المصلين يعتدون على أمام مسجد في تركيا لإنهاءه صلاة التراويح في 10 دقائق
أعتدى بعض المصلين بالضرب على أمام مسجد في تركيا وذلك بسبب سرعته في أداء صلاة التراويح حيث انهي الصلاة بالكامل في زمن قياسي قدره 10 دقائق فقط مما أدى الى ضيق المصليين من هذا الفعل وقامو بالاعتداء عليه وتم نقل الأمام الى المستشفى حيث تمت أصابته بالعديد من الكسور و الكدمات، ويظهر في الفيديو مدى سرعة المصليين في قيامهم للصلاة بطريقه مذهلة ومثيره للجدل.
شاهد أيضاً:
فيديو يناقش ظاهرة اعتداء الطلاب على المعلمين وتحطيم سياراتهم
فيديو لمواطن يعتدي بالضرب على عامل هندي في غابة رغدان بالباحة
عاجل: تفاصيل محاولة الاعتداء على المذيع وليد الفراج وطاقم برنامجه اكشن يادوري
منذ 4 سنوات
من وجهة نظري خطأ ضربه لو كان ماقام به هو صلاة التراويح والواجب يناصح ماأستجاب لنصح يتركون الجماعة المسجد وليس بالضرورة الصلاة معه , لكن لو كانت سرعته هذه في صلاة العشاء فالحقيقة يستاهل ماجاه لأن الصلاةركن من اركان الإسلام وماقام به هو عبث ومدعاة لصغارالسن بتقليده , لذلك يجب ان نفرق بين ماهو سنه كالتراويح وبين صلاة الفرض.
شكلو بيصلي غصب
حرام والله الي قاعد يسويه هذي ماهي صلاه حتى المصلين مو قادرين يلحقون عليه
وين الخشوع وين الطمأنينه وين الإيمان وعلى ايش مسرع لوانها صلاه خوف ماكان احد صلاها مثل كذا
الزبده يستاهل الي جاه مافيه اي عذر يبرر سرعته في الصلاه ابدا ضيع الأجر من المصلين
يستاهل جليل الحيا
توقعته بالبدايا استعجل شوي وبالغوا يوم قالوا 10 دقايق طلع من جده سواها الخبل
دامك مستجعل ولا مدري وش سالفتك خليتها لغيرك الله يهديك ان شاء الله
هادا سباق ولا صلاه
رنوه رنوه
وفقعوا وجهه
حقك وما جاك
هذا لعب وما هي صلاة
يستاهل ماجاه
يمكن يستهبل وخش عرض
مثل واحد اعرف ان عقله به نقص دخل مسجدنا يخطب ومن اول خطبته لااخرها يااايها الناس والناس منسجمه مصدقه انه ملتزم وعنده سالفه
بصراحة ماكنت متوقع هذي السرعة في الصلاة
لأنه هذي ما هي صلاة صحيحة والا فين الركوع والاطمئنان فية والرفع من والاطمئنان فية وكذلك السجود وغيرها من اركان وواجبات الصلاة.
الظاهر الشيخ كان مستعجل على شان ما يفوته مسلسل تركي
والله فيهم الخير المصلين ضربوه بحنية شوي المفروض يفقعون وجه من اللكم واللطم
وهنااا بالسعوديه. يدرون المسجد الي يخلص بسرعه. من. جددد الدين عندناااا بس. اسم الا من رحم ربي
يستاهل اللي جاه
هذي مهزلة ميب صلاة وين الخشوع