صحف إسرائيلية تهاجم سلمان العودة بسبب فضحه لأكذوبة محرقة الهولوكوست
هاجمت صحف إسرائيلية الداعية الشيخ الدكتور سلمان العودة، وذلك على خلفية برنامجه “ميلاد” الذي يذاع على قناة روتانا خليجية، حيث أتهموه بمعاداة السامية و إتهام اليهود بشرب دماء البشرية. وأضافت صحيفتي” جورناليزم بوست، و إسرائيل تايمز” أن العودة قال أن محرقة الهولوكوست النازية ما هي إلا مجرد أسطورة يهودية، وأن اليهود بالغوا كثيراً جداً فيها وأن أعداد القتلى ليست كما يزعمون، وأنهم أقاموا المتاحف لإثارة و حوز عطف حكومات الولايات المتحدة وأوروبا سياساً وإقتصاديا وتأمين تنازلات من الحكومات الغربية متمثلة في مساعدات مادية كبيرة، وعلى السياق المتصل أن اليهود هم أنفسهم من قاموا بمحرقة اليهود في غزة وفلسطين”.
وأضافت، أن العودة أتهم اليهود بقتل البشر من أجل دمائهم لصناعة فطيرة ماتزا Matzos في عيد الفصح التي يأكلوها تقرباً للإله، وكذلك نقل العودة قصة عن طبيب عاش مع عائلة يهودية فطلبوا منه دماً بشرياً، وقالوا أن العودة أتهم اليهود بقتل الأطفال وذبحهم من أجل دمائهم. وترجم معهد وسائل إعلام الشرق الأوسط للبحوث والدراسات حلقة العودة وأضافوا على لسانه أن اليهود يهدفون لنشر الدمار وشن الحروب وممارسة الخداع والإبتزاز، ويمكنكم الإطلاع على مصدر الخبر من الجريدة الإسرائيلية من هنا.
شاهد أيضاً:
سلمان العودة ينتقد دريد لحام ومحمد البوطي بسبب موقفهم من النظام السوري
الحلقة الثالثة من برنامج وسم بعنوان يا رب تقديم د.سلمان العودة
سلمان العودة يدعو إلى زرع كاميرات مراقبة للحد من ظاهرة الممارسات المنحرفة
حسبي الله ونعم الوكيل , لاحول ولاقوة إلا بالله , الحمدالله على كل حال
اللهم أنصر أخوننا في سوريا وفلسطين ..
محرقة الهولو كوست,كذبة ابتدعها اليهود للظهور بمظهر الشعب المضطهد في الارض لكسب تعاطف العالم معهم لإقامة دوله لهم في فلسطين.كفاية كذب يايهود فقد ملينا من كذبكم وجرائمكم في فلسطين وقتلكم لللأطفال والنساء والشيوخ في محرقة غزه.لن ينسى التاريخ جرائم اليهود في فلسطين.نريد حاكم عربي شجاع يعترف بكذب محرقة الهولوكوست.
بوجه نظري ارى ان هذا الرجل مثقف متدين معاصر لامور الحياة
فعلا اذناب اليهود موجودون وهم المجوس الانجاس وهم عبيد ايضا ان صح التعبير لليهود ولا يخفى على كل ذي لب ماذا يجري من الايرانيين الروافض والنصيريين على ارض الشام اعزها الله وايضا ينتشرون بيننا في كل الاقطار العربيه وتفننون في ما يسما بالتقيا وهم يدسون السم في العسل ( اللهم رد كيدهم في نحرهم هم ومن على شاكلتهم )امييييييين
دليل ان اليهود يعيشون بيننا ولهم عيون وجواسيس عايشين بيننا
ويعلمونهم كل خبرنا
لبى قلبك…..ملاحضة قوية وفي الصميم
اكذوبة الهولوكست بحق اليهود أكبر عملية نصب واحتيال في التاريخ لقد اخترعت امريكا الهولوكوست، ووظَّفتها الصهيونية العالمية و”إسرائيل” في سبيل الابتزاز السياسي المالي لألمانيا وغيرها من دول أوروبا الشرقية، فقد حصلت “إسرائيل” على 90 مليار مارك ألماني حتى عام 1998م، هذا غير عقودالصفقات العسكرية والصنيع العسكري المشترك بين امريكا من جهة والمانيا من جهة اخرى واعتبارها كتعويضات وكمنح مجانية للدولة العبرية إلا أنها سبقت إلى المطالبة بدفعات جديدة من التعويضات من خلال تزويرها في أعداد الضحايا, ورغم الرفض الألماني للابتزاز الصهيوني الذي لا يتوقف إلا أن ألمانيا رضخت للمطالبات الصهيونية تحت ضغوط من الرئيس الأمريكي الأسبق “كلينتون
اسطورةمحرقة اليهودالذين ابيدو على يد النازية بالحرب العلمية الثانية الستة ملايين كما تزعم الرواية اليهودية الصهيونية:
لا ينكر احد ان يهوداً قد ماتوا في الحرب العالمية الثانية ولكن في حدود مئات الالاف من عدد ضحايا الحرب كلهاوالتي بلغت خمس واربعين مليون نسمة ، كما أن اليهود لم يبادوا بشكل منهجي في غرف غاز مزعومة كما تدعي الرواية الرسميةالصهيونية حول الهولوكوست ، وان المحارق كانت تستخدم للتخلص من جثث الموتى من جنسيات مختلفة وليس اليهود فقط بعد موتهم لتجنب الاوبئة وان محارق الموتى شئ يختلف عن غرف الغاز المزعومة ، وتشير الدلائل العلمية ان غرف الغاز لم توجد ابداً وتشير الابحاث ان معظم الذين ادعى الصهيانة انهم قضوا في غرف الغاز ، ماتوا في الواقع بسبب مرض التيفوس ، فالمحرقة اليهودية صنم صنعته الحركة الصهيونية في الثلث الاخير من القرن العشرين ، إذن فان اعداد اليهود الذين ماتوا في الحرب العالمية الثانية ينحصر في مئات الالاف وليس بستة ملايين ، وان الطريقة التي مات بها هؤلاء هي ذات الطريقة التي مات بها الاخرون من ضحايا الحرب العالمية الثانية والبالغ عددهم خمس وأربعين مليوناً ، وان لا ميزة لليهودي على أي كان من ابناء البشر
في الواقع ان الحركة الصهيونية استطاعت استغلال المحرقة اليهودية لدى الرأي العام الغربي لتبرير احتلالهالاراضي الغير والتنكيل بشعب فلسطين والحصول على الدعم المالي والسياسي والعسكري والاخلاقي باتجاه كل ما تقوم به وقد اصبحت اساطير المحرقةفزاعة مهمة جداً بالنسبة للحركة الصهيونيةبوجهالمانيا خاصة والغرب عامة