11 تعليق

1. يقول عيد الفيفي:

   6 أغسطس، 2012 الساعة 3:24 م

   الله يعز الاسلام ويحميه من كيد الكفار.وما يزال العداء للاسلام يزداد يوما بعد يوم.(يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم,والله متم نوره ولو كره الكافرون)

2. يقول عمر1:

   6 أغسطس، 2012 الساعة 8:27 ص

   الله هم اعز الاسلام والمسلمين انك على كل شي قدير ياالله

3. يقول من عمان:

   6 أغسطس، 2012 الساعة 4:01 ص

   لما جيش عمر بن الخطاب زحف على بلاد فارس إستغاث كسرى بحاكم الصين فرد عليه:( لا قبل لي بأناس لو أرادو إقتلاع الجبال لقلعوها)

   كذه وأكثر بيصير دام مافيه قيادة موحدة للمسلمين

4. يقول مشاري:

   5 أغسطس، 2012 الساعة 7:01 م

   الله يرحم اسامه بلادن ،،

5. يقول مسلم وبكل فخر:

   5 أغسطس، 2012 الساعة 5:02 م

   الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أفضل المرسلين أما بعد:
   إن المتأمل في واقع المسلمين اليوم ، والمتأمل في الأحداث الجارية والوقائع الساخنة، ليدرك تمام الإدراك صدق نبوة النبي- صلى الله عليه وسلم – حينما يرى الأمم الكافرة تتداعى على أمة الإسلام كما يتداعى الجياع إلى قصعتهم ، فيقع ذلك الإخبار الغيبي الذي أخبر عنه المصطفى -صلى الله عليه وسلم- كما في الحديث الذي خرّجه أبو داود – رحمه الله تعالى – عن ثوبان – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:
   [” يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها” فقال قائل : ومن قلة نحن يومئذ؟! قال : ” بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل،ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم ، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن” فقال قائل : يا رسول الله ! وما الوهن ؟ قال :
   ” حب الدنيا وكراهية الموت “].
   قال:”بل أنتم كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل “.
   أكثر من مليار مسلم! ، ولكنهم غثاء كغثاء السيل،وغثاء السيل هذه الكلمة مبناها قليل لكنها جمعت معان كثيرة – ولا غرابة في ذلك ، فإن النبي -صلى الله عليه وسلم- قد أوتِيَ جوامع الكلم.
   ومن معانيها: أن الغثاء الذي يحمله السيل يسير معه محمولا مع تياره ، وهكذا أمة الإسلام تجري مع تيار أمم الكفر حتى لو نعق “بهيئة الأمم” غراب، أو طن في “مجلس الفتن” ذباب، لخروا على ذلك صما وعميانا، وجعلوه كتابا محكما وتبيانا ، وسموه ” الشرعية الدولية !!”.
   ومن معانيها أيضا : أن السيل يحمل زبدا رابيا لا ينفع الناس ، وكذلك أمة الإسلام لم تعد تُؤدي دورها الذي به تبوأت مقدمة الأمم ، وهو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
   ومن معانيها : أن الزبد سيذهب جفاء ، ولذلك سيبدل الله تعالى من تولى ، ويُمكن للطائفة المنصورة والفرقة الناجية التي تنفع الناس في الأرض.
   ومن معانيها: أن الغثاء الذي يحمله السيل خليط من قاذورات الأرض ، وفتات الأشياء ، وكذلك أفكار كثير من المسلمين تقميش من زبالة الفلسفات ، وحثالة الحقارات -ولا أقول الحضارات- ، وقلامة المدنيات ، وظلمة العلمنة والإلحاديات.
   ومن معانيها : أن الغثاء الذي يحمله السيل لا خير فيه من زبد ووسخ وقش ومزابل فهو يجرف ما لا خير فيه ، وهكذا كثير المسلمين – إلا من رحم ربي – لا خير فيهم كحال هذا الغثاء والله المستعان.
   ومن معانيها : أن الغثاء الذي يحمله السيل لا يدري مصيره الذي يجري إليه، فهو كمن حفر قبره بظفره، وهكذا أمة الإسلام لا تدري ما يخطط لها أعداؤها ،ومع ذلك ، فهي تتبع كل ناعق ،وتميل مع كل ريح إلا من رحم الله ، وقليل ما هم.

6. يقول الشريف:

   5 أغسطس، 2012 الساعة 3:24 م

   أنا مع كلام الاخ العتيبي وبالعكس مايعتبر اقل شي انا نقاطع منتجاتهم بل يعتبر ضربه لهم هذا اذا اذا قلنا على المستوى الشعبي الاسلامي والعربي بالاخص لانه ومن المستحيل تجد واحد منا على اقل تقدير يشتري مسجل قيمته 100 ريال من صناعه غير صينيه والصيني منه 20 الى 30 ريال سعودي لاكن يمكن تنفيذ خطوه مثل هذه في ايجاد بدائل عن بعض المنتجات الحيويه من بلد اخرى بشرط رخص التكلفه كتركياوماليزيا او ايجاد مصانع ذات اهداف استراتيجيه وعلى اقل تقدير في الادوات الغير الكترونيه وفيها الشيء الكثير ولكن كبدايه حتى يجي اليوم الذي بالفعل اذا ادرنا ظهورنا يحسب لنا الف مليون حساب

7. يقول العتيبي:

   5 أغسطس، 2012 الساعة 9:55 ص

   لو العرب فيهم خير كان اقل شي دامهم مايقدر ينصرون اخوانهم المسلمين يقاطعون المنتجات الصينيه بأنواعها مهما كانت اهميتها كنوع من الاحتجاج وساعتها بتركع الصين غصب

8. يقول محمد:

   5 أغسطس، 2012 الساعة 2:38 ص

   ياحبايبي هذه مو اول مرة تصير اقرا عن تاريخ تركستان الشرقية وراح تشوف انواع الذل والظلم للمسلمين لكن ما اقول غير حسبي الله ونعم الوكيل

9. يقول حالي الصوت والموال:

   4 أغسطس، 2012 الساعة 6:06 م

   الله. يلعن الصين. احلف بالله. كله من راس ايران. اتوقع قالت للصين. حاربو السنه باي طريقه. لان الصين وروسياا. مع ايران. معارضين. للتدخل العسكري. بسورياااااا. كلاب الحمدلله. ان. الدينا. ماهي. فوضاا. بيننا. وبينهم الله. ونشوف بالنهايه مين الخسران. صبرا جميل والله المستعان

10. يقول be your self:

    4 أغسطس، 2012 الساعة 4:45 م

    حسبي الله ونعم الوكيل .. اللهم احفظ المسلمين في كل مكان
    ” اللهم إهلك من فكّر بسوء بالمسلمين ” ” اللهم شتت اذهانهم واذهب ببصرهم يا رب العالمين ”
    آمين ..

11. يقول السفاح الأحمر:

    4 أغسطس، 2012 الساعة 4:40 م

    والله قاعد اشوف العداء للمسلمين يزيد يوم عن يوم امس بورما واليوم الصين وياعالم من راح يكون بكره
    لكن الحق مو عليهم علينا احنا الي سمحنا للعالم انهم يتمادون في اذيه المسلمين لو وريناهم العين الحمرا من اول مره ماكان تجرأ احد علينا
    والله لو انهم يهود ماكانو منعوهم لا كانو ساعدوهم بإبعاد المفطرين عنهم
    اليهود في العالم كله 13مليون ويحركون العالم مثل مايريدون
    ونحن المسلمين اكثر من مليار ونصف ومالنا اي كلمه في اي محفل او اي منتدى عالمي او اقليمي وحقوقنا مصادره ومنتهكه
    لكن ما اقول غير حسبي الله هو نعم المولى ونعم المصير والله المستعان لعل بعد الضيق فرج ومخرج والله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
    وحسبي الله على من كان السبب في وصولنا لهذي الحاله