ابداع حقيقى وفعلا الله يرحمها لم تتعرى هيا بل البلد كلها اذا كان هذا مستوى المتعلمين بها واصحاب الكلمة ولا فرق بين اسلامين او لبرالين او او او فكلهم منافقون لمصالحهم الشخصية الا من رحم ربى كان الله فى عون مصر وعون الشعب
مهما كانت الأسباب فهذه همجية لا تمت للدين بصلة ولا للإنسانية مهما كانت الجريمة لأن المجرم قد وقع في الأسر وهو مقدورٌ عليه فلا يصح هذا التصرف الهمجي ويجب أن يعاقب كل من شارك في هذه الجريمة الشنيعة ليس فقط على جريمتهم بل ولإسائتهم للدين وللعروبة وللإنسانية جمعاء ولتشويه صورتنا المسلمين والعرب لدى باقي المجتمعات..حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم ولينتقم الله منهم ومِن مَن يدعهم يفروا بجريمتهم..
والله ان هذا المذيع بالف رجل لانه تكلم كلمة حق والشيوخ الدين والناس الذين تكلموا عن البنت المضروبة من الشرطة وهم لا يعلمون حتى اسمها ونقدوها نقد لازع وتطاولوا على شرفها هذا اسمه في الاسلام قذف المحصنات وهو من الكبائر ويا ست زهرة الربيع المذيع لا يستهزء باحد وانما يتكلم بكلمة حق وللاسف وصلنا الى زمن كلمة الحق اصبحت نادرة نادرة نادرة نادرة
لا ادري ماذا اقول غير الله يرحم شهدئك يا مصر واقول للاخت التي سوحلت انها لا تقل شرف عن الشهداء الشرفاء واقول لكل موطن مصري لا يغير الله ما بقوم حتي يغيروا ما بانفسهم انتم قتلتم الافعا ولكن مازال له ذيل بل ذيول لم اري اناس يكون امامهم فرصه للنهوض من فشل زريع لمدة ثلاثون عام يعبثون في هذه الفرصه مثلكم مع احترامي لكل مصري شريف
ان الهمجية التي يتمتع بها اصحاب العقول النيرة من دعاة الامر في بلاد العرب لا تقف عند تعرية فتاة في شوارع الثورة او حتى في بيت الدعارة،
ان كان الله منحكم الحق في الاقتصاص منها للدين فافعلوا ذلك حسب تعاليم الدين الحنيف وان كان الله ودينه منكم براء،،، فكيف تمنحون لانفسكم الحق أن تبرروا الجريمة كمن يختلق عذراً أقبح من ذنب…
تتهمونها بالعري وعيونكم صوب جسدها مصبوبة، تتهمونها بشرفها وأنتم تبحثون عن الماركة التي تحملها ملابسها، تتهمونها بالفسق ونفوسكم الضعيفة اليها مشدوهة..
تباً لكم ولحينكم الذي مات فيه المعتصم
خلونا نعتبرها اي كائن حي قسم بالله لو تشوف قطة بالشارع تتفادى انك تصدمها كيف إنسانه اي بشر نحن وأي قلوب نملك ولو التمسنا العذر للجنود وما لهم عذر كيف تعذر من يقف خلف الشاشات ويتكلم بدم بارد.
واذا المؤدة سألت بأي ذنب قتلت
ابداع حقيقى وفعلا الله يرحمها لم تتعرى هيا بل البلد كلها اذا كان هذا مستوى المتعلمين بها واصحاب الكلمة ولا فرق بين اسلامين او لبرالين او او او فكلهم منافقون لمصالحهم الشخصية الا من رحم ربى كان الله فى عون مصر وعون الشعب
مهما كانت الأسباب فهذه همجية لا تمت للدين بصلة ولا للإنسانية مهما كانت الجريمة لأن المجرم قد وقع في الأسر وهو مقدورٌ عليه فلا يصح هذا التصرف الهمجي ويجب أن يعاقب كل من شارك في هذه الجريمة الشنيعة ليس فقط على جريمتهم بل ولإسائتهم للدين وللعروبة وللإنسانية جمعاء ولتشويه صورتنا المسلمين والعرب لدى باقي المجتمعات..حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم ولينتقم الله منهم ومِن مَن يدعهم يفروا بجريمتهم..
والله ان هذا المذيع بالف رجل لانه تكلم كلمة حق والشيوخ الدين والناس الذين تكلموا عن البنت المضروبة من الشرطة وهم لا يعلمون حتى اسمها ونقدوها نقد لازع وتطاولوا على شرفها هذا اسمه في الاسلام قذف المحصنات وهو من الكبائر ويا ست زهرة الربيع المذيع لا يستهزء باحد وانما يتكلم بكلمة حق وللاسف وصلنا الى زمن كلمة الحق اصبحت نادرة نادرة نادرة نادرة
مذيع علماني ومخرب ومثير شغب
لا ادري ماذا اقول غير الله يرحم شهدئك يا مصر واقول للاخت التي سوحلت انها لا تقل شرف عن الشهداء الشرفاء واقول لكل موطن مصري لا يغير الله ما بقوم حتي يغيروا ما بانفسهم انتم قتلتم الافعا ولكن مازال له ذيل بل ذيول لم اري اناس يكون امامهم فرصه للنهوض من فشل زريع لمدة ثلاثون عام يعبثون في هذه الفرصه مثلكم مع احترامي لكل مصري شريف
مشكوووووووووور
صراحة شئ مضحك مبكي!!!
المقطع واضح انه لا يناقش حد الرجم بل يمثل رجم فتاة بريئة بزي ابيض نقي
حسبي الله ونعم الوكيل بنت اهل بلدها مانصروها والله انكم لمسؤولون
فعلا اسهل الطرق للخروج من المسؤولية اتهامها بكل هالتهم
الله يغفرلك ان اخطاتي ويعوضك عن كل من ضلمك وتناسو الكبائر ومنها القذف ومن لم ياتي باربع شهود راوو الزنى راي العين وليس رواية
مااروعك ياديني ومااحقر البشر بدونك
أللهم أحمأعراض المسلمين في كل مكان وجنبهم فتن هذا الزمان
لـــها رب منتقم جبااار
يأخذ حقها ويعوضها خير العطاااء
ان الهمجية التي يتمتع بها اصحاب العقول النيرة من دعاة الامر في بلاد العرب لا تقف عند تعرية فتاة في شوارع الثورة او حتى في بيت الدعارة،
ان كان الله منحكم الحق في الاقتصاص منها للدين فافعلوا ذلك حسب تعاليم الدين الحنيف وان كان الله ودينه منكم براء،،، فكيف تمنحون لانفسكم الحق أن تبرروا الجريمة كمن يختلق عذراً أقبح من ذنب…
تتهمونها بالعري وعيونكم صوب جسدها مصبوبة، تتهمونها بشرفها وأنتم تبحثون عن الماركة التي تحملها ملابسها، تتهمونها بالفسق ونفوسكم الضعيفة اليها مشدوهة..
تباً لكم ولحينكم الذي مات فيه المعتصم
خلونا نعتبرها اي كائن حي قسم بالله لو تشوف قطة بالشارع تتفادى انك تصدمها كيف إنسانه اي بشر نحن وأي قلوب نملك ولو التمسنا العذر للجنود وما لهم عذر كيف تعذر من يقف خلف الشاشات ويتكلم بدم بارد.
واذا المؤدة سألت بأي ذنب قتلت
برنامج رائع
الله يصلح مصر ويبعد عنها كل مكروه
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا