منذ 13 سنة
قاض سعودي: يحق للمرأة المطلقة الحصول على مقابل نظير استمتاع الزوج بها أثناء فترة الزواج
حمّل الشيخ عبدالعزيز الشبرمي قاضي التنفيذ في المحكمة العامة بمكة المكرمة سابقاً، عدم فرض متعة المُطلقة من قبل القضاة في المحاكم الشرعية، إلى عدم مُطالبة المرأة بها، بالرغم من وجوبها في الإسلام، حيث تعتبر متعة المطلقة بمنزلة مكافأة نهاية الخدمة للزوجة، وهي قيمة مادية لإستمتاع الزوج بزوجته خلال فترة زواجهما، وهي خارجة عن قيمة النفقة على أبنائه بعد الطلاق. وقد أسند الشبرمي ذلك الأمر رداً على سؤال على عدم إدراج (متعة المطلقة) في بنود صك الطلاق كون الأصل فيها الوجوب وأنها حق للمرأة، إلى أن الحقوق الخاصة لا يحق للقاضي فرضها ما لم يتقدم بها المدعي، وهي المرأة المُطلقة، معتبراً ذلك قصوراً من النساء في أخذ متعة المطلقة التي فرضها الإسلام لها.
وفي السياق نفسه إقترح الشبرمي خلال مداخلات محاضرته والتي كانت بعنوان (أحكام التنفيذ الجديد في المنازعات الأسرية) في ملتقى المنازعات الأسرية في النظام القضائي الذي نظمته جمعية مودة الخيرية للحد من الطلاق وآثاره بمجلس الغرف مؤخراً، والذي إستمر لمدة ثلاثة أيام في الرياض، أن يكون هناك جدول محدد فيه أمور النفقة، معتبراً أن قضايا النفقة عشوائية حالياً. وأضاف الشبرمي أن أفضل توقيت لدفع النفقة هو كل ستة أشهر بناء على العُرف في المملكة للإيجارات السكن، حيث يدفع الزوج قيمة إيجار مطلقته لسكن أبنائه معها، وكسوة العيدين، إضافة إلى مصروفات المدارس التي تدفع على فترتين للفصلين الدراسيين الأول والثاني. وانتقد الشبرمي ضعف وزارة الشؤون الاجتماعية، قائلاً: لولا ذلك لما أنشئت جمعيات خيرية تساندها في مهامها كجمعية مودة، للحد من حالات الطلاق ونحوها.
شاهد أيضاً:
حالة عنف أسري جديدة ومريعة لزوجة سعودية من خميس مشيط
سعودية مُهددة بالطلاق من زوجها بسبب إنقطاع إعانة حافز
قاضية بلندن تحكم على ثري سعودي بدفع 24 مليون ريال لمطلقته و900 ألف سنوياً
أقوال العلماء في حكم متعة المطلقة ومقدارها
رقم الفتوى: 30160
التصنيف: أحكام المتعة
السؤال
ما مشروعية متعة الطلاق وكل شيء يتعلق بها؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد اتفق الفقهاء على مشروعية المتعة للمطلقة وهي ما يبذله المطلِق من مال لمطلقته جبراً لخاطرها، والأصل فيها قول الله تعالى: لَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ مَا لَمْ تَمَسُّوهُنَّ أَوْ تَفْرِضُوا لَهُنَّ فَرِيضَةً وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَدَرُهُ مَتَاعاً بِالْمَعْرُوفِ حَقّاً عَلَى الْمُحْسِنِينَ [البقرة:236]
وقد اختلف العلماء هل الأمر في الآية على الوجوب أم على الندب؟ وبكل قالت طائفة، قال القرطبي في تفسيره: واختلفوا في الضمير المتصل بقوله ـومتعوهن ـ مَن المراد من النساء؟ فقال ابن عباس وابن عمر وجابر بن زيد والحسن والشافعي وأحمد وعطاء وإسحاق وأصحاب الرأي: المتعة واجبة للمطلقة قبل البناء والفرض، ومندوبة في حق غيرها وقال مالك وأصحابه: المتعة مندوب إليها في كل مطلقة وإن دخل بها إلا في التي لم يدخل بها وقد فرض لها فحسبها ما فرض لها ولا متعة لها. انتهى.
أما إذا فسخ النكاح فلا متعة حينئذ للمرأة عند المالكية أخذاً بقول الله تعالى: وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ [البقرة:241]، وذهب أصحاب الرأي إلى أن لها متعة.
وننبه هنا إلى أمرين:
1ـ أن أهل العلم اختلفوا في تحديد المتعة حيث قال بعضهم: أعلاها خادم ثم كسوة ثم نفقة، وقال آخرون: أدناها الدرع والخمار، وقال آخرون: لا حد معروف في قليلها ولا كثيرها، ولعل هذا الأخير هو الصحيح لموافقته مقتضى الآية عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَدَرُهُ [البقرة:236].
2ـ أن المتعة لا تسقط بالجهل ولو مر على ذلك أعوام بحيث تزوجت المرأة أو ماتت.
والله أعلم.
انتو حتى الحقوق الشرعيه تتمسخرون عليها
اقراوا القرآن عدل وفسروه عدل بعيد عن التعصب والعصريه والنظره الجاهليه للمرأه.
انتو حتى الحقوق الشرعيه تتمسخرون عليها
اقراوا القرآن عدل وفسروه عدل بعيد عن التعصب والعصريه والنظره الجاهليه للمرأه
اعتقد أن الإمتاع حصل بين الزوجين وهو متبادل فكما أن الزوج استمتع بزوجته .. كذلك الزوجة استمتعت بزوجها.. على هذا فإن الطرفين يخرجوا من بيت الزوجية متعادلين بالنسبة لهذا الجانب
والله أعلى
السلام عليكم
رسولنا الكريم عليه افضل الصلاة والتسليم وصى الامة الاسلاميه في حجة الوداع بالمرأة وقال ( واستوصو بالنساء خيرا )
وخياركم خياركم لأهله ،، والمرأة ضعيفه ويكمن قوتها فقط في لسانها فعندما تطلق المرأة يكون لها بمثابة الكسر
لذا ايضا ( ولا تنسو الفضل بينكم ) فعندما يأتي الرجل ويطلق ينسى كل افضال المرأة ويريد ان يعاقب بكل ما يحمل من قوة عليها وهذا لا يجوز ابداااا
لأن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم قال ( ما اكرمهن الا كريم وما اهانهن الا لئيم )
فعند الطلاق يجب على الرجل محاولة دفع ما يقدر عليه لتبقى في وضع لا تطلب او تسأل الناس اي ( فقيرة ) فهي قد كانت مع هذا الرجل بمكانه جميلة بالمجتمع وبوضع حسن فكيف يقبل لها او لأي اخت له بالاهانه
اما موضوع مؤخر الصداق فلقد فرضه الاسلام تسهيل على الرجل ولكن الصحيح هو صداق ويجب دفعه مرة واحده اما موضوع المقدم والمؤخر كان تسهيل للرجل فكيف يقبل التسهيل لنفسه والتصعيب لها
وسيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يقول هن يطبخن لنا وينفخن لنا ويغسلن الملابس لنا وهو فضل من المرأة على الرجل وان ارادت مالا يجب ان يعطيها
والخلاصة ( استوصو بالنساء خيرا ) فهي امك او اختك او عمتك او خالتك او اخت لك بالاسلام
تحياتي للجميع
الله. يعين.
هههههههههههههههههههاي الله يرجك يا خذو الخبر الحقيقي
والله ان ك جبتها علي صميم ههههههههههههههههههه
استمر يابطل هادولي شيوخ 2013 خخخخخخخخخخخخخخخخخ
إن حقوق الزوجة المادية على زوجها إذا طلقها تتلخص في أمور :
الأول : المتعة وهي مبلغ من المال يدفعه الزوج لها على قدر وُسْعِه وطاقته، لقول الله سبحانه وتعالى ( ومتعوهن على الموسع قدره وعلى المقتر قدره متاعاً بالمعروف حقا على المحسنين ) [ البقرة : 226] وقوله تعالى : ( وللمطلقات متاع بالمعروف حقا على المتقين ) [ البقرة : 241] .
الثاني : مؤخر الصداق إن كان لها مؤخر صداق عنده لأنه دين لها في ذمته فعليه أن يؤديه لها عند الفرقة .
الثالث : النفقة والمسكن في العدة إن كانت رجعية لأنها في تلك الفترة لها حكم الزوجة لإمكان ارتجاعه لها في أي حين ما دامت في عدتها الرجعية.
وكذلك إذا طلقت وهي حامل، سواء كانت رجعية أو بائنا، حتى تضع حملها، لقول الله تعالى ( أسكنوهن من حيث سكنتم من وجدكم ولا تضاروهن لتضيقوا عليهن وإن كن أولات حمل فأنفقوا عليهن حتى يضعن حملهن ) [الطلاق:6]
كما أن للمطلقة مدة الإرضاع أجرة الإرضاع، كما قال الله تعالى ( فإن أرضعن لكم فآتوهن أجورهن ) [الطلاق:6]
ثم إن كان الطلاق بطلب من الزوجة اختيارا منها وليس بسبب ضرر يلحقها من الزوج، ففي هذه الحالة للزوج أن يشترط لطلاقها أن تسقط عنه هذه الحقوق كلا أو بعضا على سبيل المخالعة .
ليش ما يكفي المهر الي انصرف
والاستمتاع لطرفين
هذا قاضي اخر الزمان صار زواج متعه
عجبي !
ليه هي شريكة حياه ولا داعره
الشيخ هذا مجنون رسمي !
هذا حق شرعه الاسلام يا بشر ليش تتمزح في شيء شرعه الاسلام هذي كلمة تطيح بك في جهنم سبعين خريف والي يقول صار عمل مو زواج اقوله روح شوف في امريكا الرجل بعد ما يطلق مرته يأمر القاضي بأن يصرف عليها الى ان تتزوج واحد ثاني او الى ان تموت …هذي نهاية الزمان يجو سفهاء و يمزحو في الدين
غريب الشي ذا .. محد يعرفه من قبل الا المتخصصين في القضاء.
يعني كيف تطالب بحق وهي ما تدري اصلا عنه ؟!
كلام الشيخ (واحد من الناس) صحيح جدا !
جزاك الله خير يا شيخ ( لاتجديد أو تحريف عن قول الله ورسوله أمى أذا ارت التجديد فعليك التجديد في أدارات المحاكم والقظاى والحقوق ألأنسانيه والأجتماعيه ( حقوق العباد )ونظر ماوصلت عليه أدارات المحاكم من حال في تعطيل القظايا وألأصلاح بين العباد وتيسير أمورهم وخاصه في مجال ألأفتاءوالقظاء والجزاء فل تذهب وتنظربعينك ماهي عليه من حال وتمعن في تواريخ المعاملات وقارن في نفسك أيها أهم تعطيل حقوق العباد أم دفع مبلغ نهاية خدمه للأخوات المطلقات.مارايك أي ألأهعم في نظرك..أذي هذى التجديد الذي أتيت به فيه أمر من الله ورسوله فثقتي التامه بأن الجميع سوف يلتزم به في حدود ما أوجب الله سبحانه وتعالى ( فنرجو منك الديل في هذى ألأمر فقدعلمه الجميع ويجب عليك أ، تحظر دليل بصحته أو بطلانه جزاك اله خير حيث العامه منهم المطلق والمطلقه.ولتبرير ذممهم من هذا يلزم عليك أن تعلمنا ما العمل ألأن بعدهذى التجديد الذي أتيت به # لآتستغرب ألحاحي لهذا الأمر ( فلدي طليقتان يجب علي أن أوفيهما حقوقهم…ب ألأنتظار وأمل أن لايطول .فالجميع بنتظارك بارك الله فيك وبالجميع ..تحياتي وسلام
الظاهر نخلي العرس لاهله علی هالحال اللي حنا فيها رواتب شويه وكل شي غالي
حسبي الله ونعم الوكيل
طيب و المرأة ما استمتعت يعني!؟ ليش تحسسونا ان الرجل ينظر للمرأة كأداة للاستمتاع. أنا ما أفهم في أحكام الطلاق لكن على الأقل لا يوصف الحالة بهذا الشكل.
أنا حاب أوضح اني ما أقصد اني أعترض على الحق الشرعي للمطلقة. أنا ما عجبني (وصف القاضي) أو تفسيره لحق المتعة للمطلقة.
موقع اسلام ويب مكتوب فيه الآتي:
فإن حقوق الزوجة المادية على زوجها إذا طلقها تتلخص في أمور :
الأول : المتعة وهي مبلغ من المال يدفعه الزوج لها على قدر وُسْعِه وطاقته، لقول الله سبحانه وتعالى ( ومتعوهن على الموسع قدره وعلى المقتر قدره متاعاً بالمعروف حقا على المحسنين ) [ البقرة : 226] وقوله تعالى : ( وللمطلقات متاع بالمعروف حقا على المتقين ) [ البقرة : 241] .
.
موقع الشيخ بن باز:
سؤال: ما هي نفقة المتعة وهل تحق لزوجتي وكيف تقدر؟
جواب: يستحب لك تمتيعه؛ لقول الله تعالى:وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ (241) سورة البقرة، يستحب لك تمتيعها بما تيسر من المال كسوة، أو نقود، وليس لها حدٌ محدود بما يسر الله. جزاكم الله خيراً
اهااااااااا .. الله ينور عليك الحين فهمت وش المقصود !
كنت أفكرها واعتقد اغلب من قرأ الموضوع انه كان
يقصد بها المتعة الجسدية … بينما توضح من جواب الشيخ بن باز :
تمتيعها بما تيسر من المال .. يعني يعطيها مال زيادة على المال الواجب حتى تستمتع بالمال هذا .. يعني تشري ملابس أو تشري أدوات أو أو أو …
يعني ما يعطيها مال لأجل أنه استمتع بها خلال زواجهم !
جزاك الله خير .
على اساس اني كنت مع رجل الي وظيفته إمتاعي وهو لا يحظى بأي متعة !؟ …
ياشيخ كم تبي تحسب الخيط تراه في البحرين من 200الى 300
اشياء كثيرة مخبينها عنا نحن معشر النساء…