عابد إبليس أما النصارى المسالمين نسالمهم يوجد مسيحيين في مصر و لبنان و بعض الدول العربية كأقليات كالعراق لا مشكلة لدينا معهم فهم مسالمين له دينهم و لنا دين و بيننا و بينهم رابط محبة لا أكثر لا نحرق كنسيتهم و مقدساتهم و نحترم دينهم كما أمرنا الرسول و حتى الرسول لم يمس مقدسات النصارى بل ان المسلمين في عهد الرسول عليه الصلاة و السلام لجئوا لحاكم مسيحي يدعى النجاشي حما المسلمين و أواهم عنده يقال أنه أسلم .