فيديو: إطلاق نيران كثيف في عرس باكستاني وكأنه ساحة حرب
مقطع فيديو من المتوقع أن كل من يشاهده سوف يعتقد أنه مقطع من حرب أو قتال عنيف بالأسلحة، ولكنه في الحقيقة مقطع لعرس بكستاني حيث يحتفلون به على طريقتهم الخاصة، ويظهر عدد كبير من الحاضرين وجميعهم يحملون الأسلحة النارية والرشاشات ويقومون بإطلاق كثيف للنيران وكأنهم جنود في حرب عنيفة ولكنهم جاءوا من أجل الإحتفال بهذا العرس الغريب من نوعه.
http://www.youtube.com/watch?v=4u3zTTWlrsY
شاهد أيضاً:
فيديو: شباب يقدمون مفاجئة طريفة في اعلان عصير
فيديو: بائع أسماك باكستاني يتحول إلى مليونير بسبب طريقته في بيع السمك بالغناء في لندن
فيديو: اخطاء حلف اليمين لاعضاء مجلس الامة الكويتي
اقرب رحله علا سوريا (درجه اولا ) علا حسابي
الله اكبر
ذولي تآخذهم وتفكهم على بشآر … سآعتين وهم طآحينه (:
اشهد انهم ارجال وقبايل
الشريحه هذي لازم تنقرض من الحياه لان ما وراها الا (الهمج)
هذا السلاح للقبائل فقط وخوال القبايل ليس لغير ذلك تخيل اخي القارى الخضيري والصلبي والقصيمي ان هذا الباكستاني افضل منك نسبا وحسب لانه قبيلي اما لشخصك فانت مجهول النسب لا تحمل السلاح ونسائكم سبيا ورجال حرث لزرعنا هذا اصل زمانك .
عنصريه قذره كلنا بشر ومسلمين اترك التخلف المعشش في راسك
يعني أحمل سلاح قاتل بكل حماقة وأطلقه في الهواء بكل بلاهةوأعرض نفسي وغيري للخطر علشان أصير ولد قبايل وابن حسب ونسب؟؟؟
أصلا السنة إننا نعلن عن الزواج وندق له الدفوف مو نعلن عن الزواج ونلعب بالسلاح !!!
شكله ذا العرس في طالبان !
هياط باكستان شنف …
ذولا من قحاطين باكستان
ياعبود بطل التريقة .ماهو عيب اذا الشخص ترك بلده من اجل العمل والتميس مافي أحد في السعودية ماكله من ملك الى افقر مواطن والله هل الباكستانين هم 100مليون والهند مليار 100مليون حاطين راسهم براس الهند والصين من صناعات ولا سلاح نووي . والله هم أشناب ان بغيتها حرب ولا سلم .
شنـــــــــــــب!
أعزائي الباكستانيين ما وداكم تجاهدوا في سوريا
أنشهد انهم قبايل
سبحان الل مثل عادات السعودية يطلقون النار بالافراح بس ها العادات ما احبهههها تشعل نار الحرب
سوي تميس ياشيخ
في الحرب والسلام رصاص ! متى يبطلون هالعادات !؟
صديق نار كثير مشكل كبير اسأل سعودي هو فيه جرب
ههههههههههههههههههههههههههههههه أضحك الله سنك , اللهم آمين
بهذا العرس الغريب من نوعه.
فكرتني بنكته
بدوي رآح أمريكآ شآف جمل قله يمه وش ذا
هههههههههههههههههههههههه