عرّض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو نفسه لموقف محرج أثناء لقاء جمعه بالبابا فرنسيس، وذلك حين تحدث عن يسوع المسيح، النبي عيسى عليه السلام، مشيرا إلى أنه تكلم العبرية، ما دفع البابا إلى الرد فورا والقول “الآرامية”، في إشارة إلى عدم صحة المعلومة التي حاول نتانياهو الترويج لها. لكن الأمر بالنسبة لنتانياهو لم ينته عند هذا الحد إذ أقدم رئيس الحكومة الإسرائيلية على محاولة لإنقاذ نفسه سريعا من المأزق الذي وضع نفسه فيه، فوافق البابا بشأن هذه المعلومة التاريخية المعروفة للقاصي والداني، لكنه قرر أن يضفي لمسته عليها فأضاف بأن المسيح كان ملما بالعبرية. ربما من حسن حظ بنيامين (بيبي) نتانياهو أنه توقف عند هذا الحد، وإلا لأضاف أن عيسى عليه السلام كان يتحث اليديشية أيضا. جاء هذا التصريح “التاريخي” الذي أثار الضحك لدى المترجم، أثناء حديث رئيس الحكومة الإسرائيلية عن “العلاقة المتجذرة التي تجمع بين اليهود والمسيحيين الذين عاشوا على هذه الأرض”، وهو ما يبدو في الدقيقة الـ 00:55 من تسجيل فيديو رصد اللقاء بين البيبي والبابا.
شاهد أيضاً:
صورة: برنامج المرشح الكويتي الأخضر فتح صالات خمر وقمار
ذبح زوجته لأنها تأخرت في تقديم الفطور
الأرملة البيضاء تتزوج من أحد قادة منظمة الشباب الصومالية
منذ 4 سنوات
كلهم كفار،وأعداء للإسلام،الله ينتقم منهم ويرد كيدهم في نحورهم
فخّار يكسّر بعضه
وش علينا منهم
وبعدين عيسى ابن مريم عليه السلام بريء من النصارى وعقيدتهم الفاسدة،فهم ليسوا اتباعه كما تظنون يامزمز
الأخ عادل المطيري اليهودية ليست دين فقط بل هي عرق كالعرب والآسيويين والزنوج واللاتينيين
شكلك بيقول أنك يهودي متخفي في عبائة ماهي لك – ولكن لتذكيرك فقط أن الدين عند الله هوا الأسلام والمسلمين تابعين إلى أي ديانة أويتعون أي كتاب منزل من الله وغير محرف طبعا هم أخوة بهذا الدين لذلك إذلم يكن عندك غير ماقلت فالأفضل لك أن تصمت وتتكلم بمالاتعلم
يسوع بالاساس يهودي وامه يهودية واهله يهود، عموماً ايش خص المسلمين في انبياء اليهود؟ لا توجد صلة قرابة عرقية ولا دينية بين الطرفين، ولا هي لزقة وخلاص؟
ياجاهل , عيسى ابن مريم لم يكن يهودي أو حتى نصراني عابد للصليب بل هو نبي من أنبياء الله موحد .
قال تعالى : ﴿ فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللّهِ آمَنَّا بِاللّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (52) رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ (53) )
الإيمان هو أن تؤمن بالله وملائكتة وكتبه ورسله
ما قال رسوله ولكن وجب الإيمان بكل الرسل
وعند الحديث عن الأنبياء ياليت تتكلم بأسلوب أفضل من هذا
أنت ما تتكلم عن واحد صاحبك
هوا يقصد يهودي العرق وليس الديانة لانه اليهود عرق كالعرب وغيرها من الاعراق