منذ 13 سنة
العرب يتفوقون على الإسرائيليين في إمتلاك المواقع والقنوات الفضائية الإباحية
قد لا تندهش عندما تعلم أن الذين يمتلكون القنوات والمواقع الإباحية من اليهود أو الأجانب ولكن من المدهش أن يتفوق العرب علي اليهود في إمتلاك مثل هذه القنوات والمواقع التي تشكل خطراً كبيراً على المجتمعات العربية والشرقية. وقد ذكرت مؤخراً صحيفة إسكتلندية في تقرير لها عن ذلك الموضوع أن الفضاء التلفزيوني للقنوات الإباحية وكذلك المواقع على الإنترنت تعد مجالا مغرياً لعدد من الأثرياء العرب الذين يستثمرون في هذا المجال ما يزيد عن (460 مليون يورو)، من خلال امتلاكهم لـ 320 قناة فضائية للكبار فقط على الأقمار الأوروبية. وأضافت الصحيفة أن أثرياء العرب أصبحوا يشكلون منافساً قوياً لرجال أعمال إسرائيليين لا يمتلكون أكثر من 30 قناة إباحية. وفي النهاية يبدو أن المستفيد من هذه المنافسة هو الشباب العربي إذ أنه القنوات التي يمتلكها رجال أعمال إسرائيليين موجهة في أغلبها إلى العالم العربي حتي تقوم مثل هذه القنوات لإفساد الشباب العربي.
وبحسب الصحيفة فإن رجال الأعمال العرب حققوا أرباحاً تفوق المليار يورو في السنوات الـ 7 الأخيرة، عبر تقديم مواد جنسية للبالغين فقط وكذلك توفير خدمة الاتصال الهاتفي والتواصل مع الفتيات. ويأتي في مقدمة المستثمرين العرب المصريين، واللبنانيين، والقطريين، والجزائريين، حيث يملك أكثر من 15 مصريا ما يزيد عن 56 قناة إباحية. بالإضافة إلى وجود عشرات الأسماء من المصريين ولبنانيين وقطريين ومغاربة وجزائريين وتونسيين يمتلكون أسهم بأعداد كبيرة في باقات (سيجما) و (ألفا) و (دلتا) و (مالت فياجن). وتفيد الشركات الأوربية الناشطة في مجال الأقمار الصناعية في الشرق الأوسط بتزايد الطلبات للحصول على بطاقات مشفرة سواء الشهرية أو السنوية منها، مما يجعل هذا المجال جذابا لأصحاب رؤوس الأموال الراغبين بالاستثمار.
شاهد أيضاً:
الداخلية تعتبر حيازة الصور والمشاهد الخليعة من إختصاص المحاكم الشرعية
ظاهرة الزواج من القاصرات السوريات تصل للمتاجرين بالدين
الهيئة تضبط موظف حكومي يُغرر بفتيات تبحثن عن وظائف
منذ 4 سنوات
حسبنا الله ونعم الوكيل
لاحول ولاقوة إلا بالله!
حكم نشر الفاحشة بين المسلمين
سؤال س:انتشر في السنتين الأخيرتين بين الشباب بكل فئاته (الفتيان والبنات والأطفال) ما جَدَّ من وسائل الاتصالات الحديثة ، وعلى رأسها الفضائيات والإنترنت بكل ما تنشره من وسائل الإغراء والإباحية، كما لا يخفى على أحد وقد اتخذت مدينة الملك عبد العزيز الكثير من الأساليب لحجب المواقع الإباحية على الإنترنت، كما أن معظم القنوات الفضائية الإباحية (ومنها ما هو مختص في بَثِّ الزنا على مدار اليوم بكل تفاصيله، ومنها ما هو مختص في اللواط والشذوذ الجنسي) مُشَفَّرَةٌ لا يملك تشغيلها إلا من هو مشترك بها، إلا أن هناك من يعمل من أبناء المسلمين على فك هذه الشفرات، أو البحث عن البرامج التي تُمَكِّنُ مستخدم الإنترنت من تجاوز الْحُجُب والدخول على المحذور، ومن ثم نشرها بصفة عامة على الإنترنت، أو إرسالها إلى الأصدقاء بدعوى الشهامة أو (الفزعة) أو بيعها أو بيع البرامج والكروت الخاصة بفكها بدعوى التجارة.-ما حكم نشر مثل هذه الكروت، أو الأجهزة، أو البرامج بين الآخرين؟ وماذا يترتب عليها من آثام؟ بسم الله الرحمن الرحيم
أولًا: لا يجوز نشر هذه الكروت أو البرامج بين الآخرين؛ لما فيها من الدعاية إلى الفسوق والمعاصي، وارتكاب الفواحش، واقتحام الأخطار للحصول على الشهوات، والْمَلَذَّات الجنسية، فإن هذه الصور في تلك البرامج تبعث الشهوات في النفوس، مما يُسَبِّب كثرة الزنا، والشُذوذ الجنسي، لضعف الإيمان، ولقوة الْغُلْمَة التي تُثيرها تلك الصور العارية، وتنشرها وسائل الإغراء والإباحية.
ثانيا: يَحْرُم بيعُها، كما يحرم تصويرها وإهداؤها ونشرها، ونحو ذلك.. سواء على الإنترنت، أو إرسالها إلى الأصدقاء كَهَدِيَّة ومُساعدة؛ فإن ذلك كله من التعاون على الإثم والعدوان، وثَمَنُهَا حرام؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله إذا حَرَّمَ شيئًا حَرَّمَ ثمنه .
فلذلك نقول: إنَّ على مَنْ وجدها أن يسعى في إتلافها بحرقها أو تمزيقها لما فيها من الفتنة، والاندفاع إلى اقتراف الْمُحَرَّمات.
ثالثا: ينطبق على من نشرها أو باعها قول الله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ فهذه الآية الكريمة تَعُمُّ كُلَّ مَنْ يسعى في نشر الرذيلة، والدعوة إلى الإباحية، وإلى السفور والاختلاط، وإلى خروج النساء مُتَبَرِّجات، وإلى ما يدفع الفتيانَ والفتياتِ إلى اقتراف الْمُحَرَّمات بِبَثِّ تلك الوسائل التي فيها إغراءات ودوافع إلى ارتكاب المُحرمات؛ فقد تَوَعَّدَ الله مَنْ يفعل ذلك بقوله: لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ فيدخل في عذاب الدُّنيا الحُدود التي رَتَّبَها الله على الزِّنَا من الْبِكْرِ أوْ مِنَ الثَيِّب، ويترتب على ذلك السُّمْعَةُ السيئة، ومحق البركة، وسواد الوجه سوادًا حسيًّا أو معنويًّا، وفي الآخرة لهم عذاب النار، وبئس القرار.
رابعا: تَحْرُم مُشاهدة تلك القنوات الفضائية الإباحية سواء بواسطة الإنترنت أو بواسطة ما يُسمى بالدشوش التي تستقبل ما يبثه الأعداء لإفساد المُسلمين، حتى إذا وقعوا في هذه الشهوات المُحرمة نُزِعت منهم هيبة أعدائهم، فسلط الله عليهم الأعداء، كما حصل في الأمم الكثيرة سابقًا ولاحقًا. والله أعلم///.عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
الايوجدوازع دينى لهؤلاءالعرب 000وهل هذا المال حرام او احلال0000
ياخي ياحلات لو فيه هكر يربيهم!!
ممتاز جداً
بقى المخدرات والدعارة والخمور نصير الاول فيها يا أثرياء الجرب
أكثر من يملك مواقع جنسية واباحيه ” مصريين “َ
اسأل الله لهم الهداية
داء العصر