قالت الشرطة الأسترالية إن ناتالي وود أمضت سبع سنوات بعد ما وافتها المنية في بيتها، قبل أن يتم اكتشاف جثتها. وحسب موقع هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”، قد اكتشفت الشرطة جثة وود في بيتها في سيدني في شهر يوليو 2011. ويعتقد أنها توفيت سنة 2004. وتقول الشرطة إن سبب الوفاة قد يكون سقوط وود على الأرض، غير أنه أصبح “من المستحيل على خبراء الطب الشرعي” تحديد سبب الوفاة نظراً لطول المدة.
وقد أطلقت وسائل الإعلام على وود لقب “المرأة التي نسيتها مدينة سيدني”، ولدت وود في عام 1924.
وقال أحد ضباط الشرطة للمحققين إن وود عاشت حياة منعزلة إلى درجة أنها كانت تفتح الباب فقط عند سماع طرقات خاصة”. وقد تم العثور على الخواتم والمقتنيات القيمة داخل البيت بينما لم يعثر على تلفزيون أو ثلاجة أو مرتبة أو حقيبة يد. وقد غطت خيوط العنكبوت معظم أرجاء البيت، ودخلت أفرع الأشجار إلى الدور العلوي للبيت. وقالت أنيد دافيس، زوجة أخ وود، إن آخر مرة رأت فيها وود كانت في 2004 من خلال نافدة حافلة النقل العام. وقالت دافيس “السبب الوحيد الذي منعنا من استمرار التواصل هو إصابة زوجي بمرض الخرف” وتسعى دافيس وبعض أقارب وود إلى الحصول على تركتها.
شاهد أيضاً:
سجن أردني قتل ابنته بعد تغيّبها لأيام عن بيت زوجها
الدراجة البابوية بـ241500 يورو
اتهام بحريني باغتصاب بناته الأربع طيلة 17 عاما
منذ 4 سنوات
الحين جوا يدورن على الورث؟!!!
الحمد لله على نعمة الاسلام الذي اوجب السلام حتى على الغريب
واوصانا بالجار
اللهم صلي و سلم على سيد المرسلين محمد…
ماعندها جار طيب يسال عنها
علشان كده الغرب يسووا يوم الام او عيد الام
اما نحن المسلمين مطلوب شرعا بر الوالدين
الحمد لله
لاحول ولا قوة الا بالله نسوها كل هالسنين ويدورون على الورث،،الحمد لله على تشريع صلة الرحم
هذا شيء عادي لدى الغرب نتيجة ضعف الترابط الأسري
و إنعدام الشعور بضرورة صلة الرحم في مجتمعاتهم .
الحمد لله على نعمة الإسلام …