4 تعليقات

1. يقول أيتها الأم:

   26 سبتمبر، 2012 الساعة 7:13 م

   الله يطول عمرك يا أُمي
   منذ أن وعيت على الدنيا وأمي امرأة عاملة، كانت تعمل موجهة في تعليم البنات لم تكن تحرمنا من شئ ، من أكل و شرب و حنان ، لم أسمعها تتذمر أو تشكو مطلقا، لم نسمع بالأكل الجاهز ، كانت تطهو الطعام بعد الدوام ، و تحضر لنا دروسنا و تساعدنا في حل الواجبات، منزلنا كان دائماً نظيف و مرتب، والدي كان يساعدها في كل شئ . كل هذا بدون شغالة، لا ادري اين المشكلة، الدنيا لم تتغير و لكن الناس غيروا طبائعهم ، في نظري الشغالة من الكماليات ، أرى في المولات خادمات يحملن الأطفال و الأم تتبختر بين المحلات ، لا يوجد مشاعر أمومة مثلما مضى، لا عجب أن نقرأ بأن شخص قام بضرب أمه أو عقها، الذنب على الأم لأنها تركت التربية للشغالة .
   شكرًا أيتها السيدة العظيمة على كل ما قدمتيه من تضحيات ،، شكرًا على الأيام بل السنين الطوال التي جمعتنا معا بدون أغراب في البيت، شكرًا لكي يا أمي،،،، لو قبلت قدميكي كل يوم لن أنصفكي، لقد علمتيني كيف أحب أطفالي وأن أضحي من أجلهم.

2. يقول ضد العنصرية:

   24 سبتمبر، 2012 الساعة 12:55 م

   اول شي كلنا عبيد لله ياعبده (منيره) والخايسه اللي هي انتي لانك لو مانتي خايسه ماكنتي احتجتي شغاله اساساً يالمرواحه

3. يقول منيرة:

   24 سبتمبر، 2012 الساعة 4:49 ص

   اثيوبية ماتسوى من بجيبها أولا عبدة وريحتها خايسة ثانيا مافيه لغة تواصل ثالثا إذا عصبت ممكن تذبح عيالك رابعا ابتنحاش ماكملت شهر مثل ماقال الشاعر العبد لاتامنه مذهبه خاين

   1. يقول سلام:

      24 سبتمبر، 2012 الساعة 1:09 م

      رائحة العنصرية المقيتة ازكمت انفي…
      والله الخياسة لمن الحرمة تتبطح (ولاطعم ولا لون )وبيتها خايس وبزورتها خايسين وحتى ماتعرف تطبخ زي الناس..وشينة وشايفة نفسها وتتامر بعد…حريم اخر زمن …وللمعلومية الرجال لمن يشوف الحرمة تتصبب عرق وهي تقوم بالبيت والعيال وزوجها وهو جاي من العمل وداخل البيت وتشيل الاكياس منو وتقول :عنك ياحبيبي وهو منشرح الصدر يطبع قبلة على جبينها ويمشي جري على الغرفة يفسخ الملابسو عشان يساعدها وكل يوم يكبر مقدارها في نفسوا…الله يخليكي يام بناتي