خلال مؤتمر صحفي عقده وزير الخارجية القطري الشيخ حمد بن جاسم بن جبر حول العقوبات التي ستفرضها الدول العربية على سوريا، قامت مراسلة تلفزيون الجديد اللبناني بسؤاله عما إذا كانت الجامعة تتحيز ضد سوريا ولا تكشف ما حدث في البحرين، فكان رد الشيخ حمد أن النظام في البحرين امر بلجنة تحقيق وقد أدانت النظام وأمر الملك بالامتثال إلى ما نتج عنها.
كفى ووفى
وحبيت اقول لابو عصام السوري كل تبن وياليت معد اشوف تعليقاتك ياحقود ياعنصري
الله يبارك فيك يا شيخ حمد وتكون عند حسن ظن الشعب السوري بك وبدول خليجنا العربي وان تكمل مابدأت به وهو رفع الملف لمجلس الامن ودعم قضيتنا حتى نهاية الطاغوت.
الله يعز قطر واهلها واقسم بالله انك رجال من ظهر رجال ..والله يعينيك ترى هي وربعها
الفوا في القران وقالوا على الله ورسوله وال بيته ما لم يقله…
بيض الله وجهك وصح لسانك
كفيت ووفيت ياشيخ وانت الشيخ والله انك محنك
لاتسف على غدر الزمان لاطالما رقصت الكلاب على جثث الاسود تبقى(الكلاب كلابن ) والاسود اسودا اه يا قلبي بس
كثر الله امثالك كفيت ووفيت
صراحة رااااايع وعنده حنكه سياسيه وصريح ومؤدب في رده
بارك الله فيك
والله يحمي بلادنا العربيهوالاسلاميه الموحده لله جل جلاله
أحسن رد لهذه الصحفيه المتسلطه واللهم جمع العرب من جديد وعودة الوحده العربيه ستكون الرد في مواجهة كل أعداء العرب وستجعلهم قوه لايستهان بها في مواجهة أي قوه وعدو خارجي
صح لسانك
ياريتها تخرس : الرجل كان رداعا …. يسلم فمك
والله ونعم سؤال حق ارد به بااااطل
بجد كلامه صح \
تحس ان العالم يبغي الخليج كل دوله لوحدها ما لها صلاح بالتانية هههههه
حتي يقدرون علي هزيمتها لكن درررررررررررررررررع الجزيررررة مستيقظ الله يبارك فيه ويبارك بجهوده ضد الشيعة الخونة الشيعة اللي يسبون الرسول صلي الله عليه وسلم وسبون زوجاته ويسبون الصحابة الكرام ويش تنتظر منهم خدمة الاسلام لالالالالا الشيعة الروافض امثال الملا كلاب تنبح الله ينتقم منهم
يلي اسمك سوري حر انا اشك بانك سوري بس تحت صرمايتو لبشار وسوريا الاسد رح تضل سوريا الاسد غصب عن يلي بيرضاوبلي مايرضا لقفا صرمايتي بس لما سئلتو انحرج واطور وقال اكلت خرا امام التفلزيون لانيه واحد حيوان وكلب وحشره
قسم بالله انك كفييت ووفيت
وانها المره الاولى في حياتي اللي احترمك فيها
وقبل كذا هذا موضوع ثاني
والحمد لله ان الله وفقك بالاجابه وسرعة البديهه وكان حق اريد به باطل
صدق الوزير
ويشكر على الرد