كشف صحف إيرانية اليوم الثلاثاء عن ارتفاع معدل “زواج المتعة” في البلاد، مرجعة عزوف الشباب عن الزواج الدائم إلى انتشار الفقر؛ بسبب العقوبات الإقتصادية المفروضة على البلاد على خلفية برنامجها النووي المثير للجدل. وقالت صحيفة “كارون” الإيرانية اليوم الثلاثاء إن تقارير إجتماعية كشفت ارتفاع مؤشرات ما يطلق عليه “زواج المتعة” أو “الزواج المؤقت” مقابل “الزواج الدائم”. وأشارت الصحيفة إلي انتشار مواقع الزواج المؤقت على الإنترنت وأن من يرتادها السيدات المطلقات.
وبينت أن “الزواج المؤقت” يشمل فترات متعددة بالساعات والأشهر والسنوات، وذلك يعتمد علي الإمكانيات المالية والشهادات العلمية التي يمتلكها الطرفان. وبحسب موقع عين اليوم أعتبر الخبير الإجتماعي الإيراني مجيد ابهري أن ارتفاع معدل مايسمى بـ”زواج المتعة” يعود إلي قلة الإمكانات والتكلفة المالية وأن المرأة الم طلقة تسعي لجبر حياتها الإجتماعية والإنضمام إلي حلقة الزواج بأي ثمن.
شاهد أيضاً:
خارجية قطر تكشف أسرار صفقة الولايات المتحدة وطالبان
إماراتية تقتل زوجها المحامي بمساعدة صديقها وسائق آسيوي برأس الخيمة
أمير الكويت لخامنئي: أنت مرشد المنطقة كلها
منذ 4 سنوات
علي اساس ان المسيار زواج دائم ومو زنا
الحمدلله على عمة الإسلام
ياساده انه الزنا المنظم .. قاتلهم الله أنا يؤفكون ..
خلهم جعل الأمراض تنتشر بينهم و نفتك منهم ومن شرهم
مقال سخيف الهدف منه أثارت الفتنة و التشوية
تفكير بغريزة حيوانية بحته لسواد الأعظم من هذا المجتمع ……
لا يوجد أمرأة عاقلة سوف تقبل أن تتزوج لساعة أو يوم وتعتد لأربعة أشهر و عشرة أيام , وأن يكن جائز لها كما في أي زواج أنها تطلب الطلاق بعد ليلة الدخلة
ليس كما يظن الجهال أنه لعبة فإن له شروط و أحكام الزواج الدائم ما خلا السكن و النفقة من موافقة الولي و المهر و العدة
كون الموضوع مباح شرعا لدى مذهب لا يعني أن الجميع يرغب فية أو يجب أن يتزوج أو يزوج بناء علية لأن الدين و شرع الله لا يحكمة ما يعجبني أو ما يعجبك أنت و لا يحدد الحلال و الحرام بما يقبله عقلك فهو حكم توقيفي.
زواج المتعة كان مباح على عهد النبي و الأختلاف في أنه حرمة أم لم يحرمة بعد ذلك فمن ثبت لديه تحريمة لا يجوز أن يعمل بة و من لم يثبت جاز له بالمنطق المبسط
ألف الله كلمة المسلمين و أبعد عنهم الفرقة و اهل الفتنة