قام البابا فرنسيس الأول، رأس الكنيسة الكاثوليكية وبطريرك الكرسي الفاتيكاني، بإثارة الجدل مجدداً، أمس الخميس، حين غسل قدم ليبي عمره 75 سنة، ثم انحنى برأسه عليها وقبّلها بشفتيه، متخذاً من طقس “غسل الأرجل” المستمد من ممارسات السيد المسيح شخصياً، كما وردت في الأناجيل “وسيلة للتعبير عن قبوله للآخر”، على حد تعبير “الوكالة الكاثوليكية للأنباء” وغيرها من الوكالات.ومن قام بابا الفاتيكان بغسل وتقبيل أرجلهم هم 12 شخصاً من جنسيات مختلفة من ذوي الاحتياجات الخاصة، بينهم 3 أفارقة من المسيحيين، وآخر ليبي لم تذكر الحاضرة الفاتيكانية اسمه، لكنها أوردت أن أعمارهم بين 16 و86 سنة، وأن المسلم الليبي اسمه حامد.
وكان البابا فعل الشيء نفسه في عيد الفصح العام الماضي، وبطريقة غير معهودة، فقد زار أحد سجون ضواحي روما للأحداث، وفيه أقدم على غسل وتقبيل أقدام شباب معتقلين أعمارهم بين 14 و21 سنة، ومن بينهم فتاتان، إحداهما مسلمة صربية، “وذلك لأول مرة في التاريخ الفاتيكاني”، طبقاً لتعبير إذاعة الفاتيكان ذلك الوقت؛ لأن القوانين الكنسية تقضي بإقامة تلك الشعائر على أرجل الرجال فقط، لذلك لم يسبق لحبر أعظم أن غسل أقدام نساء وقبّلها من قبل.
وطقس غسل الأرجل، المعروف باسم “يوم السر العظيم” أو “سر الأفخارستيا” كنسياً، يجري الخميس قبل يوم من الفصح، حيث تذكر الأناجيل أن المسيح غسل أقدام تلامذته الاثني عشر وقبّلها، تواضعاً منه؛ لأن العادة في فلسطين القديمة كانت أن يغسل العبيد أرجل سادتهم قبل عشاء ذلك اليوم.والبابا فرنسيس مثير للجدل دائماً في دورة حياته اليومية، فقد تخلى عن معظم الامتيازات الممنوحة للباباوات، بينها الحذاء الأحمر الملكي والسيارة الفخمة والجناح الملكي في الحاضرة الفاتيكانية، لكن أكثر ما أثار به الجدل حتى الآن هو ما فعله يوم 10 أبريل الجاري، وفاجأ به العالم.
في ذلك اليوم تقدم إلى “كرسي الاعتراف” في الفاتيكان، وركع على ركبتيه أمام أحد الكهان، طالباً منه “سر المصالحة” وبأن يعترف عن آثام وخطايا ارتكبها في حياته، ومنها سرقة قام بها، وعمله كحارس ليلي في أحد الملاهي، وهو “اعتراف” لم يقم به أي بابا سابق، باعتبار أن الباباوية معصومة، والبابا هو مَنْ يمنح البركة الرسولية، ويتلقى سر الاعتراف.كما اعترف البابا بأنه خالف أحد تعاليم المسيح، وهي “مَنْ ضربك على خدّك الأيمن، أدر له الأيسر” فقال إنه “لم يدره دائماً”، وقال إنه قبل أن يصبح راهباً اشتغل بأعمال عدة من ضمنها العمل كحارس لصالح نادٍ ليلي في بوينس آيرس، وفيها حين كان طالباً موّل دراسته من خلال العمل في مسح الأرضيات وفي أحد مختبرات الكيمياء.
شاهد أيضاً:
مسلحاً بالشوكولاتة.. راكب يهدد بخطف طائرة
استخراج سبائك ذهبية من معدة رجل أعمال هندي ابتلعها تهرباً من إرتفاع الرسوم الجمركية
آمال العثور على حطام الماليزية تتلاشى
منذ 4 سنوات
اللهم اعز الإسلام لقد رضخ الكفار لنا
تصحيح: قال تعالى { ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين }
ليش ننتقد الغير انااشوف ان نقراء ونفكر ونحمد لله على حالنا بدون تجريح للاخرين . الديانات كثيره وكل ديانه لها عاداتها وتقاليدها وطقوسها الخاصه بلاشي كلام ناقص لو سمحتوا لكي لاتظهروا ان المسلمين متخلفين ولا عندهم ثقافه وعلم .
عذرا ، العتب على النظر،، (امهاتهم).
رضي الله عنك يا عمر وارضاك ، فقد قلت (متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهم احرارا).
الاسلام دين عزة وكرامة ، وجاء اساساً لعبادة الله وتوحيدة ورفعة الانسان وإعلاء كرامته ، ومن اهم صفات الاسلام والانسان المسلم كما حثنا ديننا ونبينا الكريم ان يكون عزيزاً ذاكرامة حتى في احلك الضروف واشد الضعف ، وتقبيل ارجل كل من هب ودب ليس من الاسلام ولا المسيحية الصحيحة غير المحرفه ولاحتى الانسانية في شي ، لأنه يستحيل على دين انزله الله تعالى ان يحث على اهانة الانسان على تقبيل الارجل واهانة كرامته. هذه خزعبلات ابتكرها محرفوا المسيحية ومؤلفوها .
اقولكم خلهم علا هاالطقوس
قمة التخلف
الله يجعلهم من هاذا واردا
ولا وشلون اقبل رجل انسان علشان اتقرب من الله
ولي كل المسيحين واليهود
( من اتا بغير الاسلام دين فلاً يقبل منه)
صحيح انه مسيحي .. بس الاسلام وربي ماقال اسجدو للشخص للي معرفه مولازم تعرف اسمي .. الإسلام كرمنا ليه ابووس رجله ..
لكن هو ممكن يكون انسان طيب … وعبادته بينه وبين ربي … كل الي اقدر اقوله … يارب كل انسان على هدا الارض اكتبه لك الطريق الصحيح الي يرضيك يارب … لانه كل واحد فيه خيرر في الدنيا هدي
خاصة بعدي عيشتي بين اليعود والمسيح والملحدين .. في النهايه بشرر واغلبهم طيبين .. لكن فيهم طيب وخير ..النفس البشريه ربي خلقها كدا … يارب بتهدي كل شخص للاسلام وتنور دربه يااارب
شكرا لكي يا اخت خلود وجزالك الله خير على حسن اخلاقك الصراحة ردك كان الوحيد المحترم انا اعترف ب خطئي (لكي فقط) بل ما كنت اعنيه انه مو شرط انو مسيحيي يعني انو سيئ…..صحيح فيها مذلة ولاكن الحركة ذي رغم انها ممكن تكون فيها تقليل من العزة والكرامة و لا ننسى انه ذو شأن في الديانة المسيحية مع ذلك قام بفعله تجاه شخص يختلف عن ديانته وهذه تكسر في نفسه الكثير من الحواجز التي بناها معضم مجتمعنا متمثلة في …. مسيحي كلب في النار ,,,, يهودي حيوان عدو الله ….. ملحد يجوز قتله انا حصلي موقف كنت راح اموت فيه بسبب تتطرقي لمثل هذا الموضوع بسبب العنصرية……..
رد هنا كمان يدل على تخلفك …. اي ديانه غير الاسلام في النار … اللهم لك الحمد على نعمة الاسلام
يا “مو لازم تعرفاسمي” صحيح مو لازم، يكفي أن عرفنا حدود تفكيرك.
“أتحدى شيخ مسلم يقبل ارجل مسيحي”
لو إنك غير مسلم كان أجزت لك حدود التفكير من منطلق عدم فهم الإسلام والمقارنة الحرفية للأمور ولكن منذ متى كان تقبيل أقدام الناس (استثناء الوالدين) من عادات الإسلام ! هم عندهم في دينهم هناك طقوس يعملوها ويكرروها على آثار من سبقهم لأنهم يحاولوا أن يطبقوا دينهم ويريدوا أن يراؤا ويُظهروا للناس ما يريدون أن يظهر ولذلك تجد الدعوات والكاميرات والتلفزيون والأشخاص الذين سيتم تقبيل أرجلهم قد اختيروا بعناية الخ.
فبأي منطق تتوقع أو تتحدى أي رجل دين مسلم ليقبل ارجل الناس؟ هل هذا ما طالبنا به خالقنا؟ هل هذا تحدي يدل على عبادة أو عدمها؟
مع انه مسيحي……… لاكن اتحدى شيخ مسلم يقبل ارجل شخص مسيحي
اي فصيله من الاغباء انت ؟ اعتقد ان نوعك نادر وشاذ
ايش اللي مع انه مسيحي … هذا قمة التخلف …
الاسلام اعطى كل شخص كرامه .. اللي يستاهل تقبل قدمه امك و ابوك فقط
هذا تخصصك انت وانا عن نفسي أفوضك
لهذي المهمه فأنت أهلٌ لها .
متخذاً من طقس “غسل الأرجل” المستمد من ممارسات السيد المسيح شخصياً، كما وردت في الأناجيل “وسيلة للتعبير عن قبوله للآخر”، على حد تعبير
الحمدلله على دين الاسلام
للاسف انت صاحب عقلية متخلفة جدا .. !!
يا مسيحي
لا تفتخر بي مسيحيتك
ترا عندنا لما نبي نشتم واحد نقولة
يا نصراني
يا يهودي
يا مسيحي
تبشير من قبل البابا