نشر تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام»، «داعش»، السبت، على الإنترنت صورا لتخريج أول دفعة من المقاتلين في أحد معسكراتها في شمال سوريا تزامنا مع الذكرى الثالثة على اندلاع النزاع السوري. ونشرت الجماعة على مواقع إلكترونية عادة ما يستخدمها الإسلاميون عدة صور «لتخريج الدفعة الأولى من المقاتلين والمجاهدين في معسكر (الزرقاوي) بمحافظة الرقة، شمالي سوريا».
ويشير اسم المعسكر إلى زعيم تنظيم «القاعدة» في العراق، الأردني الراحل، أبو مصعب الزرقاوي، الذي قتل، في يونيو 2006، في الأراضي العراقية جراء هجوم أمريكي. وتظهر الصور عشرات الخريجين ملثمين ومرتدين ملابس سوداء في إحدى ساحات المعسكر، وهم حاملين بنادق. وتصدرت هذه الجماعة المشهد في الأراضي السورية منذ تأسيسها، في إبريل الماضي، بجانب «جبهة النصرة» المرتبطة بتنظيم «القاعدة»، والتي ظهرت، في مطلع 2012. وعين زعيم تنظيم «القاعدة»، أيمن الظواهري، «جبهة النصرة» كفرع للجماعة في سوريا، بينما لم يسمح بعمل «داعش» في هذا البلد مقتصرا نشاطها على العراق.
شاهد أيضاً:
ضبط أب مراهق متهم في قضم أنف ابنه في كاليفورنيا
خالد بن حمد آل خليفة يقطع 35 كلم سباحة من السعودية للبحرين
فايننشال تايمز: قطر تستعد لمواجهة الضغوط
منذ 4 سنوات
كلهم جهة واحدة لاداعش ولا النصرة ولابشار ولا حزب الله
يلعبونها بينهم والضحايا في عوام السنة
لعنهم الله
قبحهم الله … قاتلهم الله .
ليش احنا كفار علشان بجو هولا ويسوو دوله ارهابيه في العراق والشام هولا استغلو الانفلات الأمني وجمعوا ارهابييين وراحوا يعلقو في سوريا جهاد هولا واجب وقتالهم واجب لأنهم معتدين ليس لهم سوى مصالح سياسيه فقط
الى الان لم يتم استخدام طائرات بلا طيار في الرقه ولم تحلق اي طائره من طايرات الجحش بشار فوق الرقه والجيش السوري وحزب ابليس ما قد تواجهوا مع الدوله وجهاً لوجه وتاركينهم يتجمعون لهدف الله اعلم اش هو
هناك مخطط ما
وتوقعاتي انهم ناوينهم مثل ماصلحوا في الفلوجه يوم جمعوهم وبالفسفور الابيض ذوبوهم
طبعا قادة القاعده كالعاده بعيدين عن طايرات امريكا والمالكي وبشار واللي يروح ضحيه
الشباب اللي ياخذهم الحماس وبجزء من الثانيه ترتقي عشرات الارواح منهم لرحمة الله دون تحقيق نصر دائم للامه الاسلاميه كالانتحار بالضبط
بشار والجيش الحر وجبهة النصرة راح يفنوا بعض وحتبقى مجموعات بسيطة بدون قيادة أو تمويل.
لكن المواجهة الأخيرة حتكون بين الدولة الإسلامية وقوات الناتو.
مقتل جميع قادة المسلحين في يبرود
أعلن مصدر عسكري سوري ان “معارك عنيفة تدور داخل الاحياء الشرقية ليبرود”، مؤكداً ان “القادة الـ13 للمسلحين الذين كانوا يقودون العمليات قتلوا الى جانب عدد كبير من العناصر المسلحة”.
وأضاف المصدر العسكري في تصريح لـ “فرانس برس” ان معارك طاحنة تدور داخل مدينة يبرود احد ابرز معاقل “المعارضة المسلحة” في ريف دمشق أسفرت عن مقتل القادة الـ13 للمسلحين الذين كانوا يقودون العمليات في المدينة الى جانب اعداد كبيرة من المسلحين بعد ان نجح الجيش السوري في اختراقها من مدخلها الشرقي.
قبح الله وجيهكم ..شوهتوا صورة الجهاد والمجاهدين..