وافقت المحكمة العليا بالولايات المتحدة أمس الإثنين على قضية رفعها ذوي ضحايا هجمات 11 سبتمبر ضد السعودية بزعم أنها موّلت تنظيم “القاعدة” بطريقة غير مباشرة لسنوات قبل حادثة اختطاف الطائرات، وفقا لما نشرته صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية.
وهذه الموافقة تشير إلى تخبط السلطات القضائية الأمريكية حول هذه القضية، إذ توصلت لجنة أمريكية كُلفت بالبحث بهجمات 11 سبتمبر بأنها لم تجد دليلاً واحداً على تورط السعودية في تلك الهجمات الإرهابية.
وكانت المؤسسة القانونية التي يطلق عليها “كوزين” قد بادرت في هذه القضية حيث تقدمت بشكوى ضد السعودية في عام 2003 في محكمة منهاتن الجزئية تزعم فيها أن السعودية مولت مؤسسات إسلامية خيرية وأنها زودتهم بالمال سراً وأن هذه المؤسسات هي التي كانت تساند “القاعدة” لوجستياً لأكثر من عقد من الزمان.
وفى العام 2005، أصدر قاضى محكمة جزئية فيدرالية في منهاتن حكماً بأنه لا يمكن رفع قضية على السعودية، وقالت المحكمة في حيثيات حكمها إنه لا يمكن تحميل السعودية مسؤولية ما فعلته هذه المؤسسات الخيرية بهذه الأموال.
كما وافقت محكمة الإستئناف الأمريكية الدائرة الثانية في 2008 بأن السعودية لا يمكن أن تكون هدفاً لقضية إرهاب، لكن نفس الدائرة في ديسمبر تراجعت عن حكمها وقامت بإعادة تثبيت السعودية كمدعى عليه.
منذ 4 سنوات
ما شاء الله .. شيئ جميل المطالبه بالحق أو إثباته وأستبعد إثبات 1% من هذه المطالبه …. والآن يحق لنا نحن العرب المطالبه وبالمثل فى قيمه ما تم تخريبه وتدميره والذين تم قتلهم وتشريدهم فى العراق وباقى دول الربيع العربى ؟؟؟
لعبة ولعبوها علينا وللاسف وصدقناها غصب ونحن نعرف انها لعبة يهودية قذرة، وجا الوقت اللي ندفع فيه ثمن الوقوف معهم ومجاراتهم ضد انفسنا . ادفعوا . الشغلة حرب ضد المسلمين وابتزاز للمملكة . ادفعوا. وسيظل السلمون يدفعون الى ان يستيقظوا
ومن يقاضي امريكا وساستها على كل جرائمهم وحروبهم ضد العالم العربي والاسلامي بدا من دعم الارهاب والاستيطان اليهودي الصهيوني في فلسطين المحتلة وانتهاء بقتل وابادة العرب والمسلمين في غزو افغانستان والعراق والصومال
طيب ممكن مصدر حاجة ؟؟
طيب امريكا دعمت افغانستان ضد السوفييت ليس حبا بالمسلمين ولكن خوفا من الدب الروسي فلما لاتتحمل حكومتكم احداث ١١ سمبتمر ياامريكان
طيب ايش رايكم يابتوع ١١ سبتمبر نأجر عليكم السعودية
بالناس اللي فيها الين نسدد الغرامة !!!!
بس بعد مانستاجر بلادكم بناسها الين تسددوا اللي عليكم
لنا واذا بقي شي منكم بيجيكم الدول العربية والاسلامية اللي تطالبكم بحقوقها .