10 تعليقات

1. يقول هتروش العرب:

   9 سبتمبر، 2012 الساعة 1:54 ص

   لاحول ولاقوة إلا بالله :(

2. يقول عيد الفيفي:

   6 سبتمبر، 2012 الساعة 1:38 م

   بارك الله فيهم.نعم نحن كشعب سعودي مسلم نرفض الأختلاط في الجامعات والمدارس ولن نسمح بهذا,وإذا حدث الأختلاط لاسمح الله فسنسحب بناتنا وأخواتنا من الجامعات وليجلسن في بيوتهن خير لهن من الأختلاط بالرجال الأجانب.وأقول لوزارة التعليم العالي اتقوا الله ولا تقلدوا الغرب وتخالفوا الشريعه الأسلاميه.حسبنا الله ونعم الوكيل على العلمانيين الذين يريدون تغريب المجتمع

3. يقول خالد:

   6 سبتمبر، 2012 الساعة 12:20 م

   متابع من بعيد اذا انت ترضى الاختلاط اتمنى ان تكون ابنتك او اختك زميله لي على مقاعد الدراسه . اعجبتني عقليتك واتمنى زمالة ابنتك او اختك .

   1. يقول متابع من بعيد:

      7 سبتمبر، 2012 الساعة 1:14 م

      دام انك جالس تدرس أو تدرس بأدبك واحترامك ما اشوف فيها اي شي انك تكون زميل لابنتي او اي أحد, بعدين دام بنتي او اي احد ثاني متربي صح وعندها من الوعي والادراك اللي يخليها تعرف الصح من الغلط, وين المشكلة؟؟؟؟

4. يقول متابع من بعيد:

   6 سبتمبر، 2012 الساعة 10:55 ص

   الدم للركب أجل… والله منتب عاقل يا عنتر بن شداد انت واياه,,يعني لازم تبينون للناس انكم مجتمع بربري همجي متخلف متعطش للدم,,,,في شي اسمه نقاش في شي اسمه حوار,, بعدين هذه جامعة كاوست قدامكم اختلاط وحفلات وحركات عيني عيني ولا شفنا دم للركب ولا دم للاكواع,, مجرد هياط فاضي
   في الأخير انا مع الاختلاط في الجامعات.

5. يقول رايح الديره:

   6 سبتمبر، 2012 الساعة 4:04 ص

   هذا من نتاج الاستبداد
   واحد في الحكومة يفرض توجهاته الشاذة على المجتمع

6. يقول واحد:

   5 سبتمبر، 2012 الساعة 11:45 م

   كفووو الله يقويكم لكن للاسف اللبراليه تنتشر والتويتر والتغريد لن يوقفها ولن تقف هذه الحمله اللبراليه القذره حتۍ نتكاتف جميعا ضدهم ونوقفهم عند حدهم ونؤكد ان الغالبيه العظمۍ من الشعب السعودي شعب مسلم محافظ ولايرضئ بهذا الحال 

7. يقول Angel༄༅:

   5 سبتمبر، 2012 الساعة 8:34 م

   وانا معكم ✌ الدم للركب لويصير اختلاط

8. يقول داليا:

   5 سبتمبر، 2012 الساعة 2:41 م

   كفوووووو

9. يقول fredoom:

   5 سبتمبر، 2012 الساعة 1:52 م

   ياجماعة واحد يعبر عما في خاطره وهو حر فيما يقول …
   .
   لو واحد غيره تكلم عن الذات الإلهية بما لايليق أو أي موضوع آخر … تجد الصمت يعم الأرجاء وكأن شيئا لم يكن…
   .
   أما المتحدث من باب الغيرة على أعراض المسلمين خوفا من أمر خطيير قد يحدث … وإن كان مخطئا في أسلوبه … يصب عليه أنواع الإتهامات وأنواع الإنتقادات ….

   لمااااذا المعادلة غير متساوية.