تفحص سلطات الطب الشرعي الفرنسية أكثر من 500 عينة للحمض النووي في فرنسا من أجل تحديد الجاني في عملية اغتصاب تلميذة في إحدى المدارس الفرنسية. وكانت تلميذة في السادسة عشرة من العمر تعرضت في سبتمبر الماضي للاغتصاب بإحدى دورات المياه التابعة لمدرسة كاثوليكية خاصة بمدينة لاروشيل الفرنسية. وقال الادعاء العام في المدينة التي تقع غرب فرنسا إن القضاء الفرنسي أمر بأخذ عينات لعاب من 31 معلما 475 و تلميذا 21 و من الرجال الآخرين الذين كانوا في المبنى خلال ذلك اليوم. وكان الجاني المجهول هاجم الفتاة من الخلف عندما دلفت من باب دورة المياه وبادر بإطفاء الأنوار، الأمر الذي لم تتمكن الفتاة معه من تحديد شخصيته. وعثرت السلطات على آثار الحمض النووي للجاني فوق ملابس الضحية، ومن المقرر أن تظهر نتائج التحليل خلال شهر من الآن.
المصدر: الجزيرة أون لاين.
شاهد أيضاً:
الديلي تليغراف تكشف عن الماضي القبيح لابن القذافي في كرة القدم
إطلاق سراح رامية هيلاري كلينتون بحذائها
وزير روسي يتقاضى ضعف راتب بوتين 78 مرة
منذ 4 سنوات
هذا فائدة الفصل بين مدارس
البنات والأولاد
ترى الحمض النووي مكلف اختباره وياخذ وقت.
احسها سوالف هياط
لا حول و لا قوة إلا بالله …
يمة حسبي الله عليه جعل ماله القص
عارٌ على أمةِ الإسلام ِأجْمعِها
أولادها قـُـتُلوا ِمنْ قبْلِ أنْ فُطموا
لو كانَ فيكم شَريفٌ واحدٌ رَهِبُوا
أو كانَ منْكمْ شُجاعٌ واحدٌ نَدِمُوا
حتى الجواميس في الغابات إن ولدت
تخشى على عجلها الصياد تلتحم.
شوفوا كيف الغيرة على بناتهم
علشان مغتصب واحد قلبوا الدنيا
وبناتنا ذاقوا الويلات منهم ومن اسلحتهم وجنودهم
واحنا ما حركنا ساكن
صرنا أمة ذليلة بعد ما كانوا يقرعون الطبول إذا مرت قوافلنا خشية وخوف منا ..!
صدق أن الدنيا دول