عربية وعالمية

العريفي: الأردنية التي أشهرت إسلامها حية ترزق.. وأبوها رجل عاقل

منذ 12 سنة

العريفي: الأردنية التي أشهرت إسلامها حية ترزق.. وأبوها رجل عاقل

large

أكد الشيخ محمد العريفي أنه لا صحة لحادثة مقتل فتاة أردنية عقب إشهارها إسلامها أمامه، والتي تناقلتها مواقع إخبارية نقلا عن وكالة “فرانس برس”، مبيناً أن الفتاة التي أسلمت بالجامعة الأردنية حية ترزق ولم تصب بسوء.
وقال العريفي عبر حسابه الرسمي بموقع تويتر اليوم (الأحد) تحت عنوان “توضيح هام”: “أزور الأردن منذ سنوات ويحضر محاضراتي مسلمون ومسيحيون، وأرحب بالجميع، ولي معهم علاقات ممتازة، ويعيشون بتعاون يسرني كثيراً.. وهكذا في كل محاضراتي بكل البلدان أحث على التواؤم وحفظ الأمن والتعايش لعمارة المجتمع”.
ولفت إلى أنه قبل أسبوع نسقت معه جامعات أردنية لإلقاء محاضرات أكاديمية، كما تُنسق مع غيره من أساتذة الجامعات، وأنه بعد كل محاضرة يزدحم الطلاب سائلين ومصافحين، مضيفا: “بعد محاضرتي بالجامعة الأردنية وبعد مغادرتي القاعة تقدمت فتاة وأعلنت إسلامها على يد أستاذ الشريعة بالجامعة، ولم أعلم بها ولا بما حصل بالقاعة بعد مغادرتي”.
وتابع: “بعدها بيومين قتل رجل في حي عجلون ابنته لأنها أسلمت. الفتاة المقتولة رحمها الله أسلمت قبل أربعة أشهر في مدينة إربد شمال الأردن وليس بعمان، ولم تحضر محاضرتي أصلاً. والفتاة التي أشهرت إسلامها بمحاضرتي حية ترزق، وأخوها مسلم وأبوها رجل عاقل حكيم ولها حرية بإسلامها”.
واختتم العريفي توضيحه، مؤكداً: “ما تناقلته بعض الصحف حول مقتل من أسلمت بعد محاضرتي كذب”.
يذكر أن وكالة “فرانس برس” كانت قد أكدت أول من أمس (الجمعة) مقتل فتاة أردنية عقب ثلاثة أيام من إشهارها إسلامها بالجامعة الأردنية أمام الشيخ محمد العريفي، ما تسبب في اندلاع أحداث عنف إثر ذلك بين مسلمين ومسيحيين بقريتها، الأمر الذي نفاه الشيخ العريفي عبر صفحته الرسمية اليوم.

 123

BmxnOGqIMAAxeKh

شاهد أيضاً:
الكشف عن تفاصيل مقتل الفتاة الأردنية التي أسلمت على يد العريفي
عذّب زوجته وقتلها لأنها لا تجيد طبخ الـ كسكسي
تسجيل جديد يكشف تآمر النظام القطري والقذافي على السعودية

9 تعليقات

  1. يقول Mohammed Alothman:

    كالعادة سيناريو مكرر للبقاء تحت الأضواء وتداول اسمه في وسائل الاعلام ، عمري ماشفت احد يحب الشهره والاضواء زي العريفي

  2. يقول pero:

    نشوفك ان شاء الله في بغداد .:.

  3. يقول غسان:

    يقول الرسول – صلى الله عليه وسلم

    ((لئن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم))

    [رواه مسلم]

    وقال الحبيب أيضاً عليه الصلاة والسلام

    ((من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً))

    [رواه مسلم]

  4. يقول عبيد المتيهي:

    : نفى الأستاذ في كلية الشريعة بالجامعة الأردنية، الدكتور أمجد قورشة، صحة الأنباء التي ترددت عن كون الفتاة التي قتلت في عجلون يوم الخميس على يد والدها، بعد إشهار إسلامها، هي الفتاة نفسها التي أشهرت إسلامها خلال محاضرة الدكتور محمد العريفي بالجامعة الأردنية.

    وقال “قورشة”: “لا يوجد أي صلة بين حادثة مقتل “فتاة عجلون” والفتاة الأخرى، إلا أن البعض أساء الفهم عندما نشر خبر مقتل فتاة على يد والدها لأنها أسلمت، حيث حاول البعض التشويه والتشويش”.

    وقال الدكتور أمجد قورشة في بيان نشرته الصحف الأردنية: “قام بعض الناس بتلفيق شائعات حول مقتل الطالبة التي أسلمت يوم محاضرة الشيخ العريفي”.

    وأضاف: “للتوضيح ولمن يبحث عن الحق أؤكد أن الأخ الحبيب الدكتور محمد العريفي كان قد ألقى محاضرة في مجمع الكليات الطبية في الجامعة الأردنية يوم 29/ 4 وفي النهاية طرح سؤالاً مر في حياة الحاضرين واتخذ فيه قراراً معيناً؛ فرفعت إحدى الطالبات يدها ولكن لم يأت دورها في الحديث”.

    وأردف: “عندما أنهى الشيخ “العريفي” كلامه وغادر اتضح أن هذه الطالبة كانت تنوي إشهار إسلامها، ولكنها لم تتمكن من أن تفعل ذلك أمام الدكتور، فخرج الدكتور “العريفي” دون أن يسمعها أو يراها؛ فبادرت بإعلان إسلامها أمام مجموعة ممن حضروا المحاضرة”.

    وتابع “قورشة”: “أقدمت بعض الأخوات على نصح الفتاة بالتوجه إلى مدرج الحسن لحضور اليوم العلمي لكلية الشريعة، وبينما كانت الطالبة في انتظار الطالبات، حضر الدكتور سليمان الدقور ليجيب عن أي استفسارات قد تدور في ذهن الطالبة”.

    وقال: “الدكتور الدقور رحب بالفتاة وأعادت أمامه نطق الشهادتين ثم قامت إحدى الطالبات باستدعائي من الصف الأول في المدرج لأقف مع الدكتور سليمان الدقور، فحضرت وقمت بتذكير الفتاة ببعض المعاني الإيمانية التي يحتاج إليها كل مقبل جديد على الله، وباركنا لها دخولها في الإسلام وتركناها مع الطالبات يباركن لها”.

    وأضاف “قورشة”: “من هذا المنطلق أود توضيح النقاط التالية:

    1- هذه الطالبة ليست من عجلون ولم تقتل وما زالت حية.

    2- أهل الطالبة التي أسلمت يعلمون بإسلامها، فوالدها علماني ولم يعترض على إسلامها ووالدتها على الرغم من أنها متدينة إلا أنها لم تعترض على إسلام ابنتها كذلك.

    3- الفتاة تعيش الأن آمنة مطمئنة وتصلي الجماعة مع أخيها الذي أسلم أيضاً.

    4- لا يوجد أي رابط بين حادثة مقتل “فتاة عجلون” وإسلام هذه الفتاة، ما يعني أن البعض تعمد خلط الحابل بالنابل من أجل التشويه.

    5- رحم الله “شهيدة عجلون” وجعلها من أهل الفردوس الأعلى بإذن الله.

  5. يقول علي دهيسان:

    الله يحفظ الشيخ العريفي ويحفظ جميع المسلمين

  6. يقول شخبوطه:

    جزاك الله ي شيخ

  7. يقول غيور ع دينه:

    بارك الله فيك ي شيخنا .. وحسبي الله ه كل من يحاول تشويهه سمعت الاسلام ومشايخنا الافاضل

  8. يقول مسلمه:

    جزاك الله خير ي شيخ والله اننا معك قلبا وقالبا

  9. يقول نوف:

    رفع الله قدرك شيخنا الفاضل