منذ 12 سنة
واجه امرأة سودانية احتمال الحكم عليها بالإعدام من قبل محكمة سودانية اذا لم تعود عن اعتناقها الديانة المسيحية والرجوع إلى دينها الأصلي وهو الإسلام، حيث أمامها مهلة حتى الخميس بحسب ما أوردته تقارير محلية.
المرأة واسمها مريم يحي إبراهيم وتبلغ من العمر 27 عاما صدر بحقها حكم بـ”الردة” او الارتداد عن الدين الإسلامي وعقوبته الإعدام بحسب الشريعة الإسلامية، من محكمة في العاصمة السودانية، الخرطوم، إلى جانب اتهامها بـ”الزنا” لزواجها من رجل مسيحي، وهو الأمر الذي يعتبره الإسلام “حراما.”
مريم الآن وهي حامل بشهرها الثامن محتجزة وطفلها الآخر الذي يبلغ من العمر 20 شهرا، بحسب تقرير منظمة العفو الدولية “آمنستي،” وتعتبر سجينة رأي.
وبحسب جمعية الوحدة المسيحية الدولية فإن مريم ولدت لأب مسلم وأم أثيوبية مسيحية، تركها والدها وهي بعمر ست سنوات لتتربى مع أمها على أنها مسيحية، وبسبب كون والدها مسلما فإن المحكمة اعتبرتها مسلمة.
المصدر: CNN
شاهد أيضاً:
السجن 4 سنوات لرجل عاشر ابنته لمدة 16 عام في بريطانيا
نجاة رضيع في أمريكا بعد سقوطه من الطابق الحادي عشر
معلمة تقتل إبنتها بساطور وتقطعها وتحرق الجثة على موقد للشواء
منذ 4 سنوات
اخي العزيز فتي نجد اشكرك علي التوضيح .السودان او اي بلد عربي اواسلامي مستهدف اذا تعلق الموضوع بالاسلام .ونحن كشعب سوداني تتنوع القبائل والاعراق من عرب هم الاغلبيه وخليط ما بين العرب والافارقه والافارقه.
ترا الزوله عرب مو افارقه كذا .. رحت بلدهم بحكم المشاريع واعرفها ..
الصوره افريقيه صرفه .. اعلام مشوه فعلا
انظرو إلى مصدر الخبر
ناسها متعلمين ونظامها متخلف دون اي استثناء لاني رحت وشفت بعيني لكن الله يعينكم ي السودانيين على هالوضع و الله يحسن احوالكم
حكم الاسلام فعلا . لله دركم .. عندنا سبوا الدين وسبوا الله وسبوا الرسول . وفي الاخير براءة ياليبرالية
المرأه لا يقام عليها حد الرده
بل يقام على الرجال فقط وبعد استتابتهم
وليس في كل الاحوال
هذا ليس بحكم الاسلام
هذا حكم الشرع الرده حكمه الاعدام كفو يازول طيرو راسها
حسبي الله على كل شخص يشوه الاسلام
لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي
لو كان الامر عاكس لما سمعنا صوت
هذا هو الهراء بعينه
حكومة السودان حكومة متخلفة
تفصل الدين وفق يا يتماشى مع مصالحها
واعتقد ان هذه القضية واحداثها
ما هي لتشتيت الانتباه الى ما تقوم به الحكومه من سرقه ونهب
لمدخرات السودان والشعب السوداني