علّق الشيخ عادل الكلباني على أحداث المجازر والإبادة الجماعية التي تُرتكب ضد المسلمين في جمهورية إفريقيا الوسطى، من قبل ميليشيات مسيحية والقوات الفرنسية بقوله: “الآن حتى التعاطف والترحم يحتاج إلى إذن”، في تغريدة نشهرها عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”.
وتشهد جمهورية إفريقيا الوسطى منذ عدة أشهر عمليات وُصفت بالتطهير “الديني” ضد المسلمين على أيدي ميليشيات مسيحية، أدت إلى مقتل المئات ونزوح الآلاف؛ خوفاً من عمليات القتل العشوائية، الأمر الذي استدعى إرسال فرنسا قوات اتهمت فيما بعد بالانحياز ضد المسلمين؛ لمساعدة قوات حفظ السلام الإفريقية وسط تنديد واسع من المنظمات الدولية. ويشكل المسلمون نحو 15% من سكان جمهورية إفريقيا الوسطى، مما يجعلها ثاني أكبر ديانة في البلاد بعد المسيحية التي يدين بها نصف السكان (25% بروتستانت و25% كاثوليك)، أما بقية السكان فإنهم يدينون بديانات محلية.
شاهد أيضاً:
التحقيق في اكتشاف مقبرة جماعية بأفريقيا الوسطى
السلطات الإيرانية تعفو عن 15 مداناً بالإعدام لحفظهم القرآن
طبيب نمساوي: دماء المسلمين فاسدة
منذ 4 سنوات
محد قال لك لاتععاطف معهم فهم مسلمين وليسو اخونجيه او منظمات ارهابيه ياايها الشيخ فلاتحور وتالف على الامر الملكي فالمسلمين في افريقيا ليسو تبع احزاب وهم من عامة الناس والامر الملكي لم يتكلم او يعارض تعاطف الانسان مع المسلم الغير متحزب لمنظمات ارهابيه مثل الاخونجيه والقاعده او اي حزب اخر معادي للسعوديه المهم لم تحاسبو على الترحم على السوريين اصحاب الثوره فلن تحاسبو على التعاطف مع مسلمين افريقيا وهم ليسو احزاب لذلك تعاطف بس لاتتعدون حدودكم وتدعون للجهاد او تمويل حربي لهم او لغيرهم لان هذا تعدي على حقوق الملك لاحد يامر بهذا الامر الا الملك سواء كان جهاد او دعم مليشيات مسلمه ضد المسيحيين
يا شيخ اقول لا حول ولا قوة الا بالله .
هذا الشيخ شخصيته غريبه
الخال قلبه على الخوال هههههههه
مَثَلُ المؤمنين في تَوَادِّهم وتراحُمهم وتعاطُفهم: مثلُ الجسد، إِذا اشتكى منه عضو: تَدَاعَى له سائرُ الجسد بالسَّهَرِ والحُمِّى